RT Arabic:
2024-09-19@04:01:06 GMT

"جيروزاليم بوست": العثور على ظرف مشبوه في مكتب نتنياهو

تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT

'جيروزاليم بوست': العثور على ظرف مشبوه في مكتب نتنياهو

أفادت صحيفة "جيروزاليم بوست" بأنه تم العثور على ظرف مشبوه في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء الأحد، فيما هرع حراس الأمن وفرق الطب الشرعي من الشرطة لمكان الحادث.

ونشرت "جيروزاليم بوست" الخبر كعاجل دون تقديم المزيد من التفاصيل، فيما لم يذكر في العديد من المواقع العبرية الإخبارية.

A suspicious envelope was found at the Prime Minister's Office on Sunday evening, with security guards and forensic teams from the police rushing to the scene.

https://t.co/fxYUnIzoTw

— The Jerusalem Post (@Jerusalem_Post) February 18, 2024

يذكر أنه في وقت سابق، قامت جماعة تطلق على نفسها اسم "المنتقمون الإسرائيليون" بإرسال رسالة تهديد بإيذاء أعضاء الائتلاف الإسرائيلي الحاكم وعائلاتهم، بما في ذلك الأبناء والأحفاد، وفق ما ذكر موقع "واينت".

إقرأ المزيد القدس.. نشطاء يصبغون مياه نافورة أمام مقر نتنياهو باللون الأحمر

المصدر: "واينت" + "جيروزاليم بوست"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: بنيامين نتنياهو تل أبيب تويتر غوغل Google فيسبوك facebook جیروزالیم بوست

إقرأ أيضاً:

الحرب الشاملة مع حزب الله أقرب من أي وقت

ذكرت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، أن المواجهة الكبرى مع تنظيم حزب الله اللبناني هي أقرب من أي وقت، ونقلت عن مصادر أن هذه المرة "قد تكون حقيقية جداً".

 وقالت "جيروزاليم بوست"، إنه في هذه المرة مقارنة بالفترة السابقة بين 30 يوليو (تموز) و25 أغسطس (آب)، عندما شهد الوضع تصعيداً بين الطرفين، ربما تكون أكثر خطورة بين الجانبين، متسائلة: "كيف نعرف أن الأيام والأسابيع أو الشهرين المقبلين قبل الشتاء قد تكون متفجرة؟". 

ضربات قاسية لحزب الله.. نصرالله في مأزقhttps://t.co/faR483MdI8 pic.twitter.com/CFCmNFLXTu

— 24.ae (@20fourMedia) September 13, 2024  مؤشرات قوية

وأشارت الصحيفة إلى الشائعات بشأن استبدال وزير الدفاع يوآف غالانت بجدعون ساعر كوزير للدفاع من أجل حصول نتانياهو على دعم أكبر لعملية كبرى ضد حزب الله، ووفقاً للصحيفة، فإن تلك العلامات واضحة ومكشوفة بشأن العملية الكبرى مع حزب الله، لافتة إلى أن جزءاً كبيراً من الطبقة السياسية والعسكرية في إسرائيل يُهدد بإعادة حزب الله إلى العصر الحجري منذ أوائل الربيع.
وتلقت صحيفة جيروزاليم بوست مؤشرات خلف الكواليس، على المستويين السياسي والعسكري، من مصادر تشير إلى أن هذه التصريحات خطيرة، كما سلطت الضوء على تغير الحقائق كثيراً على مدار الحرب.
وتقول جيروزاليم بوست، إنه طوال الوقت، كان السبب الرئيسي لعدم الدخول في حرب مع حزب الله هو تجنب الانحرافات التي قد تعيق الجيش الإسرائيلي عن هدفه المتمثل في تفكيك جميع كتائب حماس البالغ عددها 24 في غزة، وفي الحادي والعشرين من أغسطس (آب) أي قبل نحو شهر، أعلن غالانت هزيمة آخر كتيبة لحماس في رفح.

رعب نتانياهو

وذكرت الصحيفة أنه على الرغم من كلمات نتانياهو ونبرته التهديدية العلنية، فإن السبب الرئيسي الآخر لعدم اندلاع حرب هو أن رئيس الوزراء كان مرعوباً في السر من عدد الإسرائيليين الذين قد يموتون نتيجة لهجوم من حزب الله  قد يشمل نحو 6 إلى 8 آلاف صاروخ يومياً، ولكن في الخامس والعشرين من أغسطس (آب)، تغير كل ذلك بشكل جذري.
وتقول جيروزاليم بوست، إن حزب الله خطط في هذا اليوم لإطلاق عدة مئات، وربما ما يصل إلى ألف صاروخ على إسرائيل، بما في ذلك على قواعد مقرات الاستخبارات الحيوية شمال تل أبيب، مضيفة أن نتانياهو ومجلس الحرب أصدرا تعليمات للجيش الإسرائيلي بعدم شن حرب وقائية كاملة على حزب الله لأن رئيس الوزراء لا يزال قلقاً بشأن تأثيرها على الجبهة الداخلية لإسرائيل. 

حزب الله وإسرائيل يستعدان لـ "حرب وجودية"https://t.co/AgjowPtfVG pic.twitter.com/b1kVM7hB3e

— 24.ae (@20fourMedia) September 15, 2024  نقطة تحول

وتشير المصادر إلى أنه كان متردداً في البداية خلف الأبواب المغلقة في كل من الغزوات الثلاث، وهي شمال غزة في أواخر أكتوبر (تشرين الأول)، وخان يونس في ديسمبر (كانون الأول)، ورفح في مايو (أيار).
وتابعت الصحيفة: "مع ذلك، في الخامس والعشرين من أغسطس (آب)، لم يهزم الجيش الإسرائيلي حزب الله فحسب، بل قام أيضاً بتطهير البيت، ورغم الانتصارات العسكرية الجوهرية على حماس والانتصارات التكتيكية الصغيرة ضد حزب الله، كانت هذه هي المرة الأولى التي يحقق فيها الجيش الإسرائيلي انتصاراً استراتيجياً كبيراً ومعقداً على حزب الله منذ بداية الحرب".
وأشارت إلى أن الجيش الإسرائيلي فجر آنذاك الغالبية العظمى من الصواريخ والطائرات المسيرة التي كان حزب الله يعتزم استخدامها لمهاجمة إسرائيل قبل أن يتسنى حتى إطلاق هذه التهديدات، وعلقت الصحيفة: "فجأة، اكتسب نتانياهو ثقة جديدة، فهو قادر بالفعل على تحمل تكاليف عملية كبرى ضد حزب الله مع خسائر أقل كثيراً في الجبهة الداخلية مما كان يتوقع".

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال والشعب الإسرائيلي غاضبون من نتنياهو.. ماذا فعل؟
  • مكتب نتنياهو يتنصل من تلميح مستشاره للمسؤولية عن انفجارات لبنان
  • مكتب نتنياهو ينفي صلته بـ«توباز لوك» معلن مسؤولية إسرائيل عن تفجيرات بيروت
  • الحرب الشاملة مع حزب الله أقرب من أي وقت
  • جيروزاليم بوست: هذا الوقت الأنسب للهجوم على حزب الله
  • مكتب نتنياهو: هدفنا إعادة سكان شمال إسرائيل إلى منازلهم بأمان
  • أستاذ علوم سياسية: نتنياهو تسبب في غليان الشارع الإسرائيلي
  • مكتب نتنياهو: التقارير المتعلقة بشأن ضم جدعون ساعر للحكومة غير صحيحة
  • العثور على جسم مشبوه في زغرتا.. ما طبيعته؟
  • مقال بـ واشنطن بوست: الجوع يفترس سكان غزة مع تدهور الوضع الإنساني جراء القصف الإسرائيلي