- فيتوريا احتفالًا بمرور عام على تدريبه منتخب مصر: أصبحت هذه الدولة موطنًا ثانيًا
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن فيتوريا احتفالًا بمرور عام على تدريبه منتخب مصر أصبحت هذه الدولة موطنًا ثانيًا، حرص البرتغالي روي فيتوريا المدير الفني لمنتخب مصر، على الاحتفال بمرور عام على تواجده مدربًا لمنتخب الفراعنة، منذ تعيينه يوليو 2022،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فيتوريا احتفالًا بمرور عام على تدريبه منتخب مصر: أصبحت هذه الدولة موطنًا ثانيًا ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حرص البرتغالي روي فيتوريا المدير الفني لمنتخب مصر، على الاحتفال بمرور عام على تواجده مدربًا لمنتخب الفراعنة، منذ تعيينه يوليو 2022.
فيتوريا يحتفل بتدريبه منتخب مصرونشر فيتوريا صورا عبر حسابه الشخصي على انستجرام وعلق: اليوم ، أحتفل بسنة واحدة من الخدمة مع هذا الفريق الرائع، لقد تم الترحيب بي بشغف من قبل اللاعبين والجماهير البالغ عددهم 120 مليون مصري.
أضاف: لقد كان من المجزي للغاية تدريب هذه المجموعة من اللاعبين والمشاركة في تطور كرة القدم المصرية، أصبحت هذه الدولة موطنًا ثانيًا لي ، وكوني المدرب الوطني يملأني بالفخر.
واختتم البرتغالي: شكراً لجميع اللاعبين والجهاز الفني والمسؤولين والمشجعين وكل من شارك في هذه الرحلة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: القضية الفلسطينية أصبحت محورا رئيسيا في الأجندة الدولية
أكد الدكتور إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، أن دعوات التهجير مرفوضة تماما على المستويات المصرية والعربية والدولية، مشيرًا إلى أن هذا الرفض ليس فقط موقفا رسميا من الحكومات، بل هو أيضا موقف شعبي راسخ.
مصر ترفض التهجير بكل أشكالهوأوضح «بدر الدين»، خلال لقاء مع الإعلامي جمال عنايت ببرنامج «ثم ماذا حدث»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن مصر ترفض التهجير بكل أشكاله، سواء كان مؤقتًا أو دائمًا، وإلى أي وجهة كانت، سواء إلى مصر أو الأردن أو أي دولة أخرى، مؤكدا أن هذا الموقف المبدئي ينبع من إدراك خطورة التهجير على القضية الفلسطينية، خاصة أنه يؤدي إلى إفراغ الأرض الفلسطينية من سكانها، ما يهدد بتصفية القضية بالكامل.
وأشار إلى أن المجتمع الدولي بدأ يعبّر عن رفضه الواضح لمثل هذه الخطط، لافتا إلى تصريحات وزير خارجية الفاتيكان التي شددت على الرفض القاطع للتهجير، بالإضافة إلى مواقف دول أوروبية كفرنسا وألمانيا، وكذلك دول الاتحاد الأوروبي.
22 دولة عربية تعلن رفضها للتهجيروقدم أستاذ العلوم السياسية، إحصائية تؤكد أن الرفض العربي والإسلامي واسع النطاق، مشيرا إلى أن هناك 22 دولة عربية تعلن رفضها للتهجير، و57 دولة إسلامية تتخذ الموقف نفسه، مما يعني أن 79 دولة عربية وإسلامية ترفض التهجير بشكل قاطع، وإذا أضفنا الدول الأوروبية والمجتمع الدولي الرافض، فإن نسبة الرفض تتجاوز 50% من إجمالي دول العالم المقدر عددها بـ193 دولة.
وشدد الدكتور إكرام بدر الدين، على أن التمسك الفلسطيني بأرضه، رغم كل التحديات والصعوبات، يعكس الوعي الكبير بخطورة التهجير، مؤكدا أن هذه القضية لم تعد شأنًا إقليميًا فقط، بل أصبحت محورًا رئيسيًا في الأجندة الدولية.