معالجة نفسية : العلاقات مثل السيارة تحتاج صيانة كل فترة .. فيديو
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
خاص
تحدثت المعالجة النفسية هند الشريم عن ضرورة إصلاح العلاقات بعد إختلاف الظروف الحياتية بالعمل والانجاب .
وقالت الشريم خلال حديثها على بودكاست أزَل :” لا تدخل في علاقة لا تملك مهارات إصلاحها .”
وأضافت :”العلاقات تحتاج صيانة كل فترة، وإعادة شروط من كل فترة لفترة .”
وكانت الشريم قالت في وقتٍ سابق أن صداقة الرجل والمرأة ليست مستحيلة، ولكن لابد من تحديد الهدف منها والبعد عن الأمور الشخصية بين الطرفين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العلاقة المعالجة النفسية
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط يدعو إلى معالجة أسباب خروج تدفقات الهجرة واللجوء
أكد الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، ضرورة معالجة الأسباب الجذرية الدافعة لخروج تدفقات الهجرة واللجوء، والربط بين الهجرة والتنمية من خلال اتباع مقاربات تنموية تعمل على تعزيز التعاون بين الجهات الفاعلة في المجالين الإنساني والإنمائي.
جاء ذلك في كلمته الافتتاحية خلال أعمال مؤتمر الاستعراض الإقليمي الثاني للاتفاق العالمي من أجل الهجرة الآمنة والمنظمة والنظامية في المنطقة العربية، الذي انعقد أعماله اليوم بمقر الجامعة العربية
وقال أبو الغيط إن الهجرة من وإلى المنطقة العربية تمثل قِسمًا مُهمًا من الهجرة العالمية، وتسهم في تشكيل الواقع الاجتماعي والاقتصادي للمنطقة، وجوارها والعالم ككل، لافتًا إلى أن المنطقة العربية تستضيف ما يُقدر بـ 41.4 مليون مهاجر ولاجئ، وتُعد منشأ لنحو 32.8 مليون مهاجر ولاجئ.
أخبار متعلقة استشهاد 12 فلسطينيًا في اعتداءات للاحتلال على غزة والضفة الغربيةأمين التعاون الإسلامي: ملتزمون بدعم الشعب الفلسطيني للحصول على حقوقهشدد أبو الغيط في كلمته على أهمية تضافر الجهود الدولية الجماعية لإنقاذ الدولة السودانية ومنع انهيارها#اليوم | #السودان | @arableague_gs
للمزيد: https://t.co/YHk56MevQE pic.twitter.com/OvZgCDz9yu— صحيفة اليوم (@alyaum) June 21, 2024
وأضاف أن المنطقة العربية تُعاني تحديات مختلفة ألقت بظلالها على مختلف مناحي الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية، وزادت من الأعباء التي تتحملها دول المنطقة، ما أدى إلى زيادة العوامل الدافعة للهجرة، وزيادة وتيرة هجرة العقول والكفاءات، وزيادة الهجرة غير النظامية وما يرتبط بها من مخاطر كبيرة.
وأشار الأمين العام للجامعة العربية إلى المصاعب التي يواجهها المهاجرون من المنطقة العربية إلى الخارج في الفترة الأخيرة، وتعرض بعضهم للممارسات العنصرية المرفوضة والتمييز والإسلاموفوبيا والتهميش، ما يؤدي إلى صعوبة اندماجهم في المجتمعات.
وأوضح أن المنطقة العربية تعرضت لحروب وصراعات أدت إلى ارتفاع أرقام الهجرة والنزوح على نحو مُقلق، خاصة في قطاع غزة وباقي الأراضي المحتلة.
وأعرب عن تمنياته بأن يسهم المؤتمر في خلق واقع جديد يراعي مصالح الجميع، كما يحترم حقوق المهاجرين ويساعدهم على الإسهام الكامل في التنمية المستدامة في جميع البلدان.