بالأحضان.. صلح عمرو دياب وعمرو مصطفى يشعل السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
شهد حفل الليلة السعودية المصرية، مصالحة الهضبة عمرو دياب، والمطرب والملحن عمرو مصطفى، بعد سنوات من الخلافات والخصام الفني.
وعانق عمرو دياب، عمرو مصطفى، خلال مقابلتهما في كواليس حفلة الليلة السعودية المصرية، المقامة حاليًا في دار الأوبرا المصرية، بحضور الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، والمستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية.
الحفل يقام تحت رعاية المستشار تركي آل الشيخ - رئيس الهيئة العامة للترفيه بالسعودية - وبالتنسيق مع وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني، ويقام وسط استعدادات صوتية ومرئية حديثة للاستمتاع بتجربة غنائية مختلفة، وتذاع الحفل على الهواء مباشرة من خلال قناتى DMC والحياة.
وكانت وزيرة الثقافة الدكتورة نفيين الكيلاني قد كشفت أوجه التعاون بين مصر والسعودية بعد لقائها مع المستشار تركى آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه السعودية، مؤكدة عمق العلاقات بين البلدين، وأن الوزارة ترحب بالتعاون مع هيئة الترفيه لأن التعاون الفني والثقافي مع المملكة العربية السعودية ممتد عبر زمن طويل وعلى مدار عقود طويلة.
وتقام الحفل على هامش التعاون بين وزارة الثقافة المصرية وهيئة الترفيه السعودية لتقديم مجموعة كبيرة من الأنشطة الفنية المشتركة بينهما في دار الأوبرا المصرية، متمثلة في مجموعة من الحفلات المشتركة فى مجالات فنية عديدة مثل الموسيقى العربية والأوبرا والباليه إلى جانب عروض مسرحية سواء مسرح عالمي أو مصري معاصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو دياب عمرو مصطفى
إقرأ أيضاً:
أغنية الجواز لـ شاهيناز تكتسح السوشيال ميديا بـ 8 ملايين مشاهدة
قالت المطربة شاهيناز، إن بعض أغانيها تحقق نجاحًا كبيرًا دون الحاجة إلى حملات دعائية مكثفة، موضحة: "أغنيتي 'الجواز'، التي طرحتها منذ شهرين، حصدت ملايين المشاهدات على مختلف المنصات، رغم أنني لم أقم بالترويج لها بشكل كبير، وهذا يؤكد أن المحتوى الجيد يصل للجمهور دون الحاجة إلى أساليب مفتعلة."
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها لا تعتمد على أساليب الترويج غير النزيهة التي أصبحت شائعة في الوسط الفني، مشيرة إلى أنها ترفض اللجوء إلى "اللجان الإلكترونية" التي تستخدم لشراء التفاعلات الوهمية أو للهجوم على الفنانين المنافسين.
تابعت: "أنا لم ألجأ يومًا لهذا النوع من الدعاية، ولن أفعل ذلك أبدًا، لأنني أؤمن بأن العمل الجيد يفرض نفسه."
وتطرقت شاهيناز إلى التغيرات في الذوق العام، مشيرة إلى أن المشكلة الحقيقية ليست في الجمهور، بل في صُنّاع المحتوى الذين يفرضون أشكالًا فنية معينة بحجة أنها المطلوبة.
وأوضحت: "الناس ليست كما يُقال عنها، هناك جمهور كبير لا يزال يقدّر الفن الجيد، والأمور بدأت تعود إلى مسارها الطبيعي تدريجيًا."
وأكدت أن الفن الحقيقي بحاجة إلى دعم قوي لمواجهة موجة الإسفاف التي طغت على الساحة الفنية، قائلة: "زمان، الأغاني كانت تتميز باللحن الجميل والصوت القوي والكلمات الراقية، أما الآن، فبعض الأغاني لا تحتوي على أي من هذه العناصر.. مجرد ضوضاء بلا معنى."