تعرف على خطوات استخراج رخصة القيادة المهنية
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
يبحث الكثير عن وسيلة استخراج رخصة القيادة المهنية، وأي الجهات التي يجب أن يقدم أوراقه إليها، وشروط الحصول عليها، وتستعرض "الفجر"، في السطور التالية الشروط والأوراق.
شروط رخصة القيادة
فيما يخص شروط الحصول على رخصة القيادة المهنية، والتي يمكن أن يحصل عليها المواطنين من إدارات المرور التابعة لمنطقته السكنية، يجب أن تتوافر فيه المعايير التالية:
- يجب أن يكون مقدم الطلب في دائرة قسم/وحدة المرور مقدمة الخدمة
- إثبات اللياقة الطبية بموجب شهادة طبية صادرة من طبيب باطنة.
- أن يكون المتقدم تعدى سن21 سنة.
ألا يكون المتقدم صادرا ضده أي أحكام جنائية أو جنحة مخلة بالشرف والأمانة.
- اجتياز المتقدم للدورة التدريبية الخاصة بالقيادة في مركز التعليم في المرور
خطوات رخصة القيادة
وفيما يخلص خطوات الحصول عليها، يمكن تلخيصها فيما يلي:
تقديم طلب تجديد رخصة قيادة مهنية على النموذج المُعد لذلك.
- وجود تقرير طبي من القومسيون الطبي العام المختص.
- تقديم شهادة إبراء الذمة.
-موافقة جهة العمل إذا كان يعمل بالحكومة أو القطاع العام
- تقديم صحيفة الحالة الجنائية
وجود بطاقة الرقم القومي.
- توفر 4 صور شخصية 4*6.
- استخراج صحيفة الحالة الجنائية "الفيش والتشبيه".
- يجب تقديم مستند يثبت عضوية المتقدم بإحدى النقابات العمالية أو ما يتبعها.
- إحضار شهادة مخالفات.
نموذج 256 مرور.
- سداد التأمينات الاجتماعية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رخصة قيادة بطاقة الرقم القومي المرور مخالفات رخصة القيادة استخراج رخصة خطوات استخراج رخصة القيادة تجديد رخصة قيادة
إقرأ أيضاً:
أحكام تشييع الجنازة والصلاة عليها وتلقي العزاء.. تعرف عليها
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (بعض الناس ينتظرُ الجنازة عند المقابر، وبعضهم يدخل المقابر ويتركُ الجنازة لقراءة الفاتحة لذويهم الموتى من قبل، وبعض أهالي المُتَوفّين يتركُ الدفن ويُسْرِع لتلقي العزاء، وبعض المسلمين في المدن يشيّعون الجنازة راكبين، كما أنَّ بعض الأهالي يرفضون صلاة الجنازة بالمساجد، وتقامُ بالشوارع؛ لكثرة المصلين، ويقوم بعض المُشَيِّعين بالاكتفاء بالإشارة بالسلام بدلًا من المصافحة عند كثرة المُشَيِّعين أو مستقبلي العزاء. فما هو الرأي الشرعي في ذلك كله؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن تشييعُ الجنائز من السنن المستحبة عند جمهور الفقهاء، ومنهم مَن عدَّها من الواجبات الكفائية؛ التي إذا قام بها البعض سقط الإثم عن الباقين، وإن تركوها جميعًا أثمُوا، وقد رغَّب الشرع فيها وعظَّم أجرها وجعلها من حقِّ المسلم على أخيه؛ وجعل لها آدابًا شرعيةً عامةً؛ منها: التزام الخشوع، والمبادرة والمسارعة إلى حملها للقبر، وألا تُتبَع بنارٍ، وألا يكون فيها نَوْحٌ أو صياح، وألا يُتَحَدَّثَ في تشييعها بأحاديث الدنيا.
وأما الأمور الإجرائية في تشييعُ الجنازة وتلقي العزاء؛ كانتظار الجنازة عند المقابر، أو ترك الجنازة وزيارة الموتى الآخرين في المقابر، أو ترك الدفن والمسارعة لتلقي العزاء، أو تشييعها بأي هيئة كانت، أو الاكتفاء بالتشييع عن العزاء أو بالعكس، أو الاكتفاء بالإشارة بالسلام بدلًا من المصافحة عند كثرة المشيعين أو مستقبلي العزاء، أو غير ذلك؛ فكلها إجراءات تخضع لظروف الناس وأعرافهم، ولا حرج فيها ما دامت لا تخالف الشرع الشريف، غير أنَّ الإنسان كلما استكمل إجراءات التشييع والعزاء كلَّما كان أكثر ثوابًا وأعظم أجرًا.
وتابعت: وكذلك الحال في مكان الصلاة على الجنازة فصلاتها في المسجد أو غيره أمر جائز شرعًا، وحيثما وُجِدَ الخلافُ وُجدت السَّعة، وأمر ذلك راجعٌ لعادات الناس واختياراتهم وأحوالهم، ولا يُنْكَر شيءٌ من ذلك ما دام جاريًا على معنى صحيح، وعلى المسلمين أن لا يجعلوا من هذه الأمور مثارًا للخلاف أو مدخلًا للفتنة.