أمبري تعلن تعرض سفينة شحن مسجلة في بريطانيا لهجوم عند باب المندب
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أبلغت شركة أمبري البريطانية عن تعرض سفينة شحن مسجلة في بريطانيا لهجوم في مضيق باب المندب، وفق ماذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وفي وقت سابق اليوم، قالت القيادة المركزية الأميركية الوسطى "سنتكوم"، الأحد، إن الولايات المتحدة نفذت، السبت، 5 ضربات بما وصفته "دفاعاً عن النفس" في مناطق باليمن يسيطر عليها الحوثيون.
أشارت إلى أنها دمرت منصات إطلاق 3 صواريخ من طراز "كروز" متنقلة مضادة للسفن، بالإضافة زورق مسيّر، ومركبة مسيّرة تحت الماء.
وأوضحت "سنتكوم" في منشور عبر منصة "إكس" أن "هذا أول استخدام حوثي ملحوظ لمركبة مسيرة غير مأهولة تحت الماء منذ بدء الهجمات في 23 أكتوبر"، فيما أكدت أن "الصواريخ والسفن (التابعة للحوثيين) تمثل تهديداً وشيكاً لسفن البحرية الأميركية والسفن التجارية في المنطقة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أمبري سفينة شحن بريطانيا مضيق باب المندب
إقرأ أيضاً:
صادرات الكهرباء الأميركية ترتفع بنسبة 70%
شهدت صادرات الكهرباء الأميركية إلى دولة كندا زيادة غير مسبوقة في نهاية عام 2023، لتعيد تشكيل تجارة الكهرباء بين البلدين، واعتادت كندا على تزويد الولايات المتحدة بالكهرباء على مدى العقدين الماضيين، بفضل مواردها الوفيرة من الطاقة الكهرومائية، لكن بدأت هذه الديناميكية تتغير بدءًا من العام الماضي.
بلغت صادرات الكهرباء الأميركية إلى كندا مستويات قياسية، وقفزت بنسبة 70% على أساس سنوي.
وارتفعت صادرات الكهرباء الأميركية إلى كندا في عام 2023، إلى متوسط 1809 غيغاواط/ساعة شهريًا، في الوقت نفسه، تراجع متوسط صادرات الكهرباء الكندية إلى الولايات المتحدة بنسبة 36%، إذ انخفضت إلى 3 آلاف و315 غيغاواط/ساعة شهريًا.
ورغم ذلك، ظلت الولايات المتحدة مستوردًا صافيًا للكهرباء من كندا على أساس سنوي خلال العام الماضي 2023، لكن إجمالي وارداتها من الكهرباء الكندية انخفضت من 42 تيراواط/ساعة عام 2022، إلى 15 تيراواط/ساعة في عام 2023.
وبات تأثير هذه التغييرات واضحًا، عندما أصبحت الولايات المتحدة مصدرًا صافيًا للكهرباء إلى كندا، وحافظت على هذه المكانة على مدار 5 أشهر متتالية الماضية، وانخفضت قيمة صادرات الكهرباء الكندية إلى الولايات المتحدة بنحو 30% مقارنة بعام 2022، بإجمالي 3.2 مليار دولار.
يذكر أن تجارة الكهرباء بين الولايات المتحدة وكندا دورًا حاسمًا في ضمان موثوقية الشبكة، وتعزيز الحصول على كهرباء بأسعار معقولة، وتمتد خطوط نقل الكهرباء التي تربط البلدين من نيو إنغلاند إلى شمال غرب المحيط الهادئ، ويساعد ذلك في موازنة توصيل الكهرباء داخل شبكات الربط الرئيسة في أميركا الشمالية.