الوالي شوراق والوفا رئيس مجلس المشور القصبة يشرفان على قافلة طبية لفائدة ضحايا زلزال الحوز بالجماعة +فيديو وصور
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
وحيد الكبوري – مراكش الآن
نظمت جمعية “قافلة المستقبل”، بشراكة مع جماعة المشور القصبة ونقابة الصيادلة المتحدين بمراكش، يومه الأحد 18 فبراير الجاري، قافلة طبية لفائدة ساكنة المشور القصبة المتضررين من الزلزال.
وتتكون هذه القافلة، التي عرفت حضور والي جهة مراكش آسفي فريد شوراق، إلى جانب رئيس جماعة المشور القصبة عبد الرحمان وافا، وعبد الحكيم مستعد المدير الجهوي لوزارة الصحة والحماية الاجتماعية بجهة مراكش آسفي، بالاضافة الى وفد مهم من برلماني دول امريكا اللاتينية (بوليفيا وكولومبيا والإكوادور والبيرو والشيلي)، من الطب العام وطب العيون بالإضافة إلى طب الأنف والحنجرة، علاوة على الكشف المبكر للسرطان وقياس السكر والضغط ووحدة صيدلانية متنقلة.
تفاصيل القافلة الطبية بالفيديو التالي:
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: المشور القصبة
إقرأ أيضاً:
الإتحاد الإشتراكي المعارض يتحالف مع أحزاب الأغلبية لتشكيل مجلس آسفي
زنقة 20 | خالد أربعي
أصدرت أحزاب التحالف بالجماعة الترابية لآسفي، بلاغا مشتركا تعلن فيه إسناد الرئاسة إلى حزب الاصالة و المعاصرة في شخص إلياس البداوي ، و ذلك بعد عزل الرئيس الإستقلالي نور الدين كموش.
و ذكر البلاغ، أنه بناء على شغور منصب رئيس جماعة آسفي ، التأمت أحزاب الاصالة و المعاصرة، الإستقلال، التجمع الوطني للأحرار ، الإتحاد الدستوري، الإتحاد الإشتراكي في اجتماع يوم أمس الأربعاء ، حيث تم نقاش الوضعية الراهنة و التحديات المطروحة للنهوض بأوضاع المدينة ، وتحقيق رهانات و تطلعات عموم المواطنين بالمدينة.
و اتفقت الاحزاب المشكلة للتحالف داخل مجلس المدينة ، على الاتفاق و الالتزام بين مكوناتها بتشكيل المجلس و إسناد الرئاسة إلى حزب الاصالة و المعاصرة في شخص إلياس البداوي.
كما تم إسناد النيابة الأولى لحزب الاستقلال بالإضافة الى نيابتين اثنتين ، في حين تسند نيابتان للتجمع الوطني للأحرار ، و نيابة واحدة لكل من أحزاب الاصالة و المعاصرة و الحركة الشعبية و الاتحاد الاشتراكي و الاتحاد الدستوري.
كما أعلنت أحزاب التحالف انفتاحها على باقي مكونات المجلس من اجل التعاون المشترك خدمة لما تصبوا اليه الساكنة.
يشار إلى أن المحكمة الإدارية بمراكش، قضت قبل ايام بعزل نور الدين كموش، رئيس مجلس جماعة آسفي المنتمي إلى حزب الاستقلال، من منصبه ومن عضوية المجلس، وذلك بعد اتهامه بارتكاب أفعال مخالفة للقوانين والأنظمة التي تنظم عمل الجماعات الترابية.
القرار جاء بناء على طلب من عامل إقليم آسفي، الذي أوقف كموش عن مزاولة مهامه وأحال ملفه على المحكمة الإدارية.
واستند العامل في طلب العزل إلى تقرير لمفتشية الإدارة الترابية، سجل مخالفات تهم تسيير الشؤون الجماعية.