بعد لقاء الخرافي مع رئيس الوزراء.. 7 معلومات عن الشركة المصرية الكويتية
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
كشف رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية الكويتية القابضة «شركة مساهمة»، لؤي الخرافي، اليوم، عن مشروع خاص بتصنيع أخشاب «خشب ليفي متوسط الكثافة» أو «إم دي إف»، في مصنع سيتم الافتتاح التجريبي له قريبًا في مصر باستثمارات تصل إلى 120 مليون دولار.
وتبحث الشركة المصرية الكويتية القابضة عن مزيد من فرص الاستثمار في مصر، وفقا لتصريحات الخرافي خلال لقائه مع مصطفى مدبولي رئيس الوزراء المصري، وأكد رئيس مجلس إدارة الشركة، الحرص والجدية في البحث عن فرص متاحة للاستثمار في مصر، وفقا لما ذكرته قناة «سي إن بي سي» عربية.
ونرصد أهم المعلومات عن الشركة المصرية الكويتية القابضة:
- تأسست الشركة في عام 1997.
- يتولى مجلس إدارتها لؤي جاسم الخرافي.
- يتولى نائب رئيس مجلس إدارة الشركة عادل الألفي.
الشركة مدرجة في بورصتي مصر والكويت- شركة مدرجة في كلٍ من البورصة المصرية وبورصة الكويت.
-عدد الأسهم المقيدة: 350.076.947 بالجنيه في البورصة المصرية، 776.808.340 بالدولار الأمريكي في البورصة المصرية و1.126.885.287 في بورصة الكويت، وفقا للموقع الرسمي للشركة.
- تاريح القيد في البورصة المصرية في 27 يناير 1999.
- تاريخ القيد في بورصة الكويت في 2 ديسمبر 2001.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لؤي الخرافي الشركة المصرية الكويتية القابضة رئيس الوزراء مصطفى مدبولي الشرکة المصریة الکویتیة البورصة المصریة
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء اللبناني يؤدي صلاة العيد مع ولي العهد تأكيدًا لعمق العلاقات السعودية اللبنانية
البلاد – جدة
في خطوة تعكس عمق العلاقات بين المملكة العربية السعودية ولبنان، شارك دولة رئيس مجلس الوزراء بالجمهورية اللبنانية الدكتور نواف سلام، في صلاة عيد الفطر المبارك إلى جانب صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله.
مشاركة دولة رئيس الوزراء اللبناني في هذه المناسبة تدعو للتفاؤل حيال مستقبل لبنان في ظل النهج الإصلاحي الذي يتبناه رئيس الجمهورية اللبنانية ودولة رئيس الوزراء اللبناني، كما تعكس ثقة المملكة في القيادة اللبنانية، وتفسح المجال لاستعادة لبنان مكانته الطبيعية في محيطه العربي والدولي.
وتعكس هذه المشاركة تقدير القيادة اللبنانية الدائم لمواقف المملكة تجاه لبنان، إيماناً بدورها التاريخي في مساندة لبنان، وتأكيداً على عمق لبنان العربي كأساس لعلاقاته مع محيطه الإقليمي.
تأتي هذه الخطوة في إطار الانطلاقة الجديدة للعلاقات السعودية اللبنانية، وبالتزامن مع جهود الحكومة اللبنانية الرامية لتمكين الدولة من بسط سيادتها وممارسة صلاحياتها الكاملة، وهو ما يتطابق مع رؤية المملكة للمنطقة التي تقوم على دعم استقرار دولها كمتطلب لانطلاق التعاون الاقتصادي والاستثماري والعمل المشترك.
وأكدت المملكة وقوفها إلى جانب لبنان وشعبه الشقيق، وأبدت ثقتها بقدرة رئيس الجمهورية اللبنانية ورئيس وزرائه على الشروع في الإصلاحات اللازمة لتعزيز أمن واستقرار ووحدة لبنان.
للمملكة جهود تاريخية في دعم أمن واستقرار لبنان، حيث أسهمت بشكل فاعل في إنهاء الحرب الأهلية اللبنانية التي دامت 15 عاماً، من خلال رعايتها واستضافتها لاجتماعات مجلس النواب اللبناني عام 1989 في مدينة الطائف، التي شهدت توقيع “اتفاق الطائف” التاريخي، الذي يعد أحد مكتسبات السياسة الخارجية للمملكة.