«الشارقة الخيرية»: آلاف المستفيدين من السلة الرمضانية محلياً
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «زايد الإنسانية»: بدء التسجيل في «المير الرمضاني» «استشاري الشارقة» يبحث التعاون مع «بحوث شرطة الإمارة»دعت جمعية الشارقة الخيرية متبرعيها إلى دعم مشروعها الرمضاني «السلة الرمضانية» والذي يمثل رافداً من روافد العطاء والتكافل الاجتماعي لتمكين الأسر المتعففة من استقبال شهر رمضان المبارك، وقد وفرت لها الجمعية المؤن الرمضانية التي تكفي حاجتها طوال الشهر الكريم.
وأكد محمد سُليم المنعي، مدير إدارة المساعدات، أن جمعية الشارقة الخيرية تحرص على تنفيذ مشروع السلة الرمضانية بشكل متواصل على الأسر المتعففة، وتعول على دعم المحسنين وتبرعاتهم في الوصول إلى مزيد من المستحقين من خلال استهداف توزيع 3500 سلة غذائية، فالجمعية لديها أعداد كبيرة من الأسر المتعففة ونسعى جاهدين لرفع المخصصات التي تدعم الأسر المتعففة وتركز على دعم الأقربين من خلال الاستفادة من المشاركات المجتمعية وقنوات التعاون القائمة مع عدد من الجهات المتعاونة.
وأشار إلى أن السلة الرمضانية أحد المشاريع الرئيسة في الحملة الرمضانية، إذ تهتم الجمعية بدعم الأسر المتعففة قبيل حلول الشهر الكريم من خلال هذه الحزمة من المواد المتنوعة، وهي مبادرة مجتمعية تشجع كل أفراد ومؤسسات المجتمع على الجود وتعكس مدى الترابط بين كل شرائح المجتمع حيث الغني يعطي المتعفف وجمعية الشارقة الخيرية تمثل حلقة الوصل في تنفيذ هذه العملية بين المتبرعين والمستحقين بشكل منظم ووفق آليات متبعة ونهج قويم يركز على توصيل المساعدات لمستحقيها.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشارقة جمعية الشارقة الخيرية رمضان الشارقة الخیریة السلة الرمضانیة الأسر المتعففة
إقرأ أيضاً:
الجيش الأمريكي يرسل آلاف الجنود إلى الحدود مع المكسيك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت شبكة "سي إن إن" أن الجيش الأمريكي بدأ في إرسال أعداد كبيرة من الجنود إلى الحدود مع المكسيك، وذلك استجابة لتوجيهات من الرئيس دونالد ترامب بزيادة التواجد العسكري في تلك المنطقة.
وأوضحت المصادر أن عملية النشر ستتضمن إضافة آلاف العناصر إلى القوات الموجودة بالفعل على الحدود الجنوبية خلال الأيام القليلة المقبلة.
في الوقت الحالي، توجد وحدة عسكرية تضم حوالي 2200 عنصر متمركزة في ولاية تكساس، وتضطلع بمسؤوليات تشمل تقديم الدعم في الجوانب اللوجستية، إجراء عمليات المراقبة، وتحليل البيانات المرتبطة بالحركة على الحدود.
ستشارك القوات الجديدة في أنشطة مشابهة، مثل مساندة الدوريات الميدانية، التعامل مع التهديدات المحتملة، والتنسيق للتعامل مع تدفقات المهاجرين.
تأتي هذه الإجراءات بعد أن تسلم دونالد ترامب مقاليد الحكم في الولايات المتحدة، حيث شدد على أهمية مواجهة قضايا الهجرة غير القانونية، معتبرًا هذه المسألة إحدى أولوياته الرئيسية خلال الفترة الأولى من رئاسته.