بافتا 2024.. إيما ستون تفوز بجائزة أفضل ممثلة
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
فازت الممثلة الأمريكية إيما ستون، بجائزة الأكاديمية البريطانية لفنون السينما (بافتا)، لأفضل ممثلة عن دورها في فيلم “Poor Things” للمخرج يورجوس لانثيموس، وذلك خلال الحفل السنوي الـ77، والمقام بقاعة ألبرت الملكية بلندن.
تدور أحداث الفيلم في إطار من الخيال العلمي والرومانسية، حيث يتتبع العمل امرأة تُدعى بيلا باكستر، ورحلتها من الموت إلى العودة للحياة مجددًا على يد العالم الغامض دكتور جودوين باكستر.
الفيلم من ﺇﺧﺮاﺝ يورجوس لانثيموس، وﺗﺄﻟﻴﻒ ألسدير جراي وتوني ماكنمارا، ويشارك في بطولته كل من: إيما ستون، مارجريت كوالي، ويليم دافو، مارك رافالو، كريستوفر أبوت، رامي يوسف.
وتصدر ترشيحات الجوائز هذا العام، فيلم "Oppenheimer" للمخرج كريستوفر نولان، برصيد 13 ترشيحًا، وهو نفس الرقم الذي حصل عليه في ترشيحات الأوسكار أيضًا. ويلي فيلم "نولان"، دراما يورجوس لانثيموس الغرائبية “Poor Things” من بطولة النجمة إيما ستون، برصيد 11 ترشيحًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إيما ستون بافتا إیما ستون
إقرأ أيضاً:
هجوم إسرائيلي على فيلم وثائقي فاز بجائزة الأوسكار
هاجم وزير الثقافة الإسرائيلي ميكي زوهار، أمس الإثنين، منح فيلم” لا أرض أخرى” جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقى.
وقد فاز فيلم “لا أرض أخرى”، الذي يروي قصة نشطاء فلسطينيين يناضلون من أجل حماية مجتمعاتهم من التدمير على يد القوات الإسرائيلية، بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم وثائقي، الأحد.
وقال زوهار فى تغريدة على منصة “إكس” نقلتها صحيفة تايمز أوف إسرائيل: “فوز فيلم (لا أرض أخرى) بجائزة أوسكار يعد لحظة حزينة لعالم السينما بدلا من عرض التعقيد في واقعنا، اختار مخرجو الأفلام ترديد الروايات التي تشوه صورة إسرائيل في العالم”.
وأضاف زوهار: “حرية التعبير قيمة مهمة، ولكن تحويل تشويه إسرائيل إلى أداة للترويج الدولي لا يعد إبداعا- إنه تخريب لدولة إسرائيل، وبعد مذبحة 7 أكتوبر، والحرب الدائرة حاليا، يضاعف ذلك من الأضرار”.
ويتتبع فيلم “لا أرض أخرى”، الذي هو تعاون بين مخرجين إسرائيليين وفلسطينيين، الناشط الفلسطيني باسل عدرا وهو يخاطر بالاعتقال لتوثيق تدمير مسقط رأسه في الطرف الجنوبي للضفة الغربية، التي يقوم الجنود الإسرائيليون بهدمها لاستخدامها كمنطقة تدريب عسكرية.
وتصطدم توسلات عدرا بصمت حتى يصبح صديقا لصحفي إسرائيلي يهودي يساعده في نشر قصته.
وقال الصحفي والمخرج الإسرائيلي يوفال أبراهام: “صنعنا هذا الفيلم كفلسطينيين وإسرائيليين لأن أصواتنا معا أقوى”.