بائع البرتقال الداعم لغزة: مديون بـ70 ألف جنيه وبحاول أسددها
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال الفكهاني ربيع حسن، بطل فيديو بائع البرتقال الداعم لمساعدات غزة: "ألقيت البرتقال علي شاحنات المساعدات اللي رايحة قطاع غزة لإني عايز الفلسطينيين ياكلوا زي ما إحنا بناكل ويعيشوا زي ما إحنا عايشين".
وأضاف حسن، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي، ببرنامج "حضرة المواطن"، عبر قناة "الحدث اليوم"، مساء الأحد: "يارتني كان عندي أكتر من كده وأعمل أكتر من كده مع إخواتنا الفلسطينيين".
وتابع بطل فيديو بائع البرتقال الداعم لغزة: "أنا مكسبي في اليوم اوقات يكون 200 جنيه وأوقات أخرى 300 جنيه، وأنا في الأساس مديون بـ70 ألف جنيه وبحاول أسدد ديوني".
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان الفكهاني ربيع حسن عم ربيع بائع البرتقال بائع البرتقال المصري غزة حضرة المواطن طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
مشاهد مؤثرة للقاء الأسرى الفلسطينيين بعائلاتهم.. «دموع وآلام»(فيديو)
نشرت فضائية «القاهرة الإخبارية»، مشاهد مٌؤثرة للحظة لقاء الأسرى الفلسطينيين بعائلاتهم، إذ امتزجت مشاهد الفرحة بالدموع، بين أسر وأمهات الأسرى المُحررين من السجون الإسرائيلية.
لحظة لقاء الأسرى بعائلاتهم بعد خروجهم من سجون الاحتلالووصل أسرى فلسطينيون من أعمار مختلفة إلى بيوتهم في الضفة الغربية، والقدس، وقطاع غزة، بعد سنوات طويلة قضوها في سجون جيش الاحتلال، استمرت 15 شهرا من الحرب على غزة.
وحاولت إسرائيل عرقلة الإفراج عن الأسرى الفلسطينيون اليوم، وسط تدخلات لإتمام الأمر في المواعيد المحددة.
ابرام صفقة لتبادل الأسرى والمحتجزينوكانت الوساطة المصرية القطرية الأمريكية نجحت في إبرام صفقة لتبادل الأسرى الفلسطينيين والمحتجزين الإسرائيليين ووقف إطلاق النار في قطاع غزة على 3 مراحل، بإشراف مصري قطري.
كما أذاعت قناة القاهرة الإخبارية، مشاهد لوصول الأسرى الفلسطينيين إلى رام الله والقدس المحتلة، وسط هتافات عالية من الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية وترحيب كبير من الفلسطينيين بالمعتقلين الذين كانوا في سجون الاحتلال.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية أعلنت تأجيل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين بعد مشاهد احتشاد شعبي كبير في خان يونس بغزة، قبل أن تستأنف عملية إطلاق سراحهم لاحقًا.