"من القاهرة.. هنا فلسطين".. تستضيف الإعلامية إيمان أبوطالب في حلقة خاصة من برنامج بالخط العريض أبطال مصر الداعمين للقضية وتستضيف لأول مرة عم ربيع، أشهر بائع برتقال. 


ويتحدث عم ربيع، عن كواليس الفيديو الشهير الذي جعله تريند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية. 


ويكشف ربيع، بائع الفاكهة حقيقة تلقيه عرضا لأداء فريضة الحج وتملك محل تجاري.

 


ويكشف عم ربيع خلال الحلقة، عن كواليس رحلته بدءا من النشأة في بني سويف وصولا للعمل في قرية بالحوامدية. 


وقال ربيع: شفت ست في فلسطين أهلها استشهدوا وبتقول الحمدلله.. أنا شكيت في إسلامي. 


ووجه ربيع رسالة: لو أتقنا العبادة وأدركنا العمل ونشرنا الأمانة بيننا يخرج الله من الأرض خيرات نأكل منها ويأكل العالم. 


كما استضافت الإعلامية خلال الحلقة رامي عاصم، عضو مبادرة حياة كريمة التي ساهمت في جمع مساعدات لأهل غزة. 


وقال رامي:كنا بنكتب رسائل للفلسطينين على المساعدات لما بنقرأها دلوقتي بنشعر بحماس. 
وأضاف: فيه ناس في الجانب الفلسطيني تنتظرنا.. عاقدين علينا الآمال. 


كما استضافت الإعلامية في الحلقة أيضا عصام عبدالرحمن، عضو التحالف الوطني يكشف بالأرقام حجم المساعدات. 


وحكى عبدالرحمن موقفا إنسانيا من كواليس جمع التبرعات من المصريين: فيه طفل صغير جه بحصالته بيقول اكسروها واتبرعوا بها. 

يذاع برنامج بالخط العريض على شاشة قناة الحياة، تقديم الإعلامية إيمان أبوطالب الجمعة الثامنة مساءا.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بائع البرتقال عم ربيع إيمان أبوطالب الحياة هنا فلسطين فلسطين عم ربیع

إقرأ أيضاً:

إما أن ينتصر الجيش وإما أن ننسى أن لنا بلدا اسمه السودان

إما أن ينتصر الجيش وإما أن ننسى أن لنا بلدا اسمه السودان
الميليشيا دي ما عندها صديق

يعني هم قالوا مشكلتهم مع الجلابة بتاعين الشمالية ونهر النيل وانهم بقاتلو من أجل أبناء دارفور المهمشين بعد شويه بتلقاهم مشو عملو مجازر في الجنينة وشردوا أهلها و دفنوهم أحياء،بعد شويه بتلقى مكوناتهم القبلية الأساسية ما سلمت منهم زي ما حصل في نيالا و ما حصل في بليلة و ما حصل في بابنوسة،بتلقى انو بني جلدتهم زاتهم ما ريحوهم،تعال لكيكل هو جاب الميليشيا الجزيرة وفرحان بانو بقى قائد الفرقة المتوهمة حقتهم و بالمقابل أهله وخاصة أهله ما سلموا من المجازر و الاغتصاب و النهب،والبيشي جابهم بعض محليات ولاية سنار وعارف هو مسبقا ما سيحصل لأهله وبني عمومته لكنه لا يبالي،فالناس ديل ما عندهم صديق ودعامي سلوك قبل أن يكون قبيلة
إجرامهم ده ما حيستثني زول نهائي

سواء كنت شايقي فوراوي زغاوي رزيقي مسيري بني عمراوي شكري بيجاوي
ما حيفرقو بين مكان ومكان الناس ديل همهم النهب و الإجرام
ما دخلوا قرية إلا أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة
فالحل الناس تقيف مع الجيش بكل السبل

حتى لو في معالجات المفروض يعملها الجيش ناس أي مدينة يكونوا لجنة من كبار القوم و عليتهم و يمشوا يقابلو القائد بتاع فرقتهم أو الوالي و يورو المطالب عشان يتقدمو و ينتهو من العدو ده و ما يخلو حقهم أبدا
الناس ما تنتظر لحدي ما العدو يجي يهجم حتى بعد داك يكتشفو النواقص شنو
و ما حيقدرو يعملو حاجه حينها

الناس تقيف مع الجيش يا أخوانا ماف حل إلا الجيش بعد الله عزوجل
البقدر
يقدم أي شي يقدمو
بنفسو
بمالو
بكلمته
بشعره
بأي شي
ثم
الدعاء
ثم الدعاء
ثم الدعاء
ثم الدعاء
ثم الدعاء

مصطفى ميرغني

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • منى عبدالوهاب تشيد بالأيدي المصرية الشقيانة في مدينة العلمين.. «رفعتوا اسم مصر»
  • «مستقبل وطن» يشيد بتخصيص 60% من أرباح مهرجان العلمين لدعم غزة
  • عمرو الفقي عن دعم مهرجان العلمين لفلسطين: موقف الإعلام المصري واضح تجاه القضية
  • إما أن ينتصر الجيش وإما أن ننسى أن لنا بلدا اسمه السودان
  • ميشيل خلال إجراءه الفحوصات الطبية: الحمد لله لا يوجد لدي عمليات .. فيديو
  • «الحرية المصري»: تخصيص 60% من أرباح مهرجان العلمين لغزة ريادة مجتمعية للمتحدة
  • محافظ القدس: 23 فلسطينيا استشهدوا و25054 مستوطنا اقتحموا الأقصى خلال 6 أشهر
  • محافظ القدس: 23 فلسطينيًا استشهدوا و708 اعتقلهم الاحتلال
  • دخول منتجات اماراتية مسرطنة ومحضورة إلى المحافظات المحتلة
  • متحدثة «مهرجان العلمين»: «المتحدة» تقرر رفع علم فلسطين في جميع الفعاليات