مخاطر نقص فيتامين B12.. قد يسبب الاكتئاب واضطرابات مناعية هن
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
هن، مخاطر نقص فيتامين B12 قد يسبب الاكتئاب واضطرابات مناعية،صحة هل تعاني من أعراض التعب بشكل عام، وربما فقدان الوزن، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مخاطر نقص فيتامين B12.. قد يسبب الاكتئاب واضطرابات مناعية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
صحة
هل تعاني من أعراض التعب بشكل عام، وربما فقدان الوزن، والرجفة، أو حتى اضطرابات في الذاكرة والمعدة، قد تكون هذه الأعراض إشارة لنقص فيتامين B12 الذي يسبب العديد من المشاكل الصحية.
ما هي أبرز أعراض نقص فيتامين B12؟ويرصد «هُن» في السطور التالية، أبرز أعراض نقص فيتامين B12، بحسب الموقع الطبي webmd، والدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بالقصر العيني، في تصريحات تلفزيونية
أبرز أعراض نقص فيتامين B12؟هناك عدة أعراض تشير لأعراض نقص فيتامين B12، الأكثر شيوعًا، على النحو التالي:
التعب.
انخفاض الوزن.
خدر في كفوف الأقدام.
فقدان الإحساس.
أبرز أعراض نقص فيتامين B12 الأقل شيوعًااضطرابات في الذاكرة والتركيز.
تغييرات في المزاج.
الاكتئاب.
اضطرابات في النوم.
ضعف في الرؤية.
اضطرابات مناعية.
اضطرابات مختلفة في الجهاز الهضمي.
علامتان تشيران إلى نقص فيتامين B12وكان مروان سالم، أستاذ التغذية العلاجية، في حديث سابق لـ«هن» اشار إلا علامتان لنقص فيتامين B12 في الجسم، وهي حدوث اضطرابات الذاكرة والتركيز، والشعور بالاكتئاب.
أسباب نقص فيتامين B12يمكن أن يكون نقص فيتامين B12 يعود لهذه الأسباب:
نقص في التغذية.
اضطرابات في امتصاص الطعام سواء كان في المعدة أو الأمعاء الدقيقة.
اضطراب الامتصاص ناتج عن نقص العامل المعدي الداخلي.
ضمور الغشاء المخاطي للمعدة
علاج نقص فيتامين B12يمكنعلاج نقص فيتامين B12 من خلال التالي:
الحقنيمكن استخدام حقن فيتامين B12 العضلية، يوميًا لمدة أسبوعين، أو حقنة في الأسبوع لـمدة 4 - 6 مرات، ثم حقنة واحدة كل شهر.
الأدويةيمكن الاعتماد على أدوية تعطى عن طريق الفم، أو مرهم للدهن على الغشاء المُخاطي في الأنف.
الجدير بالذكر إن فيتامين B12، موجود في الأطعمة مثل اللحم والبيض ومنتجات الحليب.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس اضطرابات فی
إقرأ أيضاً:
رومانيا على صفيح ساخن.. هل يقود استبعاد جورجيسكو إلى اضطرابات سياسية أوسع؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت العاصمة الرومانية بوخارست اشتباكات عنيفة بين المتظاهرين وقوات الشرطة، بعد استبعاد السياسي اليميني المتشدد والمقرب من موسكو، كالين جورجيسكو، من خوض الانتخابات الرئاسية. هذا القرار أثار غضب أنصاره، الذين نظموا احتجاجات تحولت إلى مواجهات عنيفة مع قوات الأمن، ما يطرح تساؤلات حول تداعيات هذا الحدث على المشهد السياسي في رومانيا.
تصاعد الموقف
ما بدأ كتجمع سلمي أمام مقر لجنة الانتخابات الرومانية، سرعان ما تصاعد إلى أعمال عنف وشغب، حيث اخترق المتظاهرون حواجز الشرطة، مما دفع قوات الأمن إلى الرد باستخدام قنابل الغاز المسيل للدموع. في المقابل، رد بعض المحتجين بإلقاء الحجارة والألعاب النارية على الشرطة، بل وأضرموا النيران في أثاث المقاهي المجاورة.
الأمر لم يتوقف عند ذلك، إذ هاجم المتظاهرون شاحنة بث تابعة لمحطة تلفزيونية، متهمين الإعلام المحلي بالانحياز ضد جورجيسكو، في إشارة إلى تنامي حالة عدم الثقة بالمؤسسات الإعلامية والسياسية بين أنصاره. وعلى الرغم من اعتقال الشرطة لعدد من المشتبه بهم في أعمال الشغب، فإنها لم تصدر أرقامًا دقيقة بشأن عدد المحتجزين.
استبعاد قانوني أم إقصاء سياسي؟
يأتي هذا التصعيد بعد أن ألغت المحكمة الدستورية الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية التي جرت في 24 نوفمبر الماضي، والتي كان جورجيسكو قد فاز بها بشكل مفاجئ.
ومع اقتراب موعد إعادة الانتخابات في 4 مايو المقبل، قررت لجنة الانتخابات رفض ترشحه استنادًا إلى حكمين سابقين من المحكمة الدستورية.
يرى أنصار جورجيسكو أن هذا القرار ذو دوافع سياسية، ويهدف إلى إقصاء مرشح يمثل تيارًا غير مرغوب فيه داخل المؤسسة الحاكمة، خاصة وأنه معروف بتوجهاته المؤيدة لروسيا في وقت تشهد فيه رومانيا توترًا سياسيًا مع موسكو على خلفية الحرب في أوكرانيا.
تعكس هذه الاضطرابات حالة الاستقطاب العميقة داخل المشهد السياسي الروماني، حيث تتصادم التيارات الموالية للغرب والمناهضة لروسيا مع تيارات شعبوية وقومية تسعى لتعزيز نفوذها. كما تُبرز الأحداث التوتر بين السلطات والمؤسسات القضائية من جهة، والمعارضة الشعبوية من جهة أخرى، مما قد يؤدي إلى مزيد من التوترات خلال الأسابيع المقبلة.