شقيق مريم مجدي ضحية طليقها بسويسرا يكشف خطته لاستعادة ابنتي أخته
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
تصدرت واقعة مقتل المصرية مريم مجدي، الترند بعد العثور على جثمانها على ضفاف نهر الراين في سويسرا بعد أن كانت في رحلة للبحث عن ابنتيها هناك بعد انفصالها عن زوجها .
شقيق مريم مجدي يكشف عن مفاجأةقال أحمد مجدي، شقيق مريم ضحية حادث سويسرا، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "التاسعة"، المُذاع عبر فضائية "الأولى": "الخارجية المصرية لم تتركنا وتتابع القضية مع السلطات السويسرية".
وأضاف: "بنات شقيقتي الآن في مركز رعاية، ومعروضين للتبني في سويسرا"، مضيفًا: "السلطات السويسرية لم تستطع حماية شقيقتي عندما سافرت وتعرّضت للغدر".
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
انتهاء جنازة البابا فرانسيس بترنيمة العذراء مريم
انتهى قداس جنازة البابا فرنسيس بابا الفاتيكان الراحل، اليوم السبت وعاد الكرادلة إلى كاتدرائية القديس بطرس.
جنازة البابا فرنسيسودخل نعش البابا فرنسيس إلى كاتدرائية القديس بطرس واختُتم قداس الجنازة بترنيمة العذراء مريم المباركة، المعروفة أيضًا باسم "تعظيم الرب".
وهتفت الجوقة: "تعظم نفسي الرب، وتبتهج روحي بالله مخلصي".
حُمل نعش البابا فرنسيس عبر الباب المقدس لكاتدرائية القديس بطرس للمرة الأخيرة دُقت الأجراس ببطء مع اقتراب النعش من المذبح الرئيسي للكاتدرائية.
بعد انتهاء مراسم جنازة البابا فرانسيس صفق الحضور بينما حمل حاملو النعش، مرتدين قفازات بيضاء، نعش البابا لإعادته إلى داخل الكاتدرائية ومن هناك، سيُنقل إلى سيارة البابا موبيل ليشق طريقه عبر روما إلى مثواه الأخير في كنيسة القديسة مريم الكبرى.
وخلال قداس جنازة البابا فرنسيس، أُنشدت ترنيمة تأملية تُعدّ جزءًا من الطقوس التقليدية.
وتبع ذلك مباركة من الكنائس الكاثوليكية ذات الطقوس الشرقية، رُتّلت باللغة اليونانية من قِبل البطاركة والكهنة.
ورفرفت صفحات العهد الجديد الموضوعة فوق التابوت في الريح، بينما بارك الكاردينال جيوفاني باتيستا ري التابوت بالبخور والماء المقدس.
تشييع جنازة البابا فرانسيسواستغرقت مراسم جنازة البابا فرانسيس، حوالي ساعتين ونصف، وأعلن الفاتيكان، عن توافد حوالي 200 ألف شخص لحضور قداس جنازة البابا فرانسيس، الذي توفى عن عمر 88 عاما الأسبوع الماضي.
وجرت مراسم جنازة البابا فرانسيس في ساحة القديس بطرس بالعاصمة الإيطالية روما.
واصطف المشيعون على طول طريق "فيا ديلا كونسيلياتيوني"، المؤدي إلى الفاتيكان، وتابعوا القداس على شاشات كبيرة في الساحات العامة بروما، بما في ذلك خارج كنيسة سانتا ماريا ماجوري.