هل تنتهي السياحة في إيطاليا؟.. تغريدة وزير ألماني تثير الجدل
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن هل تنتهي السياحة في إيطاليا؟ تغريدة وزير ألماني تثير الجدل، أعربت وزيرة السياحة الإيطالية دانييلا سانتانكي، عن استيائها بسبب تغريدة عبر موقع تويتر لوزير الصحة الألماني كارل لاوترباخ، الذي يزور بلادها وسط .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل تنتهي السياحة في إيطاليا؟.
أعربت وزيرة السياحة الإيطالية دانييلا سانتانكي، عن استيائها بسبب تغريدة عبر موقع تويتر لوزير الصحة الألماني كارل لاوترباخ، الذي يزور بلادها وسط موجة حارة حارقة.
وتساءل لاوترباخ لدى وصوله إلى مدينة بولونيا شمالي إيطاليا عن مستقبل البلاد كمقصد سياحي بسبب الحرارة الشديدة.
وشهدت درجات الحرارة ارتفاعا قياسيا في إيطاليا ودول أخرى جنوبي أوروبا، مما دفع المسؤولين إلى إصدار تحذيرات وإغلاق أماكن جذب سياحية كبرى وتقديم المساعدة للمعرضين للخطر.
القطارات لا تعمل في #إيطاليا.. ما السبب؟#اليوم pic.twitter.com/Zy3GIUIGU6
— صحيفة اليوم (@alyaum) July 13, 2023 هل تنتهي السياحة في إيطاليا؟لاوترباخ كتب تغريدة جاء فيها: "إن الموجة الحارة مدهشة هنا. إذا استمرت هكذا، لن يكون لهذه المقاصد السياحية مستقبل على المدى الطويل. إن التغير المناخي يدمر جنوبي أوروبا. هناك عهد يشارف على النهاية".
وسرعان ما ردت روما. وذكرت سانتانكي إن إيطاليا ما زالت تتطلع إلى استقبال لاوترباخ مجددا كسائح.
وقالت سانتانكي في بيان أمس الأربعاء: "أود أن أشكر وزير الصحة الألماني على اختيار إيطاليا كمقصده، التي لطالما كانت برغم كل شيء المقصد السياحي المفضل لرفاقه".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أحدث فوضى بالكنيست.. سياسات كاتس تثير الجدل في الداخل الإسرائيلي
منذ تولي يسرائيل كاتس، منصب وزير الدفاع الإسرائيلي، ويحيط به الكثير من الجدل، لإحداثه فوضى بالكنيست، إذ تبادل أعضاء المعارضة الإسرائيلية وحكومة الائتلاف اليميني الحاكم السباب، وفقا لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، التي أشارت إلى أنه أصبح يدلي بتصريحات مثيرة وصفت بـ«الجرأة».
مخاطر التوتر بين طهران وإسرائيلوكان إقرار كاتس، بمسؤولية إسرائيل عن اغتيال زعيم حركة «حماس»، إسماعيل هنية، بإيران في يوليو الماضي، بمثابة اعتراف علني للمرة الأول من جانب إسرائيل باغتياله، وعلى الرغم من أن الأمر لم يكن يحتاج إلى إعلان رسمي وإنما بمجرد الإقرار فأصبحت مخاطر التوتر بين طهران وإسرائيل أكثر حدة، خصوصا وأن كاتس هدد باتخاذ إجراءات مماثلة ضد قيادة جماعة الحوثي المتمردة في اليمن أمس الأول.
وفي تصعيد للهجة التهديدات، قال كاتس في تصريحات أمس الأول «لن نقبل استمرار الحوثيين في إطلاق النار على دولة إسرائيل، لقد حذرت وقلت كما تعاملنا مع السنوار في غزة وهنية في طهران ونصر الله في بيروت سنتعامل أيضا مع رؤوس الحوثيين في صنعاء وفي كل مكان في اليمن»، مضيفا «سنعمل ضد بنيتهم التحتية وضدهم لإزالة التهديد والقضاء على التهديدات التي تواجه دولة إسرائيل، من أجل تحقيق أهدافنا، ومن يرعى الإرهاب الحوثي في الحديدة أو صنعاء سيدفع الثمن كاملا».
سياسات كاتس الداخلية تثير الجدل في الداخل الإسرائيليتصريح آخر أثار الجدل حول الوزير الإسرائيلي، حين أعلن الثلاثاء قبل الماضي، أن إسرائيل ستكون لها السيطرة الأمنية على قطاع غزة مع حرية كاملة في العمل بعد هزيمة حركة «حماس»، وفقا لوكالة أنباء الشرق الأوسط.
لم تكن تصريحات الوزير فيما يخص الشأن الخارجي وحدها التي طرحت العديد من التساؤلات حول سياسته، إنما قرارته فيما يخص الداخل الإسرائيلي أيضا، إذ شهدت الأوساط الإسرائيلية نقاشات حادة بشأن قانون الاعتقال الإداري والتطبيق الانتقائي في مذكرات الاعتقال بين اليهود والعرب، وفقا لموقع «I24NEWS».