«سدايا» تتيح التسجيل في 4 معسكرات تدريبية في مجال إدارة البيانات
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أعلنت الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) ممثلةً في أكاديميتها عن فتح باب التسجيل في 4 معسكرات في مجال إدارة البيانات في مرحلتها الثالثة؛ لتدريب وبناء قدرات 80 متدربًا ومتدربة من خريجي وخريجات التخصصات التقنية والإدارية.
وسيتلقى المتدربون في كل معسكر أكثر من ١٢٠ ساعة تدريبية، سيتعرفون خلالها على المفاهيم الأساسية لإدارة البيانات، وأخلاقيات البيانات والبيانات الضخمة والتخزين والجودة، ومجالات إدارة البيانات المتقدمة، ودورة حياة البيانات والبُنية والتصميم والأمن والخصوصية، حيث يهدف المعسكر إلى تزويد المتدربين بالمهارات والمعرفة لتطبيق مفاهيم إدارة البيانات، كيفية تنفيذ السياسات والتشريعات الخاصة بالبيانات للحصول على نتائج تمكن أصحاب القرار من اتخاذ الإجراءات المناسبة.
ويشترط للانضمام إلى هذه المعسكرات أن يكون المتقدم سعودي الجنسية، ومن خريجي التخصصات التقنية والإدارية، وأن يجيد اللغة الإنجليزية، وسيخضع المتقدمون إلى اختبارات ومقابلة شخصية؛ للتأكد من مناسبة مؤهلاتهم للمعسكرات.
ودعت (سدايا) الراغبين بالانضمام إلى هذه المعسكرات إلى التسجيل من خلال زيارة موقع أكاديمية "سدايا" على الرابط وسيكون 24 فبراير 2024م آخر موعد للتسجيل في المعسكرات الأربعة، في حين ستبدأ المعسكرات حضورياً في الرياض ابتداءً من 10 مارس 2024م وتستمر لمدة 4 أسابيع.
ويأتي إطلاق هذه المعسكرات في إطار مبادرات سدايا؛ لتحقيق المستهدفات الوطنية في بناء وتطوير قدرات المتخصصين في مجال إدارة البيانات، لسد الفجوة على المستوى الوطني، وضمن جهودها الدؤوبة لتعزيز إسهامات أبناء الوطن في الارتقاء بالمملكة إلى مصاف الدول الرائدة ضمن الاقتصادات القائمة على البيانات والذكاء الاصطناعي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: سدايا مجال إدارة البيانات إدارة البیانات
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني:طائرات مسيرة تستهدف معسكرات تركية داخل العمق العراق
آخر تحديث: 24 نونبر 2024 - 3:44 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر أمني، اليوم الأحد (24 تشرين الثاني 2024)، عن تهديد يواجه الثكنات التركية المنتشرة في إقليم كردستان لم يكن بالحسبان.وقال المصدر ، إن “طائرة انتحارية صغيرة او ما يعرف بالكاميكازي استهدفت نقطة مرابطة للقوات التركية بعمق 13كم داخل الأراضي العراقية من جهة إقليم كردستان يوم أمس وهو ثالث حادث من نوعه خلال تشرين الثاني”.وأضاف أن “رغم ان اغلب الكاميكازي يجري اسقاطها عن بعد من خلال الأسلحة الساندة لكن بعضها يصل ويسبب في خسائر مادية” لافتا الى ان “هذا التهديد لم يكن بالحسبان وزاد من الأعباء الأمنية في تأمين قواعد تضم مهابط طائرات ما يزيد من كلفة حمايتها من ناحية تامين أدوات فنية اكبر لمواجهة الطائرات الانتحارية”.وأشار الى أن “وتيرة الكاميكازي ترتفع في معدلاتها الشهرية وهناك عمليات تجري دون الإعلان عنها وسط تكتم القوات التركية عن إجمالي ضحاياها بسبب الكمائن والقصف والقنص الذي بات من الأمور المعتادة في بعض القواطع مؤخرا”.