وداعًا للبحث عن الترددات.. استقبل جميع قنوات النايل سات 2024 بتردد واحد فقط
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
يعد موضوع البحث حول الوسائل البحث الإلكتروني عن معرفة التردد الوحيد الذي يعمل علي بث كل ترددات القنوات التي تبث عبر النايل سات، حيث إنه من خلال هذا التردد يستطيع تحميل وتثبيت القنوات من خلال خطوة واحدة، علما بانة من خلال هذا الموضوع سنوضح لكم كافة التفاصيل اللازمة حول تلك الموضوع في السطور التالية تابعونا.
معدل الاستقطاب الخاص بهذا التردد: عمودي.
القمر الصناعي الخاص به: النايل سات.
التردد الذي يجمع هذه القنوات: 11000.
معدل الترميز الخاص بهذا التردد: 27500.
كيفية تحميل جميع القنوات من خلال التردد الوحيد عبر النايل سات
يجب الدخول علي قائمة الاعدادت بالريموت كنترول.
ثم قم بالنقر علي الأيقونة الخاصة بتحديد الضبط الهوائي.
يرجي تعيين القمر الصناعي النايل سات بالنقر عليه.
ثم قم بإدخال البيانات التالية: النايل سات، التردد، معامل الاستقطاب، معدل الترميز.
قم بالنقر علي أيقونة البحث، علي الفور سوف يتم تنزيل القنوات، يرجي النقر علي زر save.
خصائص التردد الوحيد عبر القمر الصناعي النايل سات
يعمل علي توفير الجهد الذي يبذله العديد من المواطنين من اجل تحميل القنوات.
نستطيع من خلال هذا التردد تحميل جميع القنوات المختلفة سواء كان قنوات خاصة بالمسلسلات، الأفلام، الرياضة، وغيرهما الكثير والعديد من القنوات المختلفة والمتنوعة.
يتاح للجميع تحميل هذا التردد علي شاشات التلفاز دون دفع أي رسوم مالية إطلاقا.
جميع قنوات التي تبث عبر النايل سات تبث من خلال صورة واضحة وجودة عالية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عبر النایل سات هذا التردد من خلال
إقرأ أيضاً:
ماكرون يتحدى «ترامب»: فرنسا تفتح أبوابها للبحث العلمي
مع بدء إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تقليص تمويل الجامعات والهيئات البحثية، وفي محاولة لجذب قطاع البحث الأمريكي المهدد بهذه السياسات، “دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، العلماء من جميع أنحاء العالم إلى القدوم للعمل في فرنسا أو أوروبا، ومنحهم موعدا يوم 5 مايو”.
وقال ماكرون في منشور على منصة “إكس”: “هنا في فرنسا، البحث أولوية، والابتكار ثقافة، والعلم أفق بلا حدود، أيها الباحثون من جميع أنحاء العالم، اختاروا فرنسا، اختاروا أوروبا!”.
وأوضحت صحيفة “لوفيغارو” أن الرئيس الفرنسي سيجمع “مجتمع الأبحاث الكبير في الخامس من مايو، في اجتماع لا تزال تفاصيله غامضة”.
وأطلقت فرنسا منصة “اختر فرنسا للعلوم”، “التي تمكّن الجامعات والهيئات البحثية من التقدم بطلبات للحصول على تمويل مشترك من الحكومة لاستضافة الباحثين”.
وقالت الوكالة الوطنية الفرنسية للأبحاث، التي تدير هذه المنصة، في بيان: “تلتزم فرنسا بالتصدي للهجمات على الحرية الأكاديمية في جميع أنحاء العالم”.
وأضافت أن “السياق الدولي” يهيئ الظروف لموجة غير مسبوقة من تنقل الباحثين في أنحاء العالم، وأن فرنسا تعتزم جعل نفسها مكانا يرحب بالراغبين في مواصلة عملهم في أوروبا.
وذكرت الوكالة أن “المنصة ستسمح للجامعات بتقديم مشروعات لاستضافة باحثين دوليين، ولا سيما في مجالات تشمل أبحاث الصحة، والمناخ والتنوع البيولوجي، والذكاء الاصطناعي، ودراسات الفضاء، والزراعة، والطاقة منخفضة الكربون، والأنظمة الرقمية”.
وأعلنت جامعة إيكس مرسيليا (AMU)، “برنامج “مكان آمن للعلوم” بهدف تخصيص مبلغ يتراوح بين 600 ألف إلى 800 ألف يورو لكل باحث على مدى ثلاث سنوات”.
وكانت إدارة “ترامب”، أعلنت “فصل مئات العلماء في إطار تخفيض الإنفاق على الأبحاث”.
وكان قدم الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند، الذي عاد إلى صفوف أعضاء البرلمان، “قدم مشروع قانون يهدف إلى إنشاء وضع خاص لما سماه “اللاجئ العلمي” لجذب الباحثين الأمريكيين المهددين بالفصل من قبل إدارة ترامب إلى فرنسا”.
السلطات الأمريكية تلغي أكثر من 400 منحة لبرامج التنوع والمساواة بأكثر من 200 مليون دولار
في السياق، أعلنت وزارة الكفاءة الحكومية الأمريكية (DOGE)، أن “سلطات الولايات المتحدة ألغت أكثر من 400 منحة لبرامج التنوع والمساواة (DEI) بحجم إجمالي يزيد عن 200 مليون دولار”.
وجاء في بيان الوزارة المنشور على منصة التواصل الاجتماعي Х: “قام الصندوق العلمي الوطني، بتنفيذ عمل ممتاز جدا تم خلاله إلغاء 402 منحة DEI لهدر المال العام. وسمح ذلك بتوفير 233 مليون دولار من أموال الدولة”.
ويشار إلى أن نشاط وزارة الكفاءة الحكومية الأمريكية (DOGE)، التي تشكلت بقرار من الرئيس دونالد ترامب، يهدف إلى “الحد من هدر المال العام عبر تقليص النفقات الزائدة عن اللزوم وإعادة هيكلة عمل الوكالات والمؤسسات الفيدرالية”.
في وقت سابق، صرح رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون بأن “الوزارة المذكورة تمكنت من كشف هدر السلطات الأمريكية للمال بشكل يثير الصدمة وبدون سماح الكونغرس بذلك”، وفي فبراير الماضي، أعلنت وزارة DOGE عن “توفير 55 مليار دولار عبر إجراءات تقشفية شملت ترشيد الإنفاق في قطاعات حكومية”.
ووفقا لتقرير الوزارة، “تم تحقيق هذا التوفير عبر مجموعة متنوعة من الأنشطة والإجراءات، منها تقليص القوى العاملة الفيدرالية، وإعادة التفاوض بشأن عقود الإيجار والعقود القائمة، وبيع الأصول غير المستغلة، وإلغاء المنح غير الضرورية، إلى جانب اتخاذ خطوات لإيجاد وفورات تنظيمية وتعديل بعض البرامج الحكومية لتتماشى مع الأولويات الحالية”.
آخر تحديث: 19 أبريل 2025 - 11:19