محافظ الدقهلية يوافق على صرف الدفعة 183من حساب قروض شـباب الخريجين دون فوائد
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
وافق الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية على صرف الدفعة 183من حساب قروض جهاز تشغيل شـباب الخريجين دون فوائد دفعة شهر يناير 2024 وذلك بإجمالي 850 ألف جنيه موزعة على 12وحدة محلية بمراكز ومدن المحافظة.
وقال مختار إن عدد من استفاد من الدفعة الجديدة هو 31 شاب وفتاه ( 10 من الذكور-21من الإناث ) وذلك لإقامة مشروعاتهم وأضاف أنه بذلك يكون إجمالي المبالغ المنصرفة من جهاز شباب الخريجين للشباب لإقامة مشروعاتهم حتى تاريخه بلغت 122.
وأكد محافظ الدقهلية على ضرورة توسيع قاعدة استفادة الشباب من قروض الجهاز وتنويع المشروعات لتناسب احتياجات السوق من المنتجات والسلع وتخلق فرص عمل جديدة، كما أكد على أهمية تيسير اجراءات الحصول على القروض دون إخلال بالشروط والمساعدة في تسويق منتجات المشروعات.
وقال الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية أن الاقبال على قروض جهاز تشغيل شباب الخريجين كبير ويتزايد وذلك لمنحه القروض دون فوائد، مضيفا أن ذلك يؤكد وعي شباب الخريجين وتأكدهم من جدوى المشروعات الخاصة والعمل الحر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدقهليه فرص عمل شباب الخريجين المشروعات تصريحات محافظ الدقهلية تشغيل شباب منحة فرص شباب خلق فرص عمل الخريجين العمل الحر الدفعة الجديدة بدون فوائد فرص عمل جديدة 50 الف جنيه جهاز تشغيل شباب الخريجين أيمن مختار محافظ الدقهلية الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية احتياجات السوق محافظ الدقهلیة شباب الخریجین
إقرأ أيضاً:
متحدث الوزراء: تحفيز دور جهاز تنمية المشروعات والسعي لاستدامته المالية
أكد المتحدث باسم مجلس الوزراء المستشار محمد الحمصاني، أن جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر له دور مهم وتنموي في دعم الاستثمارات بمختلف القطاعات، في إطار تحفيز الاستثمارات في عدد من القطاعات الهامة ودعم الجهود التنموية.
وقال متحدث الوزراء، في مداخلة مع قناة "إكسترا نيوز" الإخبارية اليوم، الأربعاء: "إن جزءا أساسيا من عمل الجهاز في مناطق مختلفة من الجمهورية بالتوافق مع جهود الدولة"، لافتا إلى أن جميع الاستثمارات التي يمولها ويحفزها الجهاز تسهم في توفير عدد كبير من فرص العمل، وكل ذلك يأتي في إطار الخطة الأشمل للتنمية بالدولة.
وأشار متحدث مجلس الوزراء إلى السعي للاستدامة المالية للجهاز ليتمكن من الاستمرار في دوره، آخذين في الاعتبار انعكاسات الأوضاع الاقتصادية الدولية، خاصة أن بعض التمويلات تكون بالتنسيق مع شركاء أجانب، وأي تغيرات دولية قد تؤثر على قدرة الاستدامة لمصادر التمويل الخارجية.
وأوضح أنه يجري دراسة بعض الأفكار لتقليل الاعتماد على الدعم الحكومي من خلال تحفيز الموارد المختلفة لجهاز تنمية المشروعات والاعتماد على مصادر مستدامة غير التمويل الحكومي، والتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين محليا مثل البنوك التي لديها القدرة على التعاون في تمويل الاستثمارات، والاعتماد في تمويل المشروعات على مراعاة الاستدامة المالية له من خلال مراعاة العائد على التمويل، وبذلك يضمن موارد متجددة بصورة مستمرة من المشروعات التي يمولها.