الوطن:
2025-02-16@23:58:30 GMT

حل سريع لإزالة الوبر من الملابس.. منتج داخل مطبخك

تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT

حل سريع لإزالة الوبر من الملابس.. منتج داخل مطبخك

إن التصاق الوبر من الملابس، يُعد من أكثر المشكلات المؤرقة لربات البيوت، واللاتي يعانين في إيجاد حلول لإزالتها بسهولة، وتحديدا الملابس الشتوية الثقيلة، التي تلتقط الوبر بسهولة فائقة، ومن ضمنها شعر الحيوانات الأليفة التي يتم تربيتها داخل البيوت.

إذا كان الوبر ملتصقا بملابسك أو بملابس أطفالك، فإن هناك منتجا سحريا موجودا داخل مطبخك، يمكنه بسهولة وبخطوة واحدة حل تلك الأزمة، وإزالة الوبر بسهولة من على الملابس، وفقا لموقع «Quora».

طريقة سهلة لإزالة الوبر من الملابس

يتساءل الكثيرون عن كيفية إزالة الوبر من الملابس دون الاضطرار لنزع كل شعرة بيدك، الحل هنا سيكون من خلال أسفنجة الأطباق داخل مطبخك، أو من خلال منشفة مبللة، والتي يمكنها أن تزيل الوبر من على الملابس بسهولة.

استخدام منشفة مبللة أو إسفنجة المطبخ سوف يكون الحل السحري لإزالة الوبر من على الملابس، وذلك من خلال الخطوات التالية:

1- الإسفنجة بالماء

2- اعصرها للتخلص من الرطوبة الزائدة.

3- افرك الجانب الخشن من الإسفنجة بلطف على القماش الذي يحتوي على الوبر.

4- اجعل حركة الأسفنجة للأسفل، واعمل في أجزاء صغيرة في كل مرة.

ومن أجل تجنب التصاق الوبر بالملابس من البداية هناك العديد من الحيل التي تحمي الملابس، وتحديدا الأقمشة الاصطناعية التي تمثل مغناطيس للوبر.

كيفية حماية الملابس من التصاق الوبر

يمكن تقليل نسبة التصاق الوبر بـ الملابس من خلال الخطوات التالية:

1- غسل الملابس مقلوبة

2- إضافة الخل الأبيض إلى دورة الغسيل

3- إضافة منعم الأقمشة للمساعدة على إرخاء ألياف الملابس.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أسفنجة الوبر المطبخ من خلال

إقرأ أيضاً:

الشعر يستعيرُ الملابس!

هل تُكابد الملابس المخاوف الليلية من انفلات نسيجها، أو انجلاء حرارة ألوانها، هل تزورها كوابيس الثقوب فـي أحلامها؟ وهل تخفت أوجاعها المرعبة ما أن تعاود الإبر رتق مزقها اللامتناهية؟ هل تعتاد الملابس دورانها فـي المغسلة كما تدور بنا الحياة؟ هل تعتاد رغوة المسحوق ومواد التبييض؟ وكيف إذا ما نُقعت يتلون الماء بلون حسرتها؟ ثمّ تستسلم للعصر، وتتدلى طائعة من حبل الغسيل، تماما كما يخوض البشر صراعاتهم الأبدية مع توحشٍ لا مُتناهٍ، تتبدى أنيابه أكثر شراسة مما مضى؟

لم أكن لأنتبه - من قبل- لدرجة الشبه اللافتة بيننا كبشر وبين الثياب التي نرتديها، إذ لطالما نظرنا إليها من وجهة نظر قاصرة باعتبارها -أي الثياب- تُعبر عن وضع اجتماعي وتعكسُ البيئات التي انحدرنا منها، إلى أن وقعت بين يديّ المجموعة الشعرية «بالأمس فقدتُ زرا» للشاعر تامر فتحي، دار شرقيات، حيث يُعطي الشاعرُ الثيابَ صوتا، فـيخدش علاقتنا الصامتة بها، نافخا فوق رمادها، كاشفا عن جمرها المتقد.

استحوذت عليّ المجموعة المُكثفة والقصيرة منذ الغلاف الذي يظهر عليه مقصٌ حاد فوق قصاصات أقمشة، ومنذ الإرباك الأولي لكلمتيّ «قصّة الملابس»، فهل قصّة الملابس، هي قصّتنا المواربة، هل هي ما لا نقوله كبشر، ما لا نجرؤ عليه؟

الملابس هاهنا راغبة فـي التحرر من طياتها، راغبة فـي الخروج من متاجرها، فهي تحزن عندما تُصلب بالدبابيس وعندما تدخل حيز الكي، تحزن عندما توضع فوق المانيكانات أو تهمل فوق الشماعات، وهي تكره أن نتلصص عليها من وراء الزجاج!

لكن من كان يظن أنّ للملابس مُخيلة، وقصّة غير مرتبة، بدأت من مصنع قديم؟ وماذا يمكن لشاعر -يعملُ لمدّة عام كامل فـي متجر ثياب- أن يفعل وهو ينظر للملابس كل يوم، أكثر من إعادة إنتاج قصّتها عبر الشعر!

نمت الثياب وتبرعمت من القراءات التي قُرأت أثناء نسجها، فأول الأسرار تعرفها الأقمشة من خياطها، وأول سر تعرفه أنّها وُلدت من زواج تقليدي بين الخيوط. ثمّ تمر برودة المقص فوقها -كما تمر عجلات المصائر- لتصيرها شيئا آخر، يوجعها وخز الإبر لكنها تُكره عليه، لتغدو مقاس شخص ما.

فهل فكر أحدنا - من قبل- بالشماعات التي نُعلق عليها ثيابنا وهي تُعطي إحساسا كاذبا بالارتداء؟ وماذا عن المانيكانات التي لا تمتلك رائحة، لا تتصببُ عرقا، لا تتعطر، لا تمر فـي عروقها الدماء؟

كيف تنمو الغيرة وتتنازع الثياب الجديدة مع القديمة -فـي الدولاب- لامتلاك الجسد الواحد. ومن يختار الآخر.. ثيابنا تختارنا أم نختارها؟

وهل راقب أحدنا من قبل دهشتها وهي تمضي فـي الطريق عندما تُلبس لأول مرّة؟ هل راقب أحدنا شهقتها باندلاق القهوة فوقها؟

هل تعرفنا ثيابنا كما نعرفها؟ البنطال الذي ظل يركض.. هل كان متأكدا من وجود أمل ما فـي الجهة الأخرى من الطريق؟

كيف تبدو الثياب عندما تفقدُ زرا؟ كيف تبدو عندما تتشوه؟ ماذا تفعل بها أكياس النايلون عندما تستسلم للمخازن أو لإعادة التدوير؟ وعندما تغمرها الوحدة والعزلة فـي عتمة الدولاب، هل تتذكر حقا صوت ماكينات الخياطة؟!

وماذا عن المصير البائس بالتحول إلى خرقة بالية لمسح الأرفف فـي المطبخ؟ هل سيدفعها كل هذا العذاب، لأن تُغافل مشبك الغسيل، لتُلقي بنفسها لهوة بائسة؟

إنّها ببساطة هواجسنا البشرية، حياتنا المكثفة، بكل توتراتها وصخبها وبؤسها، يستعيرها الشعر ليلبسها ثيابا أخرى.

هدى حمد كاتبة عمانية ومديرة تحرير مجلة نزوى

مقالات مشابهة

  • الشعر يستعيرُ الملابس!
  • أبوبكر مروان: منتج إنقاص الوزن المغشوش سبب الفشل الكلوي لبعض المواطنين
  • علاج فعال لرائحة الفم الكريهة.. 6 طرق طبيعية تخلصك منها بسهولة
  • «مركز رقابة الأغذية والأدوية» يضبط كميات كبيرة «مغشوشة» من دواء شهير لـ«التنحيف»!
  • الزعاق يحذر من تخفيف الملابس قبل رمضان.. فيديو
  • إعلان ضبط شبكة تُروج لـ”منتج مزيف” للتخسيس في طرابلس
  • أفضل طريقة لتفريز كفتة الأرز لاستخدامها بسهولة في رمضان
  • فنلندا: لا نرى أي فرصة لإنهاء سريع للحرب في أوكرانيا
  • للنشر 9:30ص))من مطبخك.. طريقة فعالة ومجربة للتخلص من رائحة الفم الكريهة
  • حكم أداء صلاة الفجر قبل الشروق.. ونصائح للاستيقاظ بسهولة