اعتقال رجل أعمال بارز في عدن بعد انتقاده فساد سلطة الإنتقالي
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اعتقال رجل أعمال بارز في عدن بعد انتقاده فساد سلطة الإنتقالي، الجديد برس أقدمت قوات المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، اليوم الخميس، على اعتقال رجل أعمال بارز في محافظة عدن، على خلفية انتقاده فساد .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اعتقال رجل أعمال بارز في عدن بعد انتقاده فساد سلطة الإنتقالي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس:
أقدمت قوات المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، اليوم الخميس، على اعتقال رجل أعمال بارز في محافظة عدن، على خلفية انتقاده فساد سلطة الانتقالي في المحافظة.
وقالت مصادر محلية في عدن، إن قوات الحزام الأمني، اعتقلت رجل الأعمال والشخصية الاجتماعية المعروفة، غسان الجونة، بعد انتقاده للسلطة المحلية التابعة للانتقالي في عدن واتهامها بالفساد.
وأوضحت المصادر، أن أسرة الجونة، طالبت الجهات المعنية بسرعة الإفراج عنه، محملة السلطة المحلية والجهات الأمنية مسؤولية سلامته الشخصية.
وتمارس الفصائل الموالية للإمارات في عدن انتهاكات ضد المواطنين وتكميم لأفواه كل الأصوات المناهضة والناقدة لها، في انتهاك لحق المواطنين القانوني في حرية التعبير عن الرأي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الجديد: وزارة المالية تحتاج إلى إعصار يجتاحها ليقتلع منها الفساد من جذوره
ليبيا – تصريحات مختار الجديد حول فساد إدارة المال العام
تقييم مقارن مع الدول الأقل فسادًا
قال المحلل الاقتصادي مختار الجديد في منشور نشره عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك“، إن فنلندا والسويد تُعدان من أقل الدول فسادًا، بينما تُصنف ليبيا في المرتبة الأولى عالميًا من حيث حجم الفساد مقارنة بالدول التي سبقتها في الترتيب. وأثار ذلك تساؤلات حول الفوارق الواضحة في الإجراءات والآليات المستخدمة في إدارة وإنفاق المال العام بين هذه الدول وليبيا.
الاختلاف في الآليات والإجراءات
تساءل مختار الجديد قائلاً: “هل تعتقدون أن الإجراءات والآليات المستخدمة في إدارة وإنفاق المال العام المطبقة في هذه الدول هي نفسها المطبقة في ليبيا؟ بالتأكيد لا”. وأضاف أن الفارق الكبير ينبع من اختلاف نهج الإدارة والرقابة، إذ يعتمد النظام في الدول المتقدمة على آليات دقيقة تضمن الشفافية والكفاءة، وهو ما نفتقده في النظام الليبي.
اللوم على الأجهزة التنفيذية
وأشار المحلل إلى أن الجميع يُلقي اللوم على الأجهزة الرقابية مثل ديوان المحاسبة، الذي يُفترض أن يكمل دور الرقابة، بينما يغفل الكثيرون أن جذور المشكلة تكمن في الأجهزة التنفيذية، وعلى رأسها وزارة المالية. ووجه مختار الجديد انتقادًا حادًا للنظام الإداري في ليبيا، مؤكدًا أن وزارة المالية بحاجة إلى “إعصار” يجتاحها ليقتلع الفساد من جذوره، ويحدث نقلة نوعية في آليات عملها وطرق إدارتها للمال العام.