البوابة نيوز:
2024-12-22@02:15:25 GMT

في مثل هذا اليوم.. اكتشاف كوكب بلوتو فكيف كان؟

تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT

تمر علينا اليوم الأحد الموافق 18 شهر فبراير عام 1930، ذكري اكتشاف كوكب بلوتو حيث ويطلق على الكوكب اسم أفلاطون "إله العالم السفلي أيضا،  و اكتشفه المستكشف كلايد تومبو.

 

ماهو اسم بلوتو

 وتصدرت أخبار الكوكب  عقب اكتشافه عناوين الصحف حول العالم، وكان  لمرصد لويل الحق في تسمية الجرم الجديد، وقد تلقى أكثر من 1000 اقتراح من جميع أنحاء العالم.

 واقترحت الطفلة فينيشو بورني اسم بلوتو عام 2009 وهي  طالبة في أكسفورد بإنجلترا,و كانت تبلغ من العمر أحد عشر عاما  .

وكانت بورني مهتمة بالأساطير الكلاسيكية ،فاقترحت ذلك في محادثة مع جدها فالكونر مادان، أمين مكتبة سابق في مكتبة بودليان بجامعة أكسفورد، والذي نقل الاسم إلى أستاذ علم الفلك هربرت هول تيرنر، الذي أوصلهُ إلى زملائه في الولايات المتحدة.

 وصوت جميع الاعضاء في مرصد لويل على قائمة مختصرة من ثلاثة أسماء، فحصد  بلوتو جميع الأصوات، وأعلن عن الاسم عقب ذلك ،وفي عام 1941، أطلق غلين سيبورغ اسم بلوتونيوم العنصر الذي اكتشف حديثا نسبتا الي كوكب بلوتو .

 

كوكب بلوتو

هو كوكب قزم في حزام كايبر، حلقة من الأجسام الفلكية وراء نبتون ،كان يعتبر في الأصل أصغر كواكب المجموعة الشمسية التسعة. ويضم خمسة أقمار، أكبرها قمر شارون وحجمه يبلغ ثلثي حجم بلوتو تقريبا.

 ويعد بلوتو تاسع أكبر جرم  يدور حول الشمس مباشرة، واكبر جرم وراء نبتون معروف من حيث الحجم ،ويعد كوكب بلوتو صغير حجما"  فيمثل حوالي سدس كتلة القمر وثلث حجمه.  

يضم كوكب بلوتو خمسة أقمار معروفة وهي( شارون وستيكس ونيكس وكيربيروس وهيدرا.

 ويشار الي ان المركبة الفضائية نيوهورايزن  قامت جولة حول بلوتو في 14 يوليو عام  2015، فاصبحت أول مركبة فضائية تصل هناك. خلال رحلتها القصيرة، قامت نيو هورايزونز بقياسات وملاحظات مفصلة عن بلوتو وأقماره.

وفي شهر سبتمبر 2016، أعلن علماء الفلك أن الغطاء البني المحمر من القطب الشمالي لشارون يتكون من الثولين والجزيئات العضوية التي قد تكون مكونات لظهور الحياة، والغطاء المحمر ناتج من غازي الميثان والنيتروجين والغازات الأخرى المنبعثة من الغلاف الجوي لبلوتو ونقل حوالي 19000 كيلو مترا إلى القمر المداري.


 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حزام كايبر

إقرأ أيضاً:

اليوم.. عرض فيلم "فقدان" بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي للأفلام القصيرة

 

 

يعرض اليوم في السادسة مساءًا  الفيلم المصري السوري القصير "فقدان" للمخرج رامي القصاب في المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة الدولي للفيلم القصير بحضور صناع الفيلم.

 

كما قد شارك ايضًا في العديد من المهرجانات منها مهرجان أيام قرطاج السينمائية بتونس ( 14 - 21 ديسمبر ) لينافس في المسابقة الرسمية بقرطاج.

البوستر الرسمي لفيلم “فقدان”أحداث فيلم "فقدان"

“فقدان” فيلم قصير يستلهم أحداثه من قصة حقيقية، من إخراج رامي القصاب، يروي رحلة مأساوية لمجموعة من اللاجئين السوريين خلال محاولتهم العبور إلى مصر عبر الصحراء، ويتعرض المهاجرون لخسارة صادمة، تجسدها الأم الشابة (يارا قاسم)، التي تواجه معاناة نفسية عميقة بعد فقدان شيء لا يوصف أثناء الرحلة، الفيلم يعكس الثمن الباهظ للبقاء على قيد الحياة، وسط المعاملة القاسية والظروف الوحشية التي يمر بها اللاجئون.


بأقل من عشر دقائق، يكشف الفيلم عن الفظائع التي غالبًا ما تُخفى عن الأنظار، مسلطًا الضوء على قصص ضحايا الحروب والنزوح. من خلال أداء مؤثر وسرد صامت يفيض بالمشاعر، يقدم “فقدان” شهادة إنسانية مؤلمة تسعى لزيادة الوعي بمعاناة اللاجئين، ودعوة للتأمل في ثمن البقاء الذي يدفعه المنفيون والمشردون حول العالم.

أبطال وصناع فيلم "فقدان"

يقوم ببطولة فيلم "فقدان" نخبة من الممثلين المميزين، أبرزهم يارا قاسم التي قدمت دور الأم الشابة، مؤدية شخصية تحمل أعباء الفقدان والخوف بملامح شاحبة وأداء صامت مؤثر، كما يشاركها في البطولة أيمن طعمة، حلا سرداح، عمار شماع، ومهند مكي، الذين يجسدون شخصيات المهاجرين، مقدمين أداءً يعكس قسوة الرحلة وآثارها النفسية العميقة، وتتولى Distribution MAD مھام التوزیع والمبیعات في العالم العربي، بینما تتولى World MAD المبیعات في باقي أنحاء العالم.

 

نبذة عن المخرج رامي القصاب

رامي القصاب مخرج ومنتج إبداعي وكاتب سیناریو، ودرس الإخراج السينمائي في المعهد العالي للسينما بالقاهرة، وأشتهر بتركيزه على القضايا الإنسانية، حيث أخرج سلسلة "غائب عن الوعي" عام 2015 والتي تتكون من 3 أفلام روائیة قصیرة تناولت معاناة اللاجئين وتأثيرات الحرب النفسية، من أعماله أيضًا الفيلم التجريبي القصاب والقطة (2020) وفيلم الذاكرة (2021)، بالإضافة إلى الفیلم القصیر “قلادة”، وفي فقدان يسعى رامي لتوثيق قصة حقيقية مؤثرة، مؤكدًا أن السينما ليست مجرد فن، بل وسيلة لإحياء قصص صامتة وتسليط الضوء على المعاناة الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • ما هو مكتب “لوتش” الأوكراني الذي تم تدميره بضربة روسية؟
  • اليوم العالمي للعبة الأمتع في العالم.. من مبتكر الكلمات المتقاطعة؟
  • اكتشاف لعبة فارسية من نفس عصر ألعاب أور العراقية
  • بالصور.. اكتشاف 27 نوعًا جديدًا من الحيوانات
  • برج الحوت.. حظك اليوم السبت21 ديسمبر: الحب هو اللغة التي نفهمها جميعًا
  • اكتشاف فائدة جديدة للقهوة تخص الأمعاء
  • اليوم.. عرض فيلم "فقدان" بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي للأفلام القصيرة
  • فتح باب الترشيح في جميع أنحاء العالم لجائزة أستر جارديانز العالمية للتمريض 2025
  • اكتشاف أصل ظهور مرض السفلس
  • اكتشاف خطر صحي في الساعات الذكية