الفنان الكويتي عبدالله الرويشد (وكالات)

قالت مصادر إعلامية إن الفنان الكويتي الكبير عبدالله الرويشد دخل المستشفى اليوم الأحد، 18 شباط، 2024، بعد إصابته بمرض خطير.

وذكرت المصادر أن الفنان الرويشد أدخل المستشفى بعد إصابته بجلطة دماغية.

اقرأ أيضاً تطور جديد في قضية الفاشينستا الكويتية فاطمة المؤمن المدانة بدهس شخصين 17 فبراير، 2024 بكشف  أجزاء حساسة من جسدها.

. هكذا احتفلت ميريام فارس بعيد الحب (صورة) 14 فبراير، 2024

وأضافت المصادر أن الروشيد يرقد في غرفة العناية المركزة، وأن وضعه الصحي حرج.

 

ـ عن الرويشد:

هو عبد الله الرويشد (الاسم الحقيقي عبد الله عبدالرحمن محمد الرويشد) هو مغني وممثل كويتي معروف في جميع أنحاء العالم العربي. ولد في 18 يوليو 1961 ونشأ في القيم الإسلامية التقليدية. لطالما آمن والديه وشقيقه محمد الرويشد بموهبته وشجعوه.

بدأ الفنان مسيرته الفنية في بداية الثمانينيات عندما أصدر ألبومه الأول بالتعاون مع شركة الناظر للإنتاج الموسيقي. كان أول ألبوم له بعنوان رحلتي (1983)، ثم قدم المغني كل عام تقريبًا ألبومًا جديدًا لمعجبيه. أفضلهم "وينك" (1998) و" وطن عمري" (2000) و" أفيني" (2002) و" ليلة عمر" (2010) وغيرهم. إجمالاً، شهد العالم أكثر من 30 من ألبومات عبد الله الرويشد.

وقد حظيت أغاني عبد الله الرويشد بشعبية ملحوظة في العالم العربي وجذبت حفلاته الموسيقية الكثير من المشاهدين. حصلت أفضل أغانيه "وينك" (1998) و"صدقيني (1999) و"اللي نساك" (2000) و"مافي أحد مرتاح" (2005) وغيرها على مئات الآلاف من المشاهدات على موقع يوتيوب.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: الرويشد الفنان الرويشد الكويت عبدالله الرويشد الله الرویشد عبد الله

إقرأ أيضاً:

هكذا يزيد قصف المعمداني تهالك المنظومة الصحية بغزة

حذر الناطق باسم الدفاع المدني في غزة، الرائد محمود بصل، من تداعيات الواقع الإنساني والصحي داخل قطاع غزة، بعد قصف الاحتلال المستشفى المعمداني فجر اليوم، واصفا الوضع بالمأساوي والمرير والخطِر.

وقال بصل للجزيرة، إن هذه المرة هي الثالثة، التي يستهدف فيها الاحتلال المستشفى المعمداني شرقي غزة، كان أبرزها في شهر أكتوبر/تشرين الأول 2023 عندما قتل أكثر من 500 فلسطيني.

وجدد التأكيد على أن استهداف المعمداني يعد كارثة في ظل وجود تهالك في المنظومة الطبية، محذرا من أن استهدافات جديدة على أي مكان داخل مدينة غزة ستكون انعكاساتها خطِرة، ولن تستطيع طواقم الدفاع المدني التعامل معها.

ويزداد الوضع مأساوية يوما بعد يوم، إذ يأتي المصابون -وفق بصل- وحدهم من غير مسعفين أو مرافقين في عربات تجرها حيوانات وسيارات خاصة، مما يعقد مهمة نقل الجرحى من مناطق شرقي غزة إلى مستشفى الشفاء الواقع غربي المدينة ويعمل بطاقة محدودة، وقد يؤدي إلى وفاة مصابين كثيرين.

وبعد 18 شهرا من العدوان، عادت إسرائيل لتكرر قصف المستشفى المعمداني، مستهدفة بصاروخين مبنى الاستقبال والطوارئ، ليخرج المستشفى عن الخدمة بالكامل، إذ اضطر المرضى والجرحى إلى افتراش الشوارع المحيطة به بحثا عن مكان آمن.

إعلان

ووفق الرائد بصل، فإن طواقم الدفاع المدني تقوم بعمليات إنقاذ داخل مسرح الأحداث وتحول الحالات إلى المستشفيات، لافتا إلى أن مستشفى الشفاء الذي دمره الاحتلال سابقا، لن يتحمل الضغط الكبير، وكذلك المستشفى الإندونيسي في شمال قطاع غزة.

وكان المعمداني المستشفى الوحيد الذي يحتوي على جهاز التصوير المقطعي في المنطقة -حسب بصل- مما سيجبر الكادر الطبي على نقل المصابين إلى مسافات بعيدة، الأمر الذي يؤدي إلى إنهاك كبير ويفاقم المعاناة، خاصة وأن معظم المصابين يعانون تهشما في العظام.

وتسبب القصف الإسرائيلي في تدمير أقسام أساسية في داخل المستشفى، مثل قسم الاستقبال والطوارئ وبنك الدم ومختبر الأجنة والصيدلية.

وكشف بصل عن وجود عشرات الجرحى في داخل المستشفى بحاجة إلى عناية، مشيرا إلى أن الكوادر الطبية العاملة في الميدان تواجه صعوبات في التعامل مع المواطنين الذين يحتاجون رعاية طبية ملحة.

واستهجن قصف المستشفيات المحمية وفق القانون الدولي الإنساني، مؤكدا أن إسرائيل لا تلتزم بذلك، وتقصفها على مرأى ومسمع العالم، وطالب بوقف هذه المهزلة، متسائلا "متى يقف العالم عند مسؤولياته، في وقت يذبح ويقتل فيه سكان غزة بكافة الأساليب".

ويقع المستشفى المعمداني في حي الزيتون المكتظ بالسكان، وهو محاط بمعالم تاريخية ودينية بارزة، منها كنيسة "القديس فيليبس الإنجيلي"، وكنيسة "برفيريوس الأرثوذكسية اليونانية" التي بنيت في القرن الخامس الميلادي.

وبشأن ملف المفقودين تحت الأنقاض، قال الناطق باسم الدفاع المدني في غزة، إن هذا الملف شائك وإنساني بامتياز، إذ لا يمكن انتشال الشهداء إلا إذا دخلت المعدات والآليات الثقيلة، وهو ما لم يحدث حتى الآن.

وقال بصل، إن هناك أكثر من 100 شهيد جديد تحت الأنقاض إضافة إلى الشهداء القدامى، محذرا من إقدام الأهالي على الخيار الأصعب بإخراج أبنائهم من تحت الأنقاض، مما يتسبب في وفيات وسقوط الركام على رؤوسهم.

إعلان

وخلص إلى أن كافة الخيارات لدى الغزيين صعبة، ومأساوية في ظل الواقع الإنساني المرير، مثل إغلاق المعابر والحصار والتضييق والتهجير والنزوح، وممارسات الاحتلال التي تنتهك أدنى مبادئ الإنسانية.

مقالات مشابهة

  • صلاح عبدالله يشارك جمهوره شخصية شمباشي بالذكاء الاصطناعي
  • عبدالله بن زايد يبحث مع عراقجي مستجدات المحادثات بين إيران وأمريكا
  • عبدالله بن زايد يتلقى اتصالاً هاتفياً من وزير خارجية إيران
  • النائب محمد أبو العينين يزور أحمد قندوسي للاطمئنان على حالته الصحية
  • بعد إصابته القوية.. نجوم الأهلي يزورون أحمد القندوسي في المستشفى
  • هكذا يزيد قصف المعمداني تهالك المنظومة الصحية بغزة
  • بعد إصابته المروعة.. تفاصيل الحالة الصحية لنجم سيراميكا كليوباترا أحمد قندوسي
  • سائق راليات سعودي شهير يتعرض لحادث في الأردن ويكشف عن حالته الصحية (فيديوهات)
  • عبدالله بن زايد ووزير خارجية عُمان يبحثان مستجدات المحادثات بين إيران والولايات المتحدة
  • عبدالله بن زايد يبحث مع وزير خارجية عمان مستجدات المحادثات بين إيران وأمريكا