30 جنديا خلصوا الحكاية.. سمير فرج يكشف تفاصيل معركة رأس العش |فيديو
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
تحدث اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، عن نشر وزارة الدفاع وثائق سرية عن حرب أكتوبر 1973.
وقال “فرج”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صالة التحرير"، تقديم الإعلامية "عزة مصطفى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"،: "مصر احتفلت بمرور 50 سنة على حرب أكتوبر، أعظم انتصار في العصر الحديث ومن هنا جاءت فكرة نشر الوثائق".
وأضاف “تم تشكيل لجنة وكل أعضاء اللجنة شاركوا في الحرب ويكملون بعضا لأنهم من مختلف الأسلحة، وكانوا يتشاورون فيما يمكن نشره من عدمه، والوثائق بخط يد قادة الجيش في هذه الفترة”.
وتابع المفكر الاستراتيجي، "يوم 2 يوليو 1967 دارت معركة رأس العش، وذلك بعد أقل من شهر على خسارة الجيش المصري في 5 يونيو 1967"، موضحا "المعركة استمرت 7 ساعات، عندما تقدمت قوة إسرائيلية من الشرق لاحتلال المدينة ولم يكن هناك غطاء جوي مصري، وتم إرسال 30 عسكري صاعقة مصري، وردوا قوات العدو المتقدمة ولم يحفروا خندقا واحدا".
وتابع “القتال كان فوق سطح الأرض حيث كان العسكري يرقد على الأرض ويضرب على الآليات المتقدمة من قبل العدو، وتم تدمير كتيبة دبابات وكتيبة مشاة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سمير فرج اللواء سمير فرج أكتوبر 1973 الإعلامية عزة مصطفى المفكر الاستراتيجي حرب أكتوبر 1973 حرب أکتوبر سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
فيديو يوثق معركة داخل محكمة أمريكية.. ماذا حدث؟
أظهر مقطع فيديو مشتبهاً بارتكابه جريمة قتل مكبلاً بالأغلال يُطارده عم الضحية، حيث طرحه أرضاً وهاجمه بعدة لكمات، ما أسفر عن اندلاع شجار كبير داخل المحكمة.
وفي التفاصيل، مثل ألكسندر أورتيز أمام قاض في نيو مكسيكو الأمريكية، لحضور جلسة استماع إجرائية تتعلق بقتل صديقته السابقة، آليانا فارفان، 20 عاماً، والتي اتُهم بإطلاق النار عليها وقتلها في غرفة نومها العام الماضي.
وبينما كان يقف بجانب محاميه، قفز رجل من الحضور، يدعى أنه خال فارفان كارلوس لوسيرو، فوق حاجز، واندفع نحو أورتيز، كما يظهر مقطع فيديو حصلت عليه قناة "KRQE".
وعلى الرغم من استدارة المشتبه به ومحاولته الركض، وبجانبه أفراد أمن المحكمة، يبدو أن لوسيرو طرحه على الأرض وبدأ في توجيه اللكمات له.
وخلال المشاجرة، اندفع رجل آخر تم تحديده باسم بيت يساسي وانضم إلى الهجوم، وبدا أنه يركل المشتبه به.
ومن ثم سار والد المشتبه به، جوراي أورتيز، بهدوء وبدأ في توجيه اللكمات في محاولة "لفض القتال"، وفقاً للفيديو وتقارير الشرطة التي شاركتها "KRQE" أيضاً.
وهرع ضابط إصلاحي للمساعدة بينما كان المحامون والمتهمون الآخرون وأفراد الجمهور يشاهدون، مذهولين، قبل أن يفض رجال إنفاذ القانون المشاجرة في النهاية.
وأصيب أورتيز، المتهم بإساءة معاملة زوجته السابقة قبل مقتلها، بجروح في وجهه في المشاجرة، وفقاً لتقرير الشرطة.
وتم توجيه اتهامات لكل من لوسيرو، 40 عاماً، ويساسي، 51 عاماً، بالاعتداء على "ضابط سلام" وضربه.
وقال لوسيرو للشرطة لاحقاً إن أورتيز "قتل ابنة أختي مثل الجبان"، مضيفاً أنه " استحق كل ضربة" وفقاً لتقرير الشرطة.
واتُهم أورتيز بقتل فارفان في شقتها في يناير(كانون الثاني) 2024، وذكر تقرير الشرطة أن الأصدقاء في الشقة سمعوا طلقة نارية، ثم وجدوها مصابة برصاصة في وجهها بعد تحطيم الباب، ويُقال إن أورتيز فر عبر النافذة.
كما أن أورتيز مشتبه به في مقتل فتاة تدعى نيكول مالدونادو في سوق للأغذية في 17 يناير (كانون الثاني) 2024.
وتم القبض عليه من قبل فريق التدخل السريع، الذي تعقبه في مسكن محلي.