تفاصيل لقاء هنية مع حزب القضية العمالية البرازيلي
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
بحث رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية ، اليوم الأحد 18 فبراير 2024 ، مع حزب "القضية العمالية" البرازيلي، الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ، والتي تسببت في مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة "الإبادة الجماعية".
وقالت حماس، في بيان، صحفي إن هنية، "بحث، مساء السبت، مع رئيس حزب القضية العمالية البرازيلي روي كوستا بمنتا، والوفد المرافق له، العديد من القضايا، ولا سيما المتعلقة بالتطورات الميدانية والسياسية للحرب العدوانية على قطاع غزة".
ولم تشر الحركة، في بيانها لمكان عقد اللقاء.
وخلال اللقاء، أكد الطرفان "على ضرورة وقف العدوان، وسرعة إدخال المساعدات الإنسانية، وتلبية احتياجات المواطنين الفلسطينيين في القطاع، وبدء الإعمار وإعادة بناء ما دمره الاحتلال".
وشدد الجانبان أيضًا "على حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال حتى يندحر عن أرض فلسطين".
وأكدا "على العلاقات الثنائية والعلاقة بين الشعبين الفلسطيني والبرازيلي، بالإضافة إلى التأكيد على المواقف البرازيلية الداعمة للحق الفلسطيني في الحرية وتقرير المصير وإقامة دولته المستقلة".
واتفق الطرفان على استمرار التواصل والبحث المشترك في مختلف المتغيرات والتطورات، وتعزيز العلاقات الثنائية والعمل المشترك، وفق البيان ذاته. المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
لقاء بصنعاء يناقش تعزيز الحماية والصمود المجتمعي
الثورة نت/
ناقش لقاء بصنعاء اليوم، ضم نائب رئيس مجلس الشورى ضيف الله رسام، ووزير الشؤون الاجتماعية والعمل، سمير باجعالة، القضايا المتصلة بتعزيز جوانب الحماية والتماسك المجتمعي.
وتطرَّق اللقاء، الذي حضره عدد من قيادة الوزارة، إلى التحديات الراهنة التي تواجه اليمن جراء العدوان الأمريكي، الصهيوني واستهدافه للمدنيين والأعيان المدنية بالعاصمة صنعاء والمحافظات.
وتناول اللقاء استمرار موقف اليمن المناصر للقضية الفلسطينية، وحكمة وشجاعة قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، في هذا المسار، وفاعلية العمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية باتجاه إيقاف العدوان، ورفع الحصار عن غزة.
واعتبر اللقاء الموقف اليمني واجبا دينيا، وأخلاقيا وإيمانيا، تجاه المستضعفين في قطاع غزة في ظل تخاذل عربي وإسلامي، وتكالب غربي وصهيوني، معادٍ للإسلام والمسلمين.
وأكد على مواصلة الجهود الرسمية والشعبية، والتنسيق على أعلى مستوى ضمن مسارات الحماية والعمل الاجتماعي، والتعبئة والتحشيد، والتعبئة العامة لمواجهة العدوان.