دولة القانون يدعو الدول الإسلامية لسن قانون يجرم التجاوز على القرآن
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن دولة القانون يدعو الدول الإسلامية لسن قانون يجرم التجاوز على القرآن، دعا عضو ائتلاف دولة القانون النائب جاسم الموسوي، اليوم الخميس، الدول الإسلامية لسن قانون صارم يجرم التجاوز على القرآن الكريم، فيما اعتبر حرق .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دولة القانون يدعو الدول الإسلامية لسن قانون يجرم التجاوز على القرآن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دعا عضو ائتلاف دولة القانون النائب جاسم الموسوي، اليوم الخميس، الدول الإسلامية لسن قانون صارم يجرم التجاوز على القرآن الكريم، فيما اعتبر حرق نسخة من القرآن جريمة نكراء عند المسلمين جميعاً. وقال الموسوي خلال حديثه لبرنامج (علنا)، الذي تبثه فضائية السومرية، ان "حرق القرآن يعد جريمة نكراء عند المسلمين جميعا، وما حدث كان بدعم وغطاء دولة لم تحترم مشاعر المسلمين وتجاوزت حدودها بهذا الموضوع"، مشيرا الى ان "مجلس النواب استنكر هذا الفعل الشنيع والحكومة اتخذت إجراءات جادة منها سحب السفير العراقي في السويد وطرد السفير السويدي من العراق". وأضاف، انه "نحتاج في المرحلة المقبلة الى قانون دولي يمنع هذه التجاوزات وان يكون صارما"، داعيا كل الدول الإسلامية الى "المطالبة بقانون عادل بحق كل من يفتعل مثل هكذا اعمال شنيعة والتي ستسبب اضرار كبيرة على مستوى العالم على اعتبار المسلمين جزء كبير منه".
وأوضح ان "بعض الدول الإسلامية تعطي أولوية للمصلحة الاقتصادية او المتبادلة على اقدس المقدسات، لكن الحكومة العراقية اتخذت قرار جريء ونحن ندعمها".
الى ذلك، أشار الموسوي الى ان "الهدوء السياسي الحاصل في العملية السياسية له إيجابيات كبيرة على هذه المرحلة ومن خلاله تم اتخاذ قرارات كثيرة مهمة، لكننا نحتاج الى الوصل الى الاستقرار السياسي"، مشيرا الى ان "الخلافات داخل الكتل السياسية واردة لكنها ليست معرقلة لعمل الحكومة".وبشأن مجالس المحافظات، اكد الموسوي أن "هناك ترهلا بعدد المرشحين لمجالس المحافظات وهذا ما تسبب بتعطيل بعض المشاريع المهمة ولكن القانون الجديد سيعالج هذه الأمور"، مشيرا الى ان "بعد غياب مجالس المحافظات وجدنا هناك ثغرات عديدة منها فتح اليد للمحافظين وجهة واحدة هي من تتخذ القرار في جميع الاعمال".
وتابع "نحن نؤمن بالتعددية من مراقبة والتنفيذ وهذا ما يحقق الأداء السليم بالعمل"، موضحا ان "قانون الانتخابات اجبرنا على الدخول بأكثر من قائمة لمراعاة استحقاق جميع الكتل وحتى لا نخسر زخم المقاعد".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الى ان
إقرأ أيضاً:
كيف يعاقب القانون من عرض مسنًا للخطر؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ركز الباب التاسع من القانون رقم 19 لسنة 2024 بإصدار قانون رعاية حقوق المسنين، على العقوبات الخاصة بالتعدي على المسنين أو وضعهم في خطر.
نصت المادة (43) من القانون على أنه مع عدم الإخلال بأي عقوبة أشد ينص عليها قانون العقوبات أو أی قانون آخر يعاقب على الأفعال الواردة في المواد الآتية بالعقوبات المبينة بها.
فيما عاقبت المادة (44) كل من عرض مسنًا لإحدى حالات الخطر المنصوص عليها في المادة (24) من هذا القانون بالحبس مدة لاتقل عن ستة أشهر وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه ولا تجاوز خمسين ألف جنيه، أو بإحدى هاتين العقوبتين.
ونصت المادة 24 التي تم الإشارة إليها في المادة سالفة الذكر على: يُعد المسن معرضًا للخطر وذلك في أي من الحالات الآتية:
1. عزله عن المجتمع دون سند قانوني أو الامتناع عن تقديم الرعاية الطبية أو الغذائية أو التأهيلية أو المجتمعية أو القانونية له.
2. استخدام وسائل علاجية أو تجارب طبية تضر به دون سند من القانون أو عدم مراعاة الأصول الفنية وفق المعايير الدولية للممارسة الصحية الآمنة.
3. إلحاقه في مؤسسات خاصة بغرض التخلص منه في غير الحالات التي تستوجب ذلك الإلحاق.
4. إذا كانت ظروف إقامته في المؤسسات الاجتماعية للرعاية أو غيرها من شأنها أن تعرضه للإهمال أو للإساءة أو العنف أو الاستغلال أو التشرد.
5. إذا تخلى عنه الملتزم بالإنفاق عليه أو تعرض لفقد المكلف برعايته.
6. إذا تعرض داخل الأسرة أو العمل أو في المؤسسات الاجتماعية للرعاية أو غيرها لأفعال من شأنها التحريض على العنف أو الأعمال المنافية للآداب أو الأعمال الإباحية أو الاستغلال التجاري أو التحرش أو الاستعمال غير المشروع للكحوليات أو المواد المخدرة المؤثرة على الحالة العقلية.
7. إذا وجد متسولاٌ، أو تم استغلاله في أعمال التسول بكافة صورها.
8. إذا لم يكن له محل إقامة مستقر أو كان يبيت عادة في الطرقات أو في أماكن أخرى غير معدة للإقامة أو المبيت.
9. إذا كان مصاباٌ بمرض بدني أو اضطراب نفسي أو عقلي وذلك على نحو يؤثر فى قدرته على الإدراك أو الاختيار بحيث يخشى من هذا المرض أو الضعف على سلامته أو سلامة الغير.