مشاهد انتشال أطفال من تحت ركام منزل قصفه الاحتلال بدير البلح
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
وقام مواطنون ومسعفون بدون إمكانيات بانتشال الشهداء والجرحى الذين سقطوا في القصف الإسرائيلي الذي قال أحد المواطنين إنه استهدف الأطفال والنساء.
وقد وصل عدد كبير من النازحين إلى منزل عائلة بركة هربا من العملية البرية التي أعلن عنها الاحتلال الإسرائيلي في رفح.
تقرير: أشرف أبو عمرة
. حزب الله اللبناني يقصف كريات شمونة بصواريخ فلق
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
استشهاد مواطن وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي شرق غزة
#سواليف
استشهد #مواطن وأصيب آخرون في #قصف_إسرائيلي استهدف تجمعاً للمواطنين شرقي مدينة #غزة، في #خرق_جديد لاتفاق #وقف_إطلاق
_النار.
وأفادت مصادر محلية أن طائرة مُسيَّرة قصفت مجموعة مواطنين تواجدوا في إحدى طرقات #حي_الشجاعية.
من جانب آخر، اندلع حريق في شقة سكنية بالقرب من دوار السقا غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، إثر إطلاق آليات الاحتلال قذيفة مدفعية، دون أن يسجل أي إصابات.
مقالات ذات صلةويأتي القصف الإسرائيلي في حي الشجاعية غداة أقل من 24 ساعة، على إصابة مجموعة من المواطنين في قصف جوي مماثل استهدفهم في بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة.
ومنذ بدء اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة في 19 يناير/ كانون الثاني، ارتكب جيش الاحتلال أكثر من 962 خرقًا للاتفاق، أسفرت عن 98 شهيدا، وإصابة 490، عدا عن عمليات قصف جوي وتجريف أراض وهدم منازل وتوغل دبابات.
وانتهت مساء السبت الماضي، المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار، فيما كان من المفترض أن تبدأ في اليوم الـ16 من المرحلة الأولى للاتفاق (3 فبراير/شباط الماضي) مفاوضات المرحلة الثانية منه.
وتنصلت حكومة الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حركة حماس، برفضها الانتقال إلى مرحلته الثانية، إذ تريد تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين دون تقديم مقابل أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية.
في المقابل تؤكد “حماس” مرارا التزامها باتفاق وقف إطلاق النار وتطالب بإلزام حكمة الاحتلال به، وتدعو الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية، واعتبرت قرار منع المساعدات “ابتزازا رخيصا وجريمة حرب وانقلابا سافرا على الاتفاق”.