سمير فرج يكشف أسباب نشر وزارة الدفاع وثائق سرية عن حرب أكتوبر
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
كشف اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، أسباب نشر وزارة الدفاع وثائق سرية عن حرب أكتوبر 1973.
سمير فرج يكشف حقيقة إنشاء منطقة عازلة في سيناء لاستقبال الفلسطينيين.. فيديو بحضور حسين لبيب.. سمير فرج في ضيافة منتدى ثقافي بالزمالكوقال اللواء سمير فرج، المفكر الاستراتيجي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صالة التحرير"، تقديم الإعلامية "عزة مصطفى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"،: "وثائق حرب أكتوبر خرجت للنور؛ ليعرف الشعب المصري تاريخ أبطاله، وردا على المشككين".
وأضاف: "كثير من المصريين حاليا لم يروا الحرب ولذلك يكون نشر الوثائق؛ لزيادة الإقناع لديهم بما حدث في أكتوبر"، موضحا أن: "مصر احتفلت بمرور 50 سنة على حرب أكتوبر، أعظم انتصار في العصر الحديث ومن هنا جاءت فكرة نشر الوثائق".
وأشار: "القوات المسلحة قررت تكوين لجنة منذ أغسطس 2023 وحتى الآن؛ لمراجعة سجلات الحرب والوثائق والخرائط ومحاضر الاجتماعات المتعلقة بالأحداث".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سمير فرج حرب أکتوبر سمیر فرج
إقرأ أيضاً:
أستاذ أمراض جلدية يكشف أسباب الإصابة بالأكزيما التأتبية لدى الكبار والأطفال
أكد الدكتور أحمد قدح، أستاذ الأمراض الجلدية والتناسلية بكلية طب الأزهر، أن فصل الشتاء يشهد تغيرات ملحوظة في صحة الجلد والجهاز التنفسي، بسبب تباين درجات الحرارة والرطوبة، لافتا إلى أن هذه التغيرات تؤدي إلى زيادة في بعض الأمراض الجلدية مثل جفاف الجلد والأكزيما التأتبية.
وقال أستاذ الأمراض الجلدية والتناسلية بطب الأزهر، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت»، المذاع على قناة «الناس»، إنه في فصل الشتاء، يظهر جفاف الجلد بشكل أكبر، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من الأكزيما التأتبية، وهي حالة تؤدي إلى جفاف شديد للجلد وقد تتحول إلى ظهور قشور على الجلد في درجاتها الشديدة، ما يسبب معاناة خاصة للأطفال وكبار السن، وفي الآونة الأخيرة، تزايد انتشار الأكزيما التأتبية في مصر، على غرار ما يحدث في الدول الأوروبية وأمريكا.
الأكزيما التأتبية من الأمراض المزمنةوأوضح الأستاذ بجامعة الأزهر، أن الأكزيما التأتبية تعد من الأمراض المزمنة التي تتطلب علاجا مستمرا، حيث يمكن أن تؤثر على الأشخاص منذ سن مبكرة، وتزيد نسبتها بشكل ملحوظ في الأطفال، لافتا إلى أن معدل الإصابة بالأكزيما التأتبية في الأطفال قد يصل إلى 30-40%، ويعود السبب إلى تأثير العوامل البيئية والجينية على الجلد، خاصة في الأطفال الذين تكون بشرتهم أكثر حساسية.
وأشار إلى أن العلاج في هذه الحالة يتطور بشكل مستمر، حيث تم التوصل إلى أدوية بيولوجية ومثبطات الجاك (JAK inhibitors) التي تعطي نتائج رائعة في التحكم بالأعراض، كما في حالات أخرى مثل مرض السكر، ويمكن التحكم في الأكزيما التأتبية من خلال العلاج المستمر لتقليل الأعراض ومنع تفاقم الحالة.
وشدد على أن الاهتمام بالعناية بالجلد في الشتاء أمر بالغ الأهمية، خاصة مع تزايد الأمراض الجلدية التي قد تنتشر أو تزداد في هذه الفترة.