بعد تصدر أمير عيد التريند.. ماذا قال في برنامج "سولد أوت" مع محمود سعد؟
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
تصدر اسم الفنان أمير، خلال الساعات الاخيرة، تريند محرك البحث جوجل، وذلك بعدما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي أنباءانفصاله عن زوجته ليلى، خاصة بعدما ألغى أمير متابعتها عبر مواقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
والدتي بنفسها فصلتني وهي بتشتغل في المدرسة كمدرسة رسم بسبب أني كنت تلميذ مشاغب، في مرة اترفدت من المدرسة ظلم بعد ماواحد شتمني شتيمة جت في الحتة الحساسة فضربته، الشتيمة كان فيها تشكيك في رجولتي.
وأضاف أمير عيد: بدأت كتابة وعمري 18 سنة.. وكان عندي طموح أعمل أغاني، ولولا الجيتار يمكن مكنتش هلعب مزيكا، كان عندي غضب وتمرد ولما مسكت الجيتار بقيت إنسان هادي.. ولقيت الجيتار ونيس في الحياة، بقى عندي علاقة مع الجيتار وبيسمع مني كلام الأغاني ونطلع اللحن مع بعض، كنت بدخل في صراع مع نفسي لما كانت بتواجهني أزمة لما أكتب أغنية فيها إحساس أو بتتكلم عن البلد وفيهاوطنية.
وأكمل أمير عيد: قعدت سنتين ونص في البيت ألعب مزيكا وجالي اكتئاب من غير ما أعرف.. وبعدها عملنا الفرقة في 8 سنين، عدت عليافترة افتقدت فيها مشاعر الحب والكره تجاه أي شخص ومعنديش رغبة في الحياة بسبب المشاكل اللي عيشتها في الطفولة، كان عندي مسؤولية كبيرة أني مطلبش حاجة من والدتي بسبب المجهود اللي بذلته بعد انفصالها عن والدي، والدتي بعد انفصالها عن والدي اشتغلت الصبح في مدرسة وبالليل في مكتب عقارات.
وتابع: أنا عملت فرحي فوق السطوح وأخويا ساعدني إن أحنا نجيب أكل من برا بس فى الأخر كان فى السطوح واتبسطنا جدًا، ووقتهامكنش عندي فكرة أجيب شقة ومهر وشبكة، وليلي مراتي قالتلي روح لماما قولها أن إحنا خلاص هنتجوز، واتجوزنا ولازم الاهل يساعدوا فىالزواج ميطلبوش على الفاضي أنا مش رايح أشتري كرسي ولا ترابيزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمیر عید
إقرأ أيضاً:
برنامج الأغذية العالمي يحذر من خفض دعم يوفره للسودان بسبب نقص التمويل
جنيف (رويترز) – حذر برنامج الأغذية العالمي يوم الجمعة من أنه يواجه نقصا في التمويل قد يؤثر في غضون أسابيع على قدرته على تقديم الدعم لمن يواجهون نقصا حادا في الغذاء في السودان، وذلك في وقت تقلص فيه دول مانحة تبرعاتها وتمويلها للبرامج الإنسانية.
وقال البرنامج التابع للأمم المتحدة إن نقص التمويل لديه يبلغ نحو 698 مليون دولار من أصل نحو 800 مليون دولار طلبها من الجهات المانحة لمساعدة سبعة ملايين شخص في الفترة من مايو أيار وحتى سبتمبر أيلول.
وحذر البرنامج من أنه سيواجه نقصا في الحبوب والبقول والوجبات الجاهزة على سبيل المثال اعتبارا من مايو أيار في ظل اتجاه متزايد من الدول المانحة لتقليل تمويل العمليات الإنسانية.
وأشار البرنامج إلى أن الحصص الغذائية في مناطق معرضة لخطر المجاعة تم تقليلها إلى 70 بالمئة من الحصص المعتادة.
وقالت سامانثا تشاتارج منسقة الطوارئ في مكتب برنامج الأغذية بالسودان للصحفيين عبر رابط فيديو من بورتسودان “نؤكد على ضرورة ضمان تدفق التمويل في وقت حرج للغاية ندخل فيه موسم الأمطار وأيضا موسم الجوع في السودان، وفي وقت يتصاعد فيه الصراع ويتزايد فيه النزوح”.
واندلعت الحرب في السودان في أبريل نيسان 2023 بسبب صراع على السلطة بين الجيش وقوات الدعم السريع وتسبب في نزوح ملايين.
وقال برنامج الأغذية العالمي إنه يحشد الدعم للمحتاجين في أنحاء البلاد بما في ذلك نحو 450 ألفا نزحوا من مخيم زمزم في شمال دارفور بعد أن سيطرت عليه قوات الدعم السريع هذا الشهر.
وأضاف أنه قدم المساعدة لنحو أربعة ملايين في أنحاء السودان في مارس آذار وهو أعلى رقم في شهر واحد منذ بدء الصراع وأنه يستطيع الآن الوصول إلى المزيد من المناطق بعد التغلب على تحديات بيروقراطية ومخاطر أمنية.
وأشار البرنامج إلى أن من المتوقع وصول المزيد من الشاحنات المحملة بالمساعدات في الأيام القليلة المقبلة.