بسبب ملابسها الفاضحة.. كيم كارداشيان تطلب من زوجة طليقها التستر
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يبدو أن كيم كارداشيان بدأت تنزعج من طريقة لبس زوجة طليقها كانييه ويست بحيث تقول مصادر مطلعة إن نجمة تلفزيون الواقع طالبت زوجته الجديدة بيانكا سينسوري بـ”التستر” والامتناع عن ارتداء ملابسها الفاضحة حول أطفالهما.
ورغم أن العلاقة بين كيم (43 عاماً) وبيانكا (29 عاماً) ودية، يقال إن كيم لا الطريقة الفاضحة التي تظهر فيها بيانكا أمام أولادها نورث (10 سنوات)، وساينت (8 سنوات)، وشيكاغو (6 سنوات)، وسالم (4 سنوات).
وشرح المصدر: “كيم طلبت من كانييه عدم السماح لبيانكا أبداً بارتداء ملابس كهذه حول أطفالها. إنها مندهشة حقاً من أن كانييه قد يسمح لزوجته بمغادرة المنزل بهذا المظهر”.
ويأتي هذا الخبر بعد حذف نورث مقطع فيديو كانت قد نشرته على تطبيق “تيك توك” عرضت فيه رسمة قامت فيها برسم غلاف ألبوم والدها الجديد حيث ظهر عليه واقفاً إلى جانب بيانكا، التي أطلت شبه عارية باستناء قطعة قماش صغيرة غطت جزءاً من قفاها.
وكانت بيانكا قد أثارت بلبلة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب إطلالاتها الفاضحة التي تظهر في معظمها شبه عارية.
وقد دفعت هذه الإطلالات المتزايدة إلى تزايد قلق محبيها من أصدقاء وعائلة، بحيث أعرب الكثير منهم عن تخوفهم من أن كانييه يتحكم بها وبطريقة لبسها ويعزلها، مانعاً إياها من التواصل مع العالم الخارجي.
View this post on InstagramA post shared by Ye (@kanyewest)
main 2024-02-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعلن أنها ستغلق سفارتها في دبلن بسبب السياسات المعادية التي تنتهجها الحكومة الأيرلندية
أعلنت إسرائيل، أنها ستغلق سفارتها في دبلن بسبب السياسات المعادية التي تنتهجها الحكومة الأيرلندية.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.