رامي جمال: أصبت بالبهاق والسكر بسبب الحزن وخسرت مبلغ ضخم
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
كشف الفنان رامي جمال، تفاصيل سبب إصابته بمرض البهاق لأول مرة، قائلا: «المرض بالفعل جالي بسبب الحزن، والقصة بدأت أني في يوم سافرت أصور أغنية ليا مع مخرج وكانت تكلفتها ضخمة مبلغ 100 ألف دولار، وبعد انتهاء التصوير لقيت المخرج بيماطل في تسليم الكليب».
أخبار متعلقة
«وسط الوشوش».. رامي جمال يطرح تتر مسلسل «بنون» (فيديو)
رامي جمال يكشف كواليس تعاونه مع المطرب النقاش: «الأغاني لسه مخرجتش للنور»
رامي جمال: لست متفاجئا بنجاح «كلمة سلام».
وأضاف رامي جمال، خلال حوار ببرنامج «حبر سري»، مع الاعلامية اسما ابراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنه مع اصراره أخبره المخرج أن الهارد المسجل عليه كل تفاصيل الكليب اتكسر، متابعا: «كان ابتلاء كبير وحركة لو حد جديد ميقعش فيها وفكرت أنه ممكن يكون مقصودة ولكن طلع كلامه صح».
وأوضح رامي جمال، أن الواقع كنت في بداية مشواره الفني، قائلا: «راحت الفلوس وربنا كرمنا بالحل ولكن كان صعب وقتها، وبعد كده استشهد صديقي عمرو صلاح وحزنت جدا عليه لانه صديق العمري وجالي بعدها السكر».
رامي جمال الفنان رامي جمال تصريحات رامي جمال رامي جمال في حبر سري اصابة رامي جمال بالبهاقالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين رامي جمال الفنان رامي جمال رامي جمال في حبر سري رامی جمال
إقرأ أيضاً:
«كان بيروح بدري خوفا من زوجته».. وحيد سيف يحكي عن براءة قلب محمود المليجي
جمع الفنان وحيد سيف والفنان محمود المليجي علاقة صداقة قوية، امتدت لعدة أعمال فنية، من بينهم فيلم السكرية، الذي يعد أول أعمال وحيد سيف مع المخرج حسن إمام، وكان يؤدي شخصية «سكرتير المليجي»، بالإضافة الى فيلم الخدعة الخفية عام 1975، و«لعنة امرأة» في عام 1974، و«كباريه الحياة» 1977، وعدة أعمال مسرحية.
«ده طفل».. هكذا وصف وحيد سيف، الفنان القدير محمود المليجي؛ إذ قال في لقاء تليفزيوني، إنه يحمل الكثير من الإنسانية والدفئ بداخله، على عكس ما يشاهده البعض على شاشة التليفزيون، ووصفه بالطفل جاء من كونه دائم الحرص على العودة مبكرا الى منزله فور انتهاء التصوير، خوفا من زوجته الفنانة علوية جميل، لكونها كانت تحمل قدرا من القوة والقسوة في أعمالها الفنية، وأيضاً في الحياة الواقعية بعيدا عن الكاميرات.
صداقة قويةوذكر وحيد سيف في اللقاء التليفزيوني، أنه جمعه بمحمود المليجي صداقة طويلة مليئة بالحب والاحترام، مشيرا إلى أن هناك عدة مواقف طريفة جمعتهما خلف كواليس أفلامهما معا، وأبرزها في الأفلام القديمة عندما يخطئ الممثل يعيد المشهد مرة أخرى حتي يقدمه بالطريقة المطلوبة، لعدم وجود المونتاج.
وتابع وحيد سيف: «في أحد أعمالنا معا، كان يجب أن نقف سويا في آخر مشهد من هذا العمل، وعندما أقول جملتي أثناء التصوير، كان المليجي يؤدي حركات غريبة بعينيه حتى يضحك ويفسد المشهد، الأمر الذى جعل المخرج يعيد هذا المشهد عدة مرات متتالية، حتى يأس المخرج وألغى هذا المشهد تماما».