مجلات جامعة مطروح العلمية تحصل على أعلى تقييم من المجلس الأعلى للجامعات
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
قال الدكتور مصطفى النجار، رئيس جامعة مطروح، الخميس، إن المجلات العلمية التي تصدرها كليات الجامعة مستمرة في تحقيق تقدمها في التصنيف الصادر من المجلس الأعلى للجامعات لعام 2023.
أخبار متعلقة
حصول أول باحثة من بدو مطروح على الدكتوراة من جامعه مطروح في إعلام الطفل
في جلسته الـ 64: مجلس جامعة مطروح يعتمد نتائج امتحانات الفصل الدراسي الثاني
محافظ مطروح يحضر مجلس جامعة مطروح
وأوضح الدكتور إبراهيم أباظة، عميد الكلية، في بيان، استمرار حصول مجلة الزراعة الصحراوية والبيئية على تقييم ٧/٧ لهذا للعام من المجلس الأعلى للجامعات، مضيفًا أن المجلة تهتم بنشر الأبحاث المحكمة في المجالات البيولوجية، البيئية، الاقتصادية، والاجتماعية، التي تحدث في قطاعات الزراعة، ويتم نشرها على منصة بنك المعرفة المصري، وتهتم بنشر كل ما يتعلق بالموضوعات والاتجاهات المستقبلية المؤثرة في قطاع الزراعة الصحراوية والبيئية.
من جانبها أشارت الدكتورة لمياء مصطفى، عميدة الكلية، إلى أن المجلة العلمية للسياحة والضيافة والتراث (JTHH)، والتي تصدرها كلية السياحة والفنادق بالجامعة حصلت على تقييم ٧، وهو التقييم الأعلى للمجلات المصرية، مضيفًا أن المجلة تنشر أبحاث محکمة في مجال السياحة والضيافة والتراث والإرشاد السياحي، وتقبل الأبحاث باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية، وتنشر الموضوعات التي لها علاقة بقضايا معاصرة تؤثر على السياحة والضيافة والتراث.
وأكد رئيس الجامعة ضرورة الاهتمام بالمجلات العلمية في شتى المجالات، بهدف المساهمة في رفع ترتيبها في التصنيفات الدولية، بالإضافة لتسهيل إجراءات النشر الدولي للباحثين.
وهنأ الدكتور مصطفى النجار، وعمداء الكليتين والوكلاء، وهيئة تحرير المجلات العلمية، وأعضاء هيئة التحكيم، على مجهودهم المشرف متمنيًا للجميع دوام التقدم والرقي.
جامعة مطروح جامعة مرسى مطروح كليات جامعة مطروح الدراسة بجامعة مطروح جامعة مطروح تكرم أوائل كلياتها جامعة على وقع السلام الوطني جامعة مطروح تكرم أوائل كلياتها مطروح محافظة مطروح مرسي مطروح مصيف مطروح شاطئ مطروح العام تنمية محافظة مطروح شقق للايجار في مطروح شواطئ مدينة مرسي مطروح شواطئ مرسى مطروحالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين جامعة مطروح جامعة مطروح محافظة مطروح مرسي مطروح مصيف مطروح شواطئ مرسى مطروح جامعة مطروح
إقرأ أيضاً:
الأكاديمية العربية تتصدر قائمة الجامعات غير الحكومية في مصر
أعلن الدكتور عمرو عزت سلامة، الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية، اليوم الجمعة، عن نتائج النسخة الثانية من التصنيف العربي للجامعات لعام 2024، والذي تم بالتعاون مع جامعة الدول العربية والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو) واتحاد مجالس البحث العلمي العربية.
وأسفرت نتائج التصنيف العربي للجامعات عن حصول الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري على المركز الأول كأفضل جامعة -غير حكومية- في مصر ، كما حصلت على المركز الـ(11) بين الجامعات المصرية بشكل عام -حكومية وغير حكومية ـ ، واحتلت المركز والـ34 على المستوي العربي.
وأكد الدكتور عمرو سلامة، أن الهدف من هذا التصنيف هو تحسين مخرجات التعليم العالي والبحث العلمي في العالم العربي، مشيراً إلى أن التصنيف يستخدم معايير حديثة تتماشى مع المتطلبات الحالية للجامعات، إلى جانب تصنيفات الجامعات الدولية الأخرى.
وأوضح "سلامة"أن التصنيف يعتمد على دقة وموضوعية المؤشرات المستخدمة، والتي تشمل جودة التعليم والتعلم، وتميز أعضاء هيئة التدريس، بالإضافة إلى البحث العلمي، والابتكار، والتعاون الدولي والمحلي، وخدمة المجتمع.
واضاف أن التصنيف شهد مشاركة 180 جامعة من مختلف الدول العربية، منها 48 جامعة من مصر، و41 من العراق، و17 من اليمن، و17 من الأردن، و12 من ليبيا، وعشر جامعات من السعودية، وسبع من فلسطين، وست من الجزائر، وست من تونس، وخمس من الإمارات، وأربع من سوريا، وجامعتان من الصومال ولبنان، وجامعة واحدة من البحرين، وجامعة واحدة من الكويت، وأخرى من المغرب.
من جانبها نقلت الأمين المساعد لجامعة الدول العربية السفيرة الدكتورة هيفاء ابو غزالة ، تحيات معالي الأمين العام للجامعة خلال الإعلان عن نتائج التصنيف العربي للجامعات لعام 2024، وأشارت إلى أن هذا التصنيف يمثل خطوة هامة نحو النهوض بالتعليم العالي والبحث العلمي في الجامعات العربية.
وأكدت "ابو غزالة " أن التصنيف هو الأول من نوعه في المنطقة، ويعكس جهود الجامعة العربية في خلق منافسة بناءه بين الجامعات العربية، ويعتبر الأول على مستوى العالم الذي يأخذ في الاعتبار خصوصية الجامعات العربية، مما يسهم في الارتقاء بالمجتمعات العربية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وأضافت أن التصنيف يعكس التزام الدول العربية بتحسين جودة التعليم والبحث العلمي، ويشجع على تبادل المعرفة والخبرات بين المؤسسات التعليمية في المنطقة، مما يعزز من فرص التعاون والتطوير.