13 كلبا بيتبول تنهش مربيها حتى الموت بأمريكا | تفاصيل
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
لقى رجل مصرعه على يد 13 كلب من فصيلة البيتبول، اثناء اطعامهم بعد اندلاع مشاجرة فيما بينهم.
وبحسب صحيفة "ديلي ستار"، ورد بلاغ لشرطة كاليفورنيا الجمعة الماضي، من قبل صديق الضحية يفيد بأنه اكتشف جثة صديقه البالغ من العمر 35 عاما في حديقة منزله، وهو منهوش من قبل 13 كلب.
قال أحد الجيران، أن الضحية كان يعيش بمفرده مع كلاب البيتبول التى كان يعتني بها داخل حديقة منزله.
وحين وصل الضباط إلى منزل الضحية، وجدوا 5 كلاب و 8 جراوي بعمر 4 و 6 شهور بجوار جثة الضحية الذي تعرض للنهش بشكل وحشي من قبلهم.
ومنذ ذلك الحين، قام والد الضحية بتسليم الكلاب لمراقبة الحيوانات من أجل “الحجز والفحص”، بحسب قانون ولاية كاليفورنيا، قد يتم قتل الكلب الذي يعض شخصًا ما إذا كان مصابًا بداء الكلب، أو عض أشخاصًا من قبل، أو تم تدريبه على القتال أو الهجوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كلب بيتبول رجل كلاب البيتبول
إقرأ أيضاً:
أم بريطانية تترك طفلها في حديقة مع الحيوانات.. «تحول لونه إلى الأزرق»
لم ير من الحياة شيء، إلا أنه تعرض لإهمال شديد، جعل جسده نحيلًا وهزيلًا أكثر مما هو عليه، فلم يستطع صاحب الـ3 أعوام، تحمل ما يحدث فيه جراء أبويه، ليتحول لونه إلى الأزرق، ولم يعد قادرًا على التنفس، حتى أنعشه الأطباء مرة أخرى، وحكم على والديه بالسجن لمدة 3 سنوات.
سُجن زوجان بتهمة إهمال طفلهما الرضيع، الذي لم يتجاوز 3 أعوام، إذ تحمل القصة تفاصيل أكثر إثارة للرعب، جراء المعاملة السيئة التي وجدت في الرسائل النصية بين الوالدين، إذ اعترفت الأم أمام المحكمة، بأنها لم تستطع معرفة الدافع الحقيقي لمعاملتها السيئة لطفلها، وقد يرجع ذلك بسبب فشلها في الارتباط به منذ الولادة، بحسب صحيفة «الديلي ميل البريطانية».
سبب تعرض الطفل للإهمالكان وزن الصبي 6.2 كيلوجرام فقط، أي أقل بـ 7.8 كيلوجرام من الوزن الطبيعي لشخص في مثل عمره، وكانت رائحته سيئة جدًا، وهو ما آثار غضب القاضي، إذ أوضحت الأم أن الصغير، هو أحد أطفالها الثلاثة، وكان صعب إرضائه في الطعام، ولم يكن يريد أن يأكل أي شيء في اليوم الذي انهار فيه.
كانت الأم معتادة إخفاء الطفل عن بقية أفراد العائلة، إذ تتركه بمفرده في الحديقة الشتوية، بعيدًا عن الأطفال الآخرين، برفقة سحلية أليفة وأرنب لإبقائه في صحبته.
تدهور حالة الطفلتعرض الطفل إلى إهمال شديد، إذ تحول لونه إلى الأزرق، وتوقف عن التنفس، لتضطر الأم إلى نقله للمستشفى، وقام الأطباء بإنعاشه، حتى تبين أنه تعرض لإهمال شديد لفترة طويلة من الزمن، إذ كان يبدو وكأنه في معسكر اعتقال، بسبب شدة الجوع والحالة السيئة التي كان يعاني منها.
حُكم على الزوجين بالسجن لمدة ثلاث سنوات لكل منهما، بسبب إهمال طفلهما، الذي كان على وشك الموت، بسبب ما تعرض لفترة طويلة.