تعادل فريق آينتراخت فرانكفورت، المحترف ضمن صفوفه عمر مرموش لاعب المنتخب الوطنى، على نظيره فرايبورج، بهدفين لكل فريق، فى الشوط الأول من المباراة المقامة بينهما الآن على ملعب "شوارزوالد ستاديون"، ضمن منافسات الجولة الـ 22 من عمر مسابقة الدورى الألمانى لكرة القدم.

سجل عمر مرموش هدف التقدم لصالح فريق آنتراخت فرانكفورت، فى الدقيقة الـ 27، بينما جاء الهدف الثانى عن طريق اللاعب أنسجار كناوف فى الدقيقة الـ 35، بينما جاء هدف اصحاب الأرض عن طريق اللاعب ريتسو دوان فى الدقيقة الـ 30، وفى الدقيقة الـ 46 سجل فينتشينزو جريفو هدف التعديل من ركلة جزاء.

ودخل فريق أينتراخت فرانكفورت اللقاء بتشكيل جاء كالتالى:
حراسة المرمى: كيفن تراب.
خط الدفاع: توتا، ماكوتو هاسيبي، وليان باتشو.
خط الوسط: أوريليو بوتا، إلياس السخيري، ماريو جوتزه، فيليب ماكس، فارس شعيبي.
خط الهجوم: عمر مرموش، ساسا كالادزيتش.

ويحتل فريق آينتراخت فرانكفورت المركز السادس برصيد 32 نقطة، بينما يقع فريق فرايبورج فى المركز الثامن برصيد 28 نقطة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: عمر مرموش فرانكفورت فرايبورج الدوري الألماني فى الدقیقة الـ

إقرأ أيضاً:

اكتشاف مثير قد يفسّر تجارب الاقتراب من الموت!

لندن – توصل فريق من العلماء إلى اكتشاف مثير يشير إلى أن مادة كيميائية عصبية مخدرة قد تلعب دورا في تجارب الاقتراب من الموت.

تعد المادة، المعروفة باسم DMT (N,N-Dimethyltryptamine)، جزيئا طبيعيا موجودا في النباتات والحيوانات وربما في الدماغ البشري. وعند استهلاكها للرفاهية، تسبب هلوسات بصرية وسمعية قوية، ما دفع العلماء في إمبريال كوليدج لندن إلى دراسة احتمال أن يكون لها دور في التجارب الحية التي تحدث أثناء الاقتراب من الموت.

وأظهرت الأبحاث أن تجارب الاقتراب من الموت تحمل تشابها مذهلا مع تجارب الأشخاص الذين تناولوا DMT، ما يدعم فكرة أن الدماغ قد يطلق هذه المادة عند الموت.

ووجد العلماء أن الناجين من تجارب الاقتراب من الموت يصفون رؤى مثل رؤية نور أبيض أو الدخول إلى عالم آخر أو الشعور بالسلام المطلق، وهي تجارب تتقاطع مع تأثيرات DMT.

وأوضح ديفيد لوك، أستاذ علم النفس المساعد في جامعة غرينتش، أن هناك أدلة على أن الدماغ قد يطلق كميات كبيرة من DMT عند الموت، رغم أن هذه الظاهرة لم تثبت بعد لدى البشر.

وحتى الآن، أظهرت دراسات أجريت على الفئران أن أدمغتها تنتج وتفرز كميات كبيرة من هذه المادة قبل لحظات من الموت، ما قد يشير إلى حدوث الأمر نفسه لدى البشر.

ورغم التشابه الكبير بين تجارب DMT وتجارب الاقتراب من الموت، لاحظ العلماء وجود عناصر فريدة في تجارب الاقتراب من الموت لم تظهر لدى من تناولوا DMT، مثل: رؤية الأحباء المتوفين واستعراض شريط الحياة (مرور الذكريات أمام العين) ورؤية “العتبة” (مثل ضوء أبيض أو بوابة ترمز لنقطة اللاعودة بين الحياة والموت).

وهذه الاختلافات تشير إلى أن DMT قد يكون جزءا فقط من التجربة، لكنه ليس التفسير الكامل لها. ووفقا للوك، يمر الدماغ عند الاقتراب من الموت بتغيرات كيميائية معقدة تشمل ارتفاع مستويات السيروتونين والنورادرينالين، ما يؤثر على الحالة المزاجية والإدراك.

وما يزال العلماء يدرسون كيفية تأثير هذه المادة الكيميائية على الدماغ، وما إذا كانت تلعب دورا رئيسيا في قيادة البشر نحو تجربة روحية عند الموت. ورغم التقدم في هذا المجال، تظل العديد من الأسئلة دون إجابة، ما يستدعي مزيدا من البحث لفهم العلاقة بين الكيمياء العصبية والتجارب الغامضة.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • روبوت جراحي مبتكر يغير قواعد جراحة العيون الدقيقة
  • كين يثير الشكوك بشأن مشاركته مع بايرن ميونخ أمام فرانكفورت
  • شكوك حول مشاركة كين مع بايرن ميونيخ أمام فرانكفورت
  • فريق كامل يغيب عن الأهلي في قمة الدوري الليلة أمام الزمالك
  • إعلامي: اليمن ستظل عالقة في الصراعات بينما ينعم العالم بالسلام!
  • محمود ناجي حكمًا لمباراة المصري والإسماعيلي فى الدورى
  • شايبي يواجه رفقة فرانكفورت نادي أجاكس أمستردام في الدوري الأوروبي
  • اكتشاف مثير قد يفسّر تجارب الاقتراب من الموت!
  • مستشفى أستر القصيص يعالج بنجاح مريضةً مقيمةً في الشارقة تبلغ من العمر 46 عاماً تعاني من الجلوكوما المتفشية باستخدام جراحة التحويلة الدقيقة
  • لماذا يتذكر البعض أحلامهم بوضوح بينما ينساها آخرون؟