بالدبابات والقناصة.. البحث عن لبؤة شاردة في برلين أخبار منوعة وطرائف
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
أخبار منوعة وطرائف، بالدبابات والقناصة البحث عن لبؤة شاردة في برلين،حدائق الحيوان ومجمعات السيرك في المنطقة لم تفقد حيوانا مماثلا، وهذا ما يرجح ملكية .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بالدبابات والقناصة.. البحث عن لبؤة شاردة في برلين، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حدائق الحيوان ومجمعات السيرك في المنطقة لم تفقد حيوانا مماثلا، وهذا ما يرجح ملكية الحيوان الشارد يعود لشخص ما.
العاصمة، وطالبتهم بالبقاء في أماكن آمنة بسبب "حيوان بري هارب".
وتم تمديد حالة التأهب في وقت لاحق إلى المناطق الجنوبية من المدينة، وظهرت رسالة على تطبيق تحذير رسمي تقول إن الحيوان يعتقد أنه لبؤة.
وقال المتحدث باسم الشرطة دانييل كيب لقناة "آر بي بي" العامة المحلية، إن الإنذار أثير بعد أن رأى رجلان "قطا كبيرا" يركض خلف خنزير بري.
وقالت نادين رونكو ألاركون من منظمة "فور بوز" لحماية الحيوان: "نظرا لعدم وجود حديقة حيوان أو سيرك، فقد يكون حيوانا خاصا. أحيانا يرغب البعض في استخدام الحيوانات لإثبات قوتهم".
كلاينماتشناو"، التي يبلغ عدد سكانها حوالي 20 ألف شخص.
الأطفال كانت مفتوحة، لكن لم يُسمح للأطفال باللعب في الخارج.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الانتفاضة والثورة
هناك فرق بين مصطلحي الانتفاضة والثورة. الانتفاضة تعني تغيير الحكم. وما أن تنتهي وتفتر حماسة الشارع تعود الحياة لماضيها (وكأنك يا ابزيد ما غزيت). وبعاليه بالضبط هو العهد الحمدوكي. أما الثورة فهي تغيير شامل في نمط الحياة. وهذا ما لمسناه بعد حرب جنجاتقزم ضد الشعب. وثورة الشعب الحالية نجد الناس حيالها ثلاث. منهم ظالم لنفسه (جنجاتقزم). ومنهم مقتصد (محايد). ومنهم سابق بالخيرات (الجيش ومن معه). وهذا بالضبط هو الحاضر الذي نعيش فيه الآن. والمستقبل الذي بدأت تتشكل ملامحه وفقا لنتائج الحرب على كل الأصعدة. عليه نؤكد بأن سودان جديد قادم بقوة. يعز فيه أهل الوطنية. ويذل فيه أهل الخيانة. سودان كتب اسمه تحت الشمس بأحرف من ذهب التضحية والصمود. وفوق كل ذلك حسم موضوع هوية الوطن المتنازع عليها. لقد خذلنا العرب والأفارقة معا. إذن الهوية السودانية هي العنوان. وخلاصة الأمر لنشارك جميعا في ثورة الوطن. وليكن شعارنا: (وللأوطان في دم كل حر ** يد سلفت ودين مستحق).
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٥/١/٢٧