الديمقراطي يبين موقفه من الموعد الجديد لإجراء انتخابات الإقليم
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الديمقراطي يبين موقفه من الموعد الجديد لإجراء انتخابات الإقليم، بين الحزب الديمقراطي الكردستاني، اليوم الخميس، موقفه من ال موعد الجديد لإجراء انتخابات برلمان الإقليم، فيما أشار الى ان، اجراؤها بات امرا .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الديمقراطي يبين موقفه من ال موعد الجديد لإجراء انتخابات الإقليم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بين الحزب الديمقراطي الكردستاني، اليوم الخميس، موقفه من الموعد الجديد لإجراء انتخابات برلمان الإقليم، فيما أشار الى ان، اجراؤها بات امرا ضروريا.
وقال النائب عن الحزب الديمقراطي، محما خليل، في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” إن “اعلان المفوضية العليا المستقلة للانتخابات تحديد الرابع والعشرين من شهر شباط المقبل كمقترح لإجراء انتخابات برلمان الإقليم جاء نتيجة اتفاق بين المفوضية وحكومة الإقليم وكذلك القوى السياسية في الإقليم”.
وأضاف خليل، ان “تحديد الموعد ضروري جدا خاصة وان الإقليم يمر بحالة فراغ دستوري حيث لا يوجد برلمان وحكومته تصريف اعمال”.
وأشار الى ان “مقترح مفوضية الانتخابات الاتحادية تحديد الرابع من شباط 2024 لإجراء انتخابات برلمان الإقليم جاء بعد تشاور المفوضية مع حكومة الإقليم والأطراف السياسية الكردستانية”.
يذكر أن مجلس المفوضين، قد أصدر قراره بتاريخ 18 تموز، المتضمن اقتراح موعد لإجراء انتخابات برلمان إقليم كردستان العراق في 18 فبراير 2024، أو أبعد من ذلك التاريخ.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بدء التصويت في السنغال لاختيار برلمان جديد
بدأ السنغاليون، صباح اليوم الأحد، الإدلاء بأصواتهم لاختيار ممثليهم في البرلمان، بعد حملة دعائية شهدت استقطابا حادا بين أبرز التحالفات السياسية.
وتم استدعاء 7 ملايين ناخب لاختيار أعضاء البرلمان المكون من 165 مقعدا، بينهم 112 يجري اختيارهم عبر نظام التصويت الأكثري في الدوائر المحلية والجاليات بالخارج، بينما تتوزع الـ53 مقعدا الباقية وفق آلية التمثيل النسبي على المستوى الوطني.
واصطف الناخبون أمام مكاتب التصويت التي فتحت أبوابها عند الثامنة صباحا، ومن المقرر إغلاقها السادسة مساء، لتبدأ عمليات الفرز مباشرة.
ويشارك في الانتخابات 41 تحالفا سياسيا، أبرزها حزب باستيف الذي فاز في الانتخابات الرئاسية مارس/آذار الماضي.
وتأتي هذه الانتخابات المبكرة بعد أن حل الرئيس باسيرو فاي البرلمان في سبتمبر/أيلول الماضي، استنادا إلى كون المعارضة تمتلك أغلبية مقاعده، مما يعوق برامج الحكومة التي بدأت أعمالها في أبريل/نيسان الماضي.
منافسة قويةوقال شيخاتا -الذي يعمل في صالون حلاقة بمنطقة المادي الراقية- إنه وعائلته قرروا التصويت لحزب باستيف الذي يقوده رئيس الوزراء عثمان سونكو.
ويواجه حزب باستيف منافسة قوية من "تحالف تاكو والو" (العزم والإنقاذ) بزعامة الرئيس السابق ماكي سال الذي يسعى لاستعادة نفوذه من خلال توحيد قوى ليبرالية بارزة وأحزاب معارضة قديمة.
ومن ضمن الكيانات السياسية التي تتصدر المشهد الانتخابي تحالف "جام آك نجارين" (السلام والازدهار) بقيادة الوزير الأول السابق ومرشح الرئاسيات الخاسر آمدو باه.
ويأتي في المرتبة الرابعة حزب تحالف سام ساكادو (الوفاء بالعهد) بقيادة عمدة دكار، بارتلمي جاز، الذي يركز بشكل خاص على العاصمة.
ومثل شيخاتا، يعتزم كثير من الناخبين التصويت لسونكو الذي يلقي خطابات ثورية ويتعهد بمحاربة الفساد والبطالة ومراجعة الاتفاقات المجحفة مع الشركات الأجنبية.
وتلهب خطابات سونكو حماس الشباب في هذا البلد الواقع غربي أفريقيا والبالغ تعداد سكانه 18 مليون نسمة، 36% منهم يرزحون تحت خط الفقر.
وكان سونكو اختير رئيسا للوزراء في أبريل/نيسان الماضي، بعد فوز صديقه ومرشحه باسيرو فاي في الاستحقاقات الرئاسية التي أجريت مارس/آذار الماضي.
ويقول المعلم ممادو -الذي يتقاضى شهريا 400 ألف فرنك (640 دولارا)- إنه يتمنى حصول سونكو على أغلبية تمكنه من تنفيذ وعوده للناخبين، "ولا نريد حصوله على الأغلبية المريحة حتى لا يتحول إلى حاكم مستبد".