على قدم وساق تستمر بروفات العرض المسرحى "لاكاشا دى لابلاس" لفريق "رسايل للفنون المسرحية" وذلك استعدادا لعرضه في الأول من مارس المقبل على مسرح الحياة بوسط البلد.

من جانبه أكد مؤلف ومخرج العرض أحمد حسن، أن العرض يناقش فكرة سيطرة الذكاء الاصطناعي على البشر، ويسلط الضوء بنظرة مستقبلية على كيفية التعايش بين البشر وبين الذكاء الاصطناعي ومن سيكون المتحكم.


وتابع "حسن" قائلا: "المسرحية تسرد خطورة الذكاء الاصطناعي على البشر من خلال 7 قصص اجتماعية منفصلة متصلة، نتساءل خلالها هل سيتم استبدال البشر بالذكاء الاصطناعي، خاصة بعد التطور الرهيب والمرعب للذكاء الاصطناعي مثل برنامج Chat GPT الذي أصبح يقوم بكل أعمال البشر تقريبا ولديه قدرة على فائقه التعلم".

"لاكاشا دى لابلاس" تمثيل ريماس أمجد، مريم سعيد، يوسف سعيد، وعد معوض، رضوى أحمد، بسملة جمال، فوفا أحمد، بسنت عزت، صابرين ماهر، أبانوب صبري، ياسمين علاء الدين، جنى أبو النجا، إسراء ياسر، أحمد ديسكو، يوسف ذكي، أحمد محمود، عبد الحي عوينة، يوسف چو، إنجي محمود، أميرة رشدي، روان عبد اللطيف، هدير عمرو، إسلام الشبراوي، مهند مكي، منة جمال، متى جورج، إسلام عبقرينو، أحمد شوشة، دعاية وإعلان مصطفى مجنيفكو، مكياج ميرا نجيب، ملابس منة جمال، ديكور شادي قطامش، موسيقى فارس عصام، إضاءة أحمد حسن، كيروجراف عبده إسكندر، مساعدا الإخراج محمود الشبح وأحمد علي، مخرج منفذ إسلام السعيد، تأليف وإخراج أحمد حسن.

IMG-20240218-WA0024 IMG-20240218-WA0023 IMG-20240218-WA0022 IMG-20240218-WA0020 IMG-20240218-WA0019

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مسرح عرض احتفال استمرار وسط البلد IMG 20240218

إقرأ أيضاً:

ألسن عين شمس تناقش استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي

نظم قطاع الدراسات العليا والبحوث بكلية الألسن جامعة عين شمس، ندوة بعنوان "أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي بين دعم الباحثين وضوابط الاستخدام". 

جاء ذلك تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين، رئيس الجامعة، والدكتورة غادة فاروق، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة سلوى رشاد، عميد الكلية، وإشراف الدكتور أشرف عطية، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، حاضر فيها الدكتور عمرو شعت وكيل كلية الهندسة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور محمد كحيل، الأستاذ المساعد بكلية الهندسة.

وأكد الدكتور عمرو شعت وكيل كلية الهندسة لشئون الدراسات العليا والبحوث، أن الذكاء الاصطناعي أصبح اليوم يشهد تطورا كبيرا للذكاء الاصطناعي وسط مخاوف عديدة من استخداماته؛ ويجب أن نحرر مشاعر الخوف من تهديد الذكاء الاصطناعي لمستقبلنا المهني، ولا بد من الانفتاح عليه والتعامل معه بوصفه تطور جديد للتكنولوجيا مثل كل ما سبقه من تطبيقات تكنولوجية. 

وأشار إلى أننا أصبحنا في حاجة إلى تغيير طرق التدريس بحيث نطبق طرق جديدة تستوعب تطبيقات الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية وأن يكون هناك انفتاح من جانب أعضاء هيئة التدريس على استخدام تلك الأدوات.

وتابع حديثه مشيرًا إلى أن الدولة المصرية مؤكدًا أن الدولة المصرية شرعت منذ العام ٢٠٢٣ في وضع آليات قانونية لاستخدامات الذكاء الاصطناعي للحد من سوء استخداماته.
وشدد على ضرورة  أخذ الحذر في التعامل مع الذكاء الاصطناعي في تزويدة بالمعلومات او اعتماد المعلومات التى يطرحها كمعلومات صحيحة مسلم بها، وفي المجتمعات العلمية يجب على الباحث التعامل بحذر شديد مه المعلومات التى يستسقيها من الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي، وذكر المصدر في البحث حتى لا يضع نتائج توصل إليها باحث أخر ويتم اتهامه بسرقة البحث العلمي.

بينما استعرض أ.م.د.محمد كحيل، الأستاذ المساعد بكلية الهندسة، أدوات الذكاء الاصطناعي المختلفة والفروق بينها، مؤكدا على أن الذكاء الاصطناعي يعد وسيلة مساعده في عملية البحث العلمي وتلخيص الأبحاث السابقة للوصول إلى أهم النقاط التي يركز عليها الباحث في بحثه. وشرح سيادته الخطوات التي يتبعها الباحث في محرك AI SEARCH ENGINE حتى يصل في النهاية إلى المعلومات الدقيقة والمفيدة للباحث.
وفي مداخلتها خلال الندوة أكدت أ.د. سلوى رشاد عميدة الكلية على أهمية موضوع هذه الندوة وأهمية توعية الطلاب بالكيفية الصحيحة في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي حتى ينتقى منها ما يحتاجه من بيانات ومعلومات دون أن يفقد القدرة على التحليل النقدي لهذه البيانات واستخلاص النتائج منها.
و خلال كلمته أكد أ.د.أشرف عطية، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، أن استخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي نقلة نوعية في منهجيات البحث التقليدية؛ لكونه يُعزز من قدرة الباحثين على استخدام وتحليل كميات هائلة من البيانات والمعلومات بسرعة فائقة، ملبياً احتياجات الباحثين في تجميع وتصنيف كم كبير من البيانات، وأكد أن استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي اصبح حتميا، وواقعا وأن الأمر يحتاج إلى وضع ضوابط ومعايير في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي.

وفي الختام دارت نقاشات موسعة مع الحاضرين من أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة وطلاب الدراسات العليا حول كيفية استخدام ادوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي وتجنب مخاطرها.

مقالات مشابهة

  • «ألسن عين شمس» تناقش استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي
  • التغير المناخي في الجنوب العالمي.. توترات يخمدها الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي.. إلى أين؟ الرُّوبوت العاطفي وأنسنة الآلة
  • الكشف عن التفاصيل المالية لعرض الزمالك لتجديد عقد "زيزو"
  • جامعة دبي تتعاون مع الصين لتطوير تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي
  • ألسن عين شمس تناقش استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي
  • خاص 24.. كيف يُمكن الاحتيال على النجوم عبر الذكاء الاصطناعي؟
  • ميتا: مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي تم إنشاؤهم بواسطة الذكاء الاصطناعي
  • تطور الذكاء الاصطناعي في 2025.. ما الذي يُمكن توقعه؟
  • من الوكلاء إلى الهلوسات.. هكذا تطور الذكاء الاصطناعي في 2024