طارق صبري: «للمرأة دور كبير ومحوري بحياتي.. وأمي كل حاجة في دنيتي»
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
قال الفنان طارق صبري، إنَّ للمرأة في حياته دور كبير، لأنَّ دور الأم كان محوري في حياته، فوالدته الأستاذة الجامعية لم تكن مجرد أم فقط، بل كانت صديقة وقريبة منه ومن أصدقائه، خاصةً بعد انفصال والده عنها، ليصبح هو وأخته الأب والسند لها في الحياة.
وأضاف «صبري»، في حوراه ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، مع الإعلاميتين مها الصغير وإيمان عزالدين، على شاشة «قناة cbc»، أنَّ علاقته بأمه كانت جميلة للغاية وهي بمثابة النموذج للمرأة بالنسبة له، موضحاً: «علاقة كبيرة وقوية ومختلفة.
وتابع الفنان طارق صبري: «والدتي اسمها نوال.. بحب اسمها أوي، وكنت أتمنى أنجب بنت واسميها نوال على اسم جدتها، وكانت النموذج بالنسبة لي في كل حاجه.. سواء شغلها لأنها كانت أستاذة جامعية وكانت بتاخد بالها من بيتها ومني أنا وأختي بجانب رعاية والديها، وعاشوا معنا فترة قبل وفاتهما وكنت صغيرا وقتها».
استطرد: «علاقتنا كانت قوية وكنت بالنسبة لها كل شيء.. وكثيراً ما تبادلنا الأدوار، ففي بعض الموضوعات أكون الابن وفي موضوعات أخرى أكون بديلا لأبي، أو كأني أبيها، فمثلاً كنت أُفاجأ بها تستأذني أحياناً وتعرض عليا مواعيد عملها طوال الأسبوع، ومع من ستخرج ولو ستذهب إلى النادي مع قريبات لنا، فعلاقتنا كانت صحوبية وصداقة وكنت أحب أن نخرج سوياً لأصدقائي وكانت صديقة لأصدقائي.. وأي خروجي ليا هي معايا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان طارق صبري دور الأم طارق صبري الدراما
إقرأ أيضاً:
أنشيلوتي: العديد من اللاعبين تشاجروا معي.. وأود أن أكون ذبابة لهذا السبب
قال كارلو أنشيلوتي، مدرب ريال مدريد الإسباني، أنه تشاجر مع العديد من لاعبي كرة القدم خلال مسيرته التدريبية.
واعترف أنشيلوتي، الذي يرتبط بعقد مع ريال مدريد حتى عام 2026، في برنامج "بوريتي كاست": "في بعض الأحيان يبدو الأمر وكأننا لا نحظى بالتقدير الكافي، أود أن أكون ذبابة لسماع ما يقوله اللاعب عندما لا يلعب ويعود إلى منزله، لقد تشاجر معي العديد من اللاعبين" .
مستقبل أنشيلوتي مع الريالولم يتردد كارلو أنشيلوتي في الرد على سؤال حول مستقبله مع ريال مدريد، قائلًا “لن أقرر متى ستنتهي مغامرتي مع ريال مدريد، هذا واضح بالنسبة لي، الرئيس هو من سيقرر، عاجلا أم آجلا سيحدث ذلك”.
سبب مضغ العلكة
وحول سبب مضغه للعلكة على مقاعد البدلاء خلال المباريات، قال: "إنها مجرد طريقة للتخلص من بعض التوتر، ينتقدني بعض الناس بسبب ذلك، ولكن بالنسبة لي فهي طريقة.. لأنه عندما تبدأ المباراة، يكون معدل ضربات قلبي 120، والآن على سبيل المثال 63، ربما تساعدني العلكة".
ولم يغفل أنشيلوتي عن الهجمات العنصرية التي تعرض لها فينيسيوس في بعض الملاعب الإسبانية: "فينيسيوس يتعرض لهجمات عنصرية كثيرة، لكنه ليس الوحيد. حدث هذا أيضًا مع نيكو ويليامز، يجب أن نخطو خطوات عديدة للأمام، حقيقة كونهم لاعبين جيدين يمكن أن تكون ذريعة لمهاجمتهم أكثر، لكن يجب ألا يحدث هذا".