- لتعويض رحيل هندرسون وفابينيو.. ليفربول يستهدف نجمًا إيطاليًا بالميركاتو الصيفي
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن لتعويض رحيل هندرسون وفابينيو ليفربول يستهدف نجمًا إيطاليًا بالميركاتو الصيفي، يستهدف نادي ليفربول الإنجليزي، الذي يضم بين صفوفه النجم المصري محمد صلاح، التعاقد مع نجم إيطالي خلال الميركاتو الصيفي الجاري.وأكدت .،بحسب ما نشر البوابة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لتعويض رحيل هندرسون وفابينيو.
يستهدف نادي ليفربول الإنجليزي، الذي يضم بين صفوفه النجم المصري محمد صلاح، التعاقد مع نجم إيطالي خلال الميركاتو الصيفي الجاري.
وأكدت تقارير صحفية أن الريدز، يرغب في تعويض رحيل ثنائي خط الوسط المحتمل، وهما البرازيلي فابينيو بجانب المخضرم الإنجليزي جوردان هندرسون، وذلك بضم متوسط ميدان فريق باريس سان جيرمان الفرنسي، الإيطالي ماركو فيراتي في فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
وقد يغادر فيراتي حديقة الأمراء في الصيف الجاري، حيث يعد أحد اللاعبين المنبوذين من جماهير باريس سان جيرمان.
وبحسب شبكة «سكاي سبورتس»، فإن ليفربول يستهدف ضم فيراتي من البي إس جي، كبديل للاعب منتخب البرازيل فابينيو، الذي اقترب من الرحيل إلى نادي اتحاد جدة، وأيضًا هندرسون الذي بات قريبًا من الانتقال إلى الاتفاق السعودي.
يذكر أن، ليفربول أعلن رحيل 4 لاعبين عن الفريق، البرازيلي روبرتو فيرمينو، الذي انتقل إلى أهلي جدة السعودي، الغيني نابي كيتا الذي انضم إلى فيردر بريمن الألماني، جيمس ميلنر الذي ارتدى قميص برايتون الإنجليزي، وأليكس أوكسليد تشامبرلين، الذي لم يحدد وجهته المقبلة حتى الآن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أسير بولندي: كييف تجند المرتزقة الأجانب بشكل عشوائي لتعويض خسائرها
كشف مرتزق بولندي وقع في قبضة الجيش الروسي عن أن القوات الأوكرانية تقوم بتجنيد الأجانب في صفوفها بشكل عشوائي لتعويض الخسائر البشرية الكبيرة التي تعرضت لها، وأوضح الأسير أن كييف أطلقت موقعًا إلكترونيًا خاصًا لتسهيل عملية التجنيد، حيث يمكن لأي شخص إرسال رسالة وانتظار الرد للانضمام.
وقال المرتزق إن "أوكرانيا تعاني من نقص حاد في عدد جنودها، وصارت تجند الجميع بلا استثناء"، ما يشير إلى حجم الأزمة التي تواجهها القوات الأوكرانية في الحرب الدائرة مع روسيا.
في السياق ذاته، أكدت وزارة الدفاع الروسية أن نظام كييف يستخدم المرتزقة الأجانب كـ"وقود للمدافع"، مشيرة إلى أن الجيش الروسي يواصل عمليات القضاء عليهم في مختلف أنحاء أوكرانيا، وحذرت الوزارة من الانضمام إلى صفوف القوات الأوكرانية، واصفة الوضع بأنه خطر للغاية.
وأفادت اعترافات العديد من المرتزقة الأسرى بأن الجيش الأوكراني لا يوفر تنسيقًا كافيًا لأعمالهم في الميدان، ما يجعل فرص نجاتهم في المعارك شبه معدومة، وأضافوا أن هذه المواجهات تختلف جذريًا عن المعارك التي اعتادوا عليها في أفغانستان والشرق الأوسط، سواء من حيث التكتيكات أو خطورة الموقف.
وتأتي هذه التقارير في وقت تشتد فيه المعارك في أوكرانيا، وسط تصعيد مستمر بين القوات الأوكرانية والروسية، ما يثير تساؤلات حول مصير الحرب ودور المرتزقة فيها.
أردوغان يخطط لتعديلات وزارية مرتقبة في فبراير المقبل
أفادت صحيفة "Türkiye" التركية، نقلًا عن مصادرها، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يخطط لإجراء تعديلات وزارية في حكومته خلال شهر فبراير المقبل، ومن المتوقع أن تشمل التعديلات تغيير ما لا يقل عن 5 إلى 6 وزراء، مع الإبقاء على بعض المناصب الوزارية دون تغيير.
وذكرت الصحيفة أن نائب الرئيس جودت يلماز، ووزير المالية والخزانة محمد شيمشك، ووزير الخارجية هاكان فيدان، ووزير البيئة مراد كوروم، ووزير الدفاع يشار غولر سيستمرون في مناصبهم.
إلى جانب ذلك، أشارت الصحيفة إلى أنه من المتوقع أيضًا أن تطرأ تغييرات في هيكلية حزب العدالة والتنمية الحاكم، خاصة في المقر الرئيسي للحزب وإدارات الحكومة المحلية، مما يعكس تحركات أردوغان لإعادة هيكلة فريقه السياسي والإداري.
كما تطرقت الصحيفة إلى الانتخابات المرتقبة لرئاسة الجمعية الوطنية الكبرى (البرلمان) في تركيا، والتي ستُعقد في شهر يونيو المقبل، وأوضحت أن هذه الانتخابات تُجرى مرتين خلال الفصل التشريعي الواحد، ما يجعلها خطوة مهمة في المشهد السياسي التركي.
وتأتي هذه التطورات في وقت تشهد فيه تركيا تحولات سياسية واقتصادية، حيث يسعى أردوغان إلى تعزيز فريقه الوزاري لمواجهة التحديات المقبلة، لا سيما في ظل الظروف الاقتصادية الحالية والضغوط الداخلية والخارجية.
تقارير بريطانية: محاولة اغتيال لبشار الأسد في روسيا باستخدام مادة سامة
كشفت صحيفة "ذا صن" البريطانية عن تعرض الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد لمحاولة اغتيال أثناء وجوده في روسيا يوم الأحد الماضي، ووفقًا للتقرير، أظهرت التحاليل الطبية وجود مادة سامة في جسده، مما استدعى تدخلاً سريعًا لعلاجه داخل شقته.
وأوضحت الصحيفة أن حالة الأسد الصحية استقرت بعد تلقي العلاج، دون تقديم مزيد من التفاصيل حول مصدر المادة السامة أو الجهة التي قد تكون وراء محاولة الاغتيال.
ويُذكر أن بشار الأسد يُقيم في روسيا منذ فترة بعد اندلاع الحرب الأهلية في سوريا وتزايد العزلة الدولية حول نظامه، وتأتي هذه الحادثة وسط حالة من التوترات السياسية الإقليمية والدولية التي تحيط بالملف السوري.
حتى الآن، لم تصدر أي تأكيدات رسمية من الجانب السوري أو الروسي حول صحة هذه التقارير، ما يثير تساؤلات حول الملابسات الدقيقة للحادث، ويبقى هذا التطور محط أنظار المراقبين في ظل الغموض الذي يكتنف الوضع السياسي المتعلق بمستقبل الأسد.