ما عقوبة انتحال صفة لقب أو وظيفة طبقًا للقانون؟
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
نص قانون العقوبات على كل من تداخل في وظيفة من الوظائف العمومية ملكية كانت أو عسكرية من غير أن تكون له صفة رسمية من الحكومة أو إذن منها بذلك أو أجرى عملًا من مقتضيات إحدى هذه الوظائف يعاقب بالحبس.
وترصد بوابة الفجر في السطور التالية عقوبة اختلاس الألقاب والوظائف طبقًا للقانون:
نصت المادة 156 على كل من لبس علانية كسوة رسمية بغير أن يكون حائزًا للرتبة التي تخوله ذلك أو حمل علانية العلامة المميزة لعمل أو لوظيفة من غير حق يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنة.
ونصت المادة 157 بأن يعاقب بغرامة لا تتجاوز مائتي جنيه مصري كل من تقلد علانية نشانًا لم يمنحه أو لقب نفسه كذلك بلقب من ألقاب الشرف أو برتبة أو بوظيفة أو بصفة نيابية عامة من غير حق.
كما نصت المادة 158 بأن يعاقب بغرامة لا تتجاوز مائتي جنيه كل مصري تقلد علانية بغير حق أو بغير إذن رئيس الجمهورية نشانًا أجنبيًا أو لقب نفسه كذلك بلقب شرف أجنبي أو برتبة أجنبية.
وجاءت المادة 159 في الأحوال المنصوص عليها في المادتين السابقتين يجوز للمحكمة أن تأمر بنشر الحكم بأكمله أو بنشر ملخصه في الجرائد التي تختارها ويكون النشر على نفقة المحكوم عليه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قانون العقوبات رئيس الجمهورية عقوبة الوظائف
إقرأ أيضاً:
تتويج الإماراتي عبدالرحمن الحميري بلقب أمير الشعراء في الدورة 11
أبوظبي:وسام شوقي
كرم الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، الشاعر الإماراتي عبد الرحمن الحميري الفائز بالمركز الاول في الموسم الحادي عشر من أمير الشعراء وذلك في نهاية الحلقة الأخيرة من أمير الشعراء التي أقيمت مساء الخميس على مسرح شاطئ الراحة في ابوظبي.
والشاعر عبد الرحمن الحميري من مواليد أبوظبي سنة 1992، ويحمل درجة بكالوريوس في الهندسة الميكانيكية ويعمل مشرف عمليات في شركة بترول بأبوظبي، وله بعض القصائد المنشورة في صحف ومجلات محلية وإقليمية، وشارك في عدة أمسيات شعرية داخل الإمارات وخارجها.
وحصل الشاعر الحميري الفائز بالمركز الاول على لقب "امير الشعراء"، و "بردة الشعر" و "الخاتم" الذي يرمز إلى لقب امارة ابوظبي، وجائزة نقدية قيمتها مليون درهم.
يعد برنامج «أمير الشعراء» الذي ينظَّم كل مرة كل عامين، من أهم وأكبر المسابقات التي تعنى باكتشاف المواهب الشعرية ودعمها، ويهدف إلى إحياء التراث الشعري العربي، ويلقي الضوء على دور إمارة أبوظبي في توطيد التفاعل والتواصل بين الشعوب والثقافات.