محمد السيراني: امن مراكش ينخرط بشكل جدي في التحسيس بمخاطر حوادث السير +فيديو
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
وحيد الكبوري – مراكش الآن
في اطار التخليد لليوم الوطني للسلامة الطرقية، انخرطت ولاية امن مراكش، تحت إشراف والي امن جهة مراكش آسفي، في حملات تحسيسية بالسلامة الطرقية طيلة شهر فبراير، وذلك من اجل تحسيس مستعملي الطريق.
وفي هذا السياق، قال محمد السيراني قائد امن سرية المرور مراكش، في تصريح ل”مراكش الآن”، ان الحملات التحسيسية التي تقوم بها ولاية الأمن، ركزت بالخصوص على مستعملي الدراجات النارية، في اطار عملية “الدراجة الآمنة”.
ويضيف السيراني من خلال التصريح ذاته، ان سرية المرور انخرطت بشراكة مع الخلية المدرسية في التحسيس التلاميذ بمخاطر مخالفة قانون السير.
هذا وقامت سرية مرور مراكش، حسب تصريح قائدها محمد السيراني، بجزر عدد من اصحاب الدراجات النارية المخالفة للقانون.
باقي التفاصيل بالفيديو التالي:
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
زيارة سرية تعيد بيب جوارديولا إلى زوجته
ذكرت تقارير صحفية أن بيب جوارديولا المدير الفني لفريق مانشستر سيتي الإنجليزي، عاد إلى زوجته كريستينا، خلال إجازة المدرب الأخيرة في مدينة برشلونة الإسبانية.
وكان الزوجان أعلنا انفصالهما المفاجئ في يناير الماضي وبدأت إجراءات الطلاق في الشهر التالي.
وذكرت صحيفة “ذا صن" الإنجليزية - نقلًا عن تقارير إسبانية- أن عودة جوارديولا إلى زوجته بدأت الشهر الماضي وسط تقارير تفيد بأن بيب عاد إلى منزل العائلة في برشلونة في زيارة سرية.
وأضافت أن جوارديولا البالغ من العمر 54 عامًا، استقل طائرة خاصة من مانشستر بعد ساعات فقط من فوز فريقه 3-1 على بليموث في كأس الاتحاد الإنجليزي، من أجل اتمام عملية العودة إلى زوجته.
وقال مصدر: “لقد أمضيا ثلاث ليالٍ معًا في برشلونة، وكلاهما يقيم في منزل العائلة”.
وتعهد المدرب الآن بزيارة برشلونة مرة واحدة في الأسبوع بين المباريات، بحسب ما قاله مصدر لصحيفة "إل ناسيونال".
التقى بيب وكريستينا في عام 1994 لكنهما لم يتزوجا حتى عام 2014، وعقدا قرانهما في حفل بمدينة برشلونة.
ويبدو أن العلاقة بين الزوجين بدأت في التراجع في عام 2019، عندما عادت سيدة الأعمال في مجال الأزياء كريستينا إلى برشلونة للتركيز على اهتماماتها التجارية.
لكن قرار بيب في نوفمبر الماضي بتجديد عقده مع مانشستر سيتي حتى عام 2027 هو ما أدى إلى تسريع الانفصال بينهما.
قرار الانفصال كان له تأثير سلبي واضح على تركيز جوارديولا مع مانشستر سيتي، إذا قدم الفريق نتائج كارثية هذا الموسم وودع معظم البطولات.