موقع النيلين:
2024-10-06@06:16:38 GMT

يا شيخ مصطفى ما صح تتطبل للكيزان

تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT


يا شيخنا
شيخ مصطفى
ما صح تتطبل للكيزان
يا حبيبنا نحن والله ما بنطبل و لا بنكسر تلج لراجل زينا قبل الدين دي حاجه رجالة ساي اتعلمناها من أبهاتنا
أنا من الناس الكنت بكره الكيزان و كنت بكرر ذات ما يكرره بعض الناس الآن في انتقادهم
و قد عرفت من الكيزان في أيام حكمهم أناسا أصحاب مناصب رفيعة و قيادات كبيرة
و ما تملقناهم أنتملقهم بعد أن زال ملكهم و جاههم و سلطانهم؟
بتذكر في مسؤول كبير
و هو صاحب رتبة عسكرية و هو كوز خالص لكنه من خيرة خلق الله و من خيرة من عرفت
لمن الحكومة سقطت و شالوا من رتبته العسكرية
هاتفته يا فلان أنا يوم واحد ما كسرت ليك تلج و لا تملقتك و أنت برتبتك
لكن ما أن جردت من كل شيء أقول لك المؤسسة هي التي خسرتك لا أنت الذي خسرت
فالحمدلله ما كسرنا تلج و الله و لا تملقنا رجلا مثلنا يوما واحدا
لكن كل ما في الأمر أن الرؤية اتضحت لنا تماما بعد سقوطهم بالمؤامرات العظيمة
نعم هم بشر و هي تجربة بشرية فيها الخطأ و الصح
لكن بالمجمل كان في فترة حكمهم خير كبير
أقول ذلك الكلام متجردا من كل دواعي أخرى غير الحقيقة المجردة
و للأسف
لمن أسمع عبارات انو الكيزان سبب الحرب
و الكيزان هم المستفيد من إطالة الحرب دي
و الكيزان هم و هم وهم
بعرف انو لسه الناس ديل محتاجين وقت عشان يوعوا و يأخذوا الدرس
و للأسف عدم الوعي بما حولنا كلفنا ضريبة عالية كانت هذه الحرب
نسأل الله صلاح الحال

مصطفى ميرغني

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

واعظ بالأزهر: «الوسطية» منهج رباني لإصلاح أحوال الناس

قال الشيخ هشام محمد المرصفي، الواعظ بمركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الله عز وجل ذم الإسراف والتبذير في كثير من آيات القرآن الكريم ونبينًا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام نهى عن ذلك أيضًا وحث على الترشيد في كثير من احاديثه النبوية الشريفة.

الله عز وجل بين لنا أن الإنسان لابد أن يكون وسطيا

وأضاف «المرصفي »، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين رجائي رمزي ، وجومانا ماهر، خلال برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع عبر شاشة قناة «الأولى المصرية»، أن الله عز وجل بين لنا أن الإنسان لابد أن يكون وسطيا بين هذا وذلك بأن لا يكون مسرفًا ولا يكون مقترًا ولا يكون مقصرًا على نفسه حين قال ربنا سبحانه وتعالى ﴿ ۞ يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ﴾، مشيرًا إلى أن هذه الآية جمعت بين اللباس وبين المأكل والمشرب بمعنى البسوا ما شئتم وارتدوا من الثياب ما شئتم لكن من غير إسراف وكل واشرب ما شئت من غير إسراف ولا مخيلة.

وتابع: « سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام في تعليمه للأولاد حث على أهمية الترشيد في استخدام الأشياء»، مؤكدًا انه لابد أن يرى الأبناء القدوة في آبائهم وأمهاتهم في عدم الإسراف والتبذير لكي يتعلموا الإرشاد في الإسراف.

مقالات مشابهة

  • الكيزان أفضل من قحت قولا واحدا، وبدون كلام كبار و ورجغة كتيرة، كيف؟
  • المعلم…. أدواره ومكانته / سامر فايق أبو عيشة
  • الكيزان والجنجويد (الحرامية).. أفعال وأمثلة..! 
  • ما فقه المقاومة في الإسلام ودور المرأة والشباب في نصرة الأمة؟
  • واعظ بالأزهر: «الوسطية» منهج رباني لإصلاح أحوال الناس
  • د. أمجد فريد الطيب: إن لم تخشو، فإختشوا
  • أحبُّ الناسِ إلى اللهِ أنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ
  • الحوار الوطني: نولي اهتمامًا كبيرًا بقضية الدعم.. ونوجه الشكر للحكومة على تلك الثقة
  • مجزرة الحلفاية هل هي (المناظر الأولى) لعودة الكيزان الى السلطة؟
  • انتقال اختصاص نظر قضايا العمالة المنزليّة ومن في حكمهم إلى المحاكم العمالية بوزارة العدل