موقع النيلين:
2024-12-26@14:43:30 GMT

يا شيخ مصطفى ما صح تتطبل للكيزان

تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT


يا شيخنا
شيخ مصطفى
ما صح تتطبل للكيزان
يا حبيبنا نحن والله ما بنطبل و لا بنكسر تلج لراجل زينا قبل الدين دي حاجه رجالة ساي اتعلمناها من أبهاتنا
أنا من الناس الكنت بكره الكيزان و كنت بكرر ذات ما يكرره بعض الناس الآن في انتقادهم
و قد عرفت من الكيزان في أيام حكمهم أناسا أصحاب مناصب رفيعة و قيادات كبيرة
و ما تملقناهم أنتملقهم بعد أن زال ملكهم و جاههم و سلطانهم؟
بتذكر في مسؤول كبير
و هو صاحب رتبة عسكرية و هو كوز خالص لكنه من خيرة خلق الله و من خيرة من عرفت
لمن الحكومة سقطت و شالوا من رتبته العسكرية
هاتفته يا فلان أنا يوم واحد ما كسرت ليك تلج و لا تملقتك و أنت برتبتك
لكن ما أن جردت من كل شيء أقول لك المؤسسة هي التي خسرتك لا أنت الذي خسرت
فالحمدلله ما كسرنا تلج و الله و لا تملقنا رجلا مثلنا يوما واحدا
لكن كل ما في الأمر أن الرؤية اتضحت لنا تماما بعد سقوطهم بالمؤامرات العظيمة
نعم هم بشر و هي تجربة بشرية فيها الخطأ و الصح
لكن بالمجمل كان في فترة حكمهم خير كبير
أقول ذلك الكلام متجردا من كل دواعي أخرى غير الحقيقة المجردة
و للأسف
لمن أسمع عبارات انو الكيزان سبب الحرب
و الكيزان هم المستفيد من إطالة الحرب دي
و الكيزان هم و هم وهم
بعرف انو لسه الناس ديل محتاجين وقت عشان يوعوا و يأخذوا الدرس
و للأسف عدم الوعي بما حولنا كلفنا ضريبة عالية كانت هذه الحرب
نسأل الله صلاح الحال

مصطفى ميرغني

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

هل حفظ القرآن الكريم للحصول على مكافآت مالية حرام؟.. أمين الفتوى يرد

أكد الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن حفظ القرآن الكريم يُعد من أعظم العبادات التي تقرّب الإنسان إلى الله، موضحًا أن المكافآت والهدايا التي تُمنح للحافظين هي أمر مشروع ولا يتعارض مع الشريعة الإسلامية.

وأشار الشيخ كمال خلال استضافته في برنامج "فتاوى الناس"، المذاع عبر قناة "الناس"، إلى أن هذه الهدايا تُعتبر وسيلة للتشجيع على مواصلة الحفظ والتدبر في كتاب الله، مؤكدًا أن النية يجب أن تكون خالصة لله تعالى. 

وأضاف أن هذه المكافآت ليست بمثابة مقابل مادي للحفظ، وإنما تعبير عن الاحتفال بنعمة التوفيق إلى الحفظ.

وشدد على أهمية المشاركة في برامج التلاوة مثل برنامج "مع التلاوة" الذي يُعرض يوميًا على قناة "الناس"، مؤكدا دوره في تحسين نطق الآيات والمراجعة المستمرة لما تم حفظه، مما يعزز من ارتباط الحافظ بكتاب الله.

وفي نصيحته للشباب والفتيات المهتمين بحفظ القرآن؛ حثهم الشيخ على الاستمرار في هذا الطريق المبارك، مؤكدًا أن قبول المكافآت يُعد تعبيرًا عن شكر النعمة، وأن الله يكافئهم على نواياهم وأعمالهم.

مقالات مشابهة

  • المجاعة تتمدد بسبب تطاول ليل الحرب العبثية
  • إذا غابت الحكمة حضر الخراب
  • هل حفظ القرآن الكريم للحصول على مكافآت مالية حرام؟.. أمين الفتوى يرد
  • حكم الستر على العصاة.. الإفتاء تجيب
  • المهندس عصام جحا نائب بلدية بيت لحم سابقًا في حواره لـ"البوابة": الاحتلال يرفض أعمال الترميم والبناء.. ورمننا طريق البربرية في يوم إجازة اليهود
  • البُوصلة الإيمانية فيها طريقان لا ثالث لهما
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [ 127]
  • كيفية تمجيد الله والثناء عليه .. علي جمعة يوضح
  • مفتي الجمهورية: الوسائل الحديثة من أهم نعم الله على الناس
  • إعلام القوى الثورية مقابل إعلام الكيزان