"توسع الصين فى الجنوب العالمي".. ندوة لـ المصري للدراسات الاقتصادية..غدا
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
يعقد المركز المصري للدراسات الاقتصادية، غدا الاثنين، محاضرة متميزة بعنوان: "التوسع متعدد الأطراف للصين في الجنوب العالمي: رؤى من بنك التنمية الجديد والبنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية"، وذلك بمقر المركز بحضور نخبة من الخبراء والمتخصصين.
يحاضر فيها الدكتور ألفارو مينديز، مدير وحدة الجنوب العالمي بكلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية، ويعقب عليها محمد قاسم رئيس مجلس الإدارة بالشركة المصرية العالمية للتجارة (WTC)، وفيليبو فاسولو، رئيس مشارك ، مركز Geoeconomics، المعهد الإيطالي للدراسات السياسية الدولية (ISPI)، ويرأسها عمر مهنا، رئيس مجلس إدارة، المركز المصري للدراسات الاقتصادية (ECES)، وتديرها الدكتورة عبلة عبد اللطيف، المدير التنفيذي ومدير البحوث، المركز المصري للدراسات الاقتصادية (ECES).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصين بنك التنمية الجديد البنك الاسيوي للاستثمار التجارة المصری للدراسات الاقتصادیة
إقرأ أيضاً:
خبير: القضية الفلسطينية في وجدان الشعب المصري وعقل القيادة السياسية دائما
قال طارق البرديسي، خبير العلاقات الدولية، إنّ ترحيب الرئيس عبدالفتاح السيسي بالتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة يعتبر ملمح يؤكد مدى اهتمام مصر حكومة وقيادة وشعبا بالقضية الفلسطينية، إذ أنها في وجدان الشعب وعقل القيادة السياسية، موضحا أن الرئيس السيسي أكد على الإسراع في عملية إنفاذ المساعدات الإنسانية إلى غزة؛ لتلبية احتياجات الأهالي داخل القطاع.
وأضاف «البرديسي»، خلال حواره ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنّ ترحيب الرئيس عبدالفتاح السيسي بالاتفاق يؤكد على حرص القيادة السياسية التي تعمل بشكل فعلي وتنفيذي لإحداث تغيير والوصول إلى نتائج واقعية على الأرض تلبي احتياجات الأشقاء في غزة على مختلف المسارات.
وتابع: «منذ اللحظة الأولى للحرب وبعد 7 أكتوبر مباشرة لم تتوان مصر لحظة ولم تتوقف عن هذه المساعي والجهود الدبلوماسية الحثيثة من خلال الاتصالات المكثفة ومباحثات الرئيس السيسي في كل المحافل الدولية، إذ أن الدولة المصرية كانت مصممة ومستميتة على أن تحقق نتائج على الأرض وتسير بقوة في كافة المسارات من خلال السعي نحو نفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة واحتواء العراقيل الإسرائيلية التي تختلقها إسرائيل اختلاقا، فضلا عن مسار الوصول إلى الهدنة».