سفير الكويت يشيد بفوز طلاب كويتيين بجوائز معرض القاهرة للعلوم والتكنولوجيا
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أعرب السفير غانم صقر الغانم، سفير الكويت بالقاهرة، عن فخره بمشاركة 3 من أبناء الكويت بمعرض القاهرة للعلوم والتكنولوجيا، مضيفا أن الطلاب يشاركون بمشاريع تم العمل عليها بالكويت.
جاء ذلك خلال استقباله لثلاث طلاب كويتيين حصدوا عددا من الجوائز بحضور الدكتور محمد عبد الغفار رئيس قطاع التنمية والبرامج التنافسية في المعهد العلمي الكويتي ورئيس الوفد المشارك في المعرض الذي يستضيف الطلبة دون المرحلة الجامعية ويشهد مسابقات علمية في الابحاث التطبيقية والتصميم الهندسي.
وقال السفير الغانم: "فخور جدا بأبناء الكويت وحصولهم على الجوائز العلمية وخاصة أنهم كانوا من ضمن 425 طالبا، فكل هذا يدعو للفخر لدولة الكويت ولأبنائها وللنادى العلمي ولجامعة الكويت"، مشيرا إلى أن اهتمام جامعة الكويت بالشباب دون مرحلة الجامعة وتشجيعهم على تقديم مشاريع في المجالات العلمية المختلفة.
وأعرب السفير عن خالص الشكر والتقدير لجمعية مصر الخير، لرعايتها للمعرض وتشجيعها أبناء الوطن العربي للمشاركة في هذا المسابقات، بما يعود بالنفع على الجميع وأشار الي أن الكويت كانت من أوائل الدول العربية التى شاركت في فعاليات المعرض معربا عن تطلعه الي مشاركة أكبر من أبناء الدول العربية خلال الدورات المقبلة بما ينمي روح المنافسة والإبداع لدى الشباب.
وأكد الغانم أن فوز المشاركين الكويتيين يعد تكريما لهم وللكويت سواء بسواء، متمنيا لهم التوفيق في حياتهم العلمية القادمة لخدمة بلادهم والعالم العربي بما يقدمونه من إنجازات علمية يستفيد منها الجميع كما أوضح أن السفارة لن تتأخر عن دعم أبنائها وحثهم على المشاركة في مثل هذه المعارض.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سفير الكويت
إقرأ أيضاً:
زوار معرض “بيئتنا كنز” بنجران يتفاعلون مع المرسم الحر
المناطق_واس
تفاعل زوار معرض “بيئتنا كنز”، الذي ينظمه فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة نجران، مع فعاليات ركن المرسم الحر، وذلك بمجمع نجران بارك.
وشهد المعرض إقبالًا واسعًا من زواره بالمشاركة بالرسوم المعبرة عن الحدث، وذلك من خلال ركن المرسم الحر.
ويهدف المعرض إلى دعم الجهود المبذولة لحماية البيئة، وتوعية الأجيال القادمة بأن البيئة هي الكنز الحقيقي الذي بتعزيز نموها والحفاظ على مقوماتها تزدهر حياة الشعوب في شتى مجالات الحياة، ومنها السياحة في احضان الطبيعة، والاستمتاع بنقاء هواءها، ومياهها، وأشجارها الخضراء، والتنوع البيئي للمملكة.
ووثقت تلك المشاهد تفاعل الأطفال مع الحدث بالرسوم الجميلة المعبرة، والمستشرفة لوطن متحضر محافظ على أصالة بيئته وجمالها، لتكون كنزًا وثروة للأجيال.