مباحثات يمنية ألمانية حول تداعيات وآثار الهجمات الحوثية في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
بحث رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، الأحد، مع وزير الدولة الألماني توبياس ليندنر الهجمات الحوثية المدعومة من النظام الايراني على الشحن البحري، وآثارها الكارثية على الاصعدة الانسانية، والاقتصادية، والأمنية.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن الرئيس العليمي، ناقش مع وزير الدولة الألماني، توبياس ليندنر، مستجدات الوضع اليمني، والتطورات الاقليمية وتداعياتها على السلم والامن الدوليين.
وأشاد رئيس مجلس القيادة الرئاسي، بالموقف الالماني الى جانب الشعب اليمني، وشرعيته الدستورية على مختلف المستويات.
وأعرب الرئيس، عن تطلع مجلس القيادة الرئاسي والحكومة، الى دور اكبر لجمهورية المانيا الاتحادية من اجل جلب السلام للشعب اليمني، وتحقيق تطلعاته في استعادة مؤسسات الدولة، والامن والاستقرار والتنمية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: البحر الأحمر المانيا المجلس الرئاسي العليمي الحرب في اليمن
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع السوداني يكشف تفاصيل قاعدة عسكرية روسية على البحر الأحمر
متابعات تاق برس – كشف وزير الدفاع السوداني الفريق ياسين إبراهيم ، عن مجموعة من الاتفاقيات بين روسيا والسودان أبرزها اتفاقية انشاء “نقطة الدعم المادي والفني” للأسطول الحربي الروسي داخل حدود جمهورية السودان على شواطئ البحر الأحمر ـ شرق السودان.
وأكد أن الاتفاقيات تضمن أيضا تبسيط إجراءات دخول السفن الحربية الروسية للموانئ السودانية واتفاقية انشاء ممثلي وزارة الدفاع الروسية لدى وزارة الدفاع السودانية.
وقال بحسب صحيفة الكرامة إن هذه الاتفاقيات تم اعدادها لعرضها على البرلمان لإجازتها في العام 2019 وتأخرت الخطوة نظرا للظروف التي مر بها السودان.
وأشار إلى أن روسيا من أوائل الدول الكبرى التي أعلنت دعمها ووقوفها إلى جانب السودان والحكومة الشرعية.
وأكد أن الاتفاقيات المشتركة بين الدولتين تحمل النفع المشترك.
وأشار إلى ان الاتفاق السوداني الروسي على انشاء نقطة دعم لوجستي للقوات الروسية ببورتسودان سيساعد على المسح البحري بالبحر الإقليمي والمياه الداخلية ومكافحة الإرهاب والقرصنة وتطوير بناء القوات المسلحة السودانية بجانب تطوير البنية التحتية والقواعد البحرية.
وأوضح وزير الدفاع ان الدعم الخارجي المستمر أتاح لـ “التمرد” استخدام احدث التكنلوجيا من المسيرات.
ولفت الى ان القوات المسلحة السودانية تمكنت من رصدها ومتابعتها وكشفها وضربت العديد من مواقع هذه المسيرات ومنعتها من تحقيق أهدافها.
واكد أن مواقع اطلاق المسيرات ليست مجهولة رغم أنها تطلق من منصات متحركة تتغير بعد الاطلاق وجاري التعامل معها.
وقال أن التمرد بات في انحسار تام رغم الامدادات المتواصلة من ما اسماهم المرتزقة والمأجورين وأن الة الحصاد العسكرية ظلت تدمرهم وتبيدهم في كل محاولة.
البحر الأحمرقاعدة روسيةوزير الدفاع السوداني