مصراوي:
2025-02-21@11:55:17 GMT

طبق شوربة قبل الإفطار.. 16 نصيحة صحية في رمضان لا تفوتها

تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT

طبق شوربة قبل الإفطار.. 16 نصيحة صحية في رمضان لا تفوتها

كتب- عمر كامل:

نشرت الدكتورة أمل محمد مصطفى الفقي، أستاذ مساعد بقسم العقاقير معهد بحوث الصناعات الصيدلية والدوائية في المركز القومي للبحوث، نصائح صحية مهمة يجب اتباعها خلال شهر رمضان.

وجاءت النصائح كالتالي:

• الحرص على شرب كميات كافية من السوائل؛ ما لا يقل عن ثمانية أكواب في اليوم (شرب كوب إلى كوبين من الماء كل ساعة خلال الفترة ما بين الإفطار والسحور).

• البدء بتناول حبات التمر وكوب من الماء أو الحليب على وجبة الإفطار.

• بدء وجبة الإفطار بطبق من الشوربة؛ من أجل تمهيد المعدة لاستقبال الوجبة الرئيسية، كما أنه يعوِّض السوائل التي خسرها الجسم.

• الحرص على تناول الطبق الرئيسي بعد 10- 15 دقيقة من شرب السوائل.

• تناول طبق السلطة على وجبة الإفطار.

• إضافة الفاكهة المجففة، والخضراوات، ومنتجات الألبان، والحبوب الكاملة، والأطعمة النشوية، واللحوم الحمراء، والأسماك ضمن قائمة الأطعمة في شهر رمضان.

• الحرص على تناول الأطعمة قليلة الدسم.

• اتباع نظام السلق والشوي بدلًا عن القلي عند تحضير الأطعمة.

• الحرص على مضغ الطعام جيدًا.

• تجنب الإفراط باستخدام الملح والأطعمة المملَّحة مثل المخللات.

• تجنُّب تناول العصائر الصناعية المحلاة والتي تحتوي على كمية عالية من السكر دون أية قيمة غذائية مفيدة.

• تجنب الإكثار من شرب الكافيين على السحور.

• تناول الخضراوات والفواكه الغنية بالألياف والفيتامينات والمعادن المهمة للجسم.

• تناول الحلويات باعتدال، وعدم تناولها قبل النوم مباشرةً.

• المشي بعد ساعة إلى ساعتين من الإفطار.

• الحرص على تناول وجبة السحور التي تحتوي على النشويّات بطيئة الامتصاص كخبز القمح الكامل؛ من أجل الحفاظ على مستوى السكر في الدم لأطول فترة ممكنة.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان طبق شوربة المركز القومي للبحوث طوفان الأقصى المزيد الحرص على

إقرأ أيضاً:

أفضل توقيت بين الإفطار والسحور.. مفتاح الطاقة طوال رمضان

#سواليف

تنظيم #مواعيد #تناول_الطعام يلعب دورًا في الحفاظ على #الصحة وتعزيز النشاط، خاصة خلال #رمضان، حيث يعتمد الجسم على وجبتي #الإفطار و #السحور.

ومن هنا تأتي أهمية الفترة الزمنية الفاصلة بينهما، إذ تؤثر بشكل مباشر على عملية الهضم ومستويات الطاقة خلال النهار، وهو ما ينطبق أيضًا على الفاصل بين وجبتي الغداء والعشاء في الأيام العادية.

وفقًا لما نشرته صحيفة Times of India، فإن الفترة المثالية بين الوجبات تتراوح بين 4 و6 ساعات، وهي المدة التي تتيح للجسم هضم الطعام بشكل صحي ومنع الشعور بالجوع المفرط أو التخمة. عندما تكون الفترة بين الإفطار والسحور قصيرة للغاية، قد يؤدي ذلك إلى تراكم السعرات الحرارية، بينما إذا طالت أكثر من اللازم، فقد يتسبب ذلك في انخفاض مستويات الطاقة والشعور بالتعب أثناء الصيام.
لماذا يجب تنظيم الفجوة بين الإفطار والسحور؟
بعد تناول وجبة الإفطار، يحتاج الجهاز الهضمي إلى وقت كافٍ لهضم الطعام وامتصاص العناصر الغذائية قبل السحور. إذا تم تناول السحور مبكرًا جدًا بعد الإفطار، فقد يؤدي ذلك إلى اضطرابات هضمية وزيادة الشعور بالامتلاء. وعلى العكس، إذا تم تأجيل السحور حتى وقت متأخر جدًا، فقد يؤدي ذلك إلى استنزاف الطاقة والشعور بالإرهاق أثناء النهار.

مقالات ذات صلة اكتشاف جديد قد يمنع انتشار السرطان قبل فوات الأوان 2025/02/19

كما يساعد ضبط الفجوة الزمنية بين الوجبتين في منع الإفراط في تناول الطعام. فحين تكون الفترة قصيرة، قد لا يمنح ذلك الجسم فرصة لاستهلاك السعرات الحرارية بالشكل الأمثل، مما قد يؤدي إلى تراكم الدهون وزيادة الوزن. أما إذا كانت الفترة طويلة جدًا، فقد يتسبب ذلك في تناول كميات كبيرة من الطعام دفعة واحدة، مما قد يرهق الجهاز الهضمي.

تعزيز النشاط والطاقة خلال ساعات الصيام

اختيار التوقيت المناسب بين الإفطار والسحور لا يضمن فقط تحسين الهضم، بل يساعد أيضًا في الحفاظ على مستويات الطاقة طوال اليوم. إذا تناول الشخص السحور مبكرًا بعد الإفطار، فقد لا يحصل الجسم على الوقت الكافي للاستفادة من العناصر الغذائية المخزنة، مما يؤدي إلى الشعور بالجوع والتعب في وقت مبكر من النهار.

أما تأخير السحور كثيرًا، فقد يجعل الجسم غير قادر على الاستفادة الكاملة من وجبة الإفطار، مما يؤثر على النشاط البدني والذهني خلال اليوم التالي. لذا، فإن تحديد توقيت متوازن بين الوجبتين يساعد في تحقيق استقرار مستويات السكر في الدم، وبالتالي تحسين الأداء اليومي أثناء الصيام.

أثر التوقيت على عملية التمثيل الغذائي

تناول الوجبات وفق جدول منتظم يساعد في ضبط عملية التمثيل الغذائي، حيث يعتاد الجسم على إيقاع ثابت لهضم الطعام وتحويله إلى طاقة. إذا كانت الفترة بين الإفطار والسحور غير مناسبة، فقد يؤدي ذلك إلى تقلبات مفاجئة في مستويات السكر في الدم، مما قد يسبب شعورًا بالخمول أو الإرهاق.

تناول السحور مبكرًا جدًا بعد الإفطار قد يؤدي إلى تخزين الدهون بدلاً من استهلاكها، في حين أن تأخيره كثيرًا قد يبطئ عملية الأيض، مما يؤثر على قدرة الجسم على حرق السعرات الحرارية بكفاءة. لذلك، فإن الحفاظ على فاصل زمني مناسب بين الإفطار والسحور يسهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتعزيز التوازن الغذائي.

تأثير توقيت السحور على النوم

إحدى المشكلات الشائعة التي تواجه البعض خلال رمضان هي اضطرابات النوم الناتجة عن توقيت السحور غير المناسب. إذا تم تناول السحور مباشرة بعد الإفطار أو قبل النوم بفترة قصيرة، فقد يؤدي ذلك إلى الشعور بالثقل أو ارتجاع المريء، مما يؤثر على جودة النوم.

لذلك، يُفضل تناول السحور قبل النوم بفترة كافية للسماح للجسم بهضم الطعام بشكل سليم، مما يساعد على تحسين جودة النوم والاستيقاظ بنشاط خلال النهار.

أفضل توقيت لتناول السحور

بالنسبة لمن يتناولون الإفطار بين الساعة 6:00 و7:00 مساءً، يُنصح بأن يكون السحور بين الساعة 12:00 و2:00 فجرًا. أما الأشخاص الذين يمارسون نشاطًا بدنيًا مرتفعًا، فقد يحتاجون إلى تناول وجبة خفيفة بين الوجبتين لتعويض الطاقة المستهلكة.

أما من يعانون من أمراض مثل السكري أو مشكلات الجهاز الهضمي، فقد يكون من الأفضل لهم تقسيم وجباتهم على فترات أقصر، وفقًا لتوصيات الطبيب المختص، لتجنب أي اضطرابات صحية.

اختيار الطعام المناسب بين الإفطار والسحور

نوعية الطعام الذي يتم تناوله خلال وجبتي الإفطار والسحور تؤثر بشكل مباشر على الشعور بالشبع ومستويات الطاقة. تناول وجبة غنية بالبروتينات والألياف والدهون الصحية في الإفطار يساعد على إطالة فترة الشبع، بينما قد يؤدي الإفطار الغني بالكربوهيدرات البسيطة إلى الشعور بالجوع سريعًا.

لضمان توازن الطاقة، يمكن تناول وجبة خفيفة بين الإفطار والسحور، مثل المكسرات أو الزبادي أو الفواكه، مما يساعد على سد الفجوة بين الوجبتين دون زيادة السعرات الحرارية بشكل مفرط.

تنظيم مواعيد الأكل لصيام أكثر راحة

للحفاظ على صحة جيدة خلال رمضان، يُفضل تحديد مواعيد ثابتة لتناول الطعام تتناسب مع احتياجات كل شخص. اتباع نظام غذائي منظم لا يحسن فقط عملية الهضم، بل يسهم أيضًا في تعزيز الصحة العامة، مما يجعل الصيام أكثر سهولة.

وفي بعض الأحيان، قد يشعر البعض بالجوع بينما يكون السبب الحقيقي هو العطش، لذا يُنصح بشرب الماء بانتظام أو تناول مشروبات الأعشاب الطبيعية لتجنب استهلاك كميات غير ضرورية من الطعام بين الإفطار والسحور.

مقالات مشابهة

  • كيف تقاوم الإجهاد والتعب أول يوم رمضان؟
  • احذر من فعلها .. عادات صحية خاطئة في رمضان
  • 9 نصائح من هيئة الدواء لمرضى ارتفاع ضغط الدم في رمضان
  • أفضل توقيت بين الإفطار والسحور.. مفتاح الطاقة طوال رمضان
  • كيفية تناول أدوية السكر والضغط في رمضان.. «دليل شامل من هيئة الدواء»
  • نصائح هامة لتجنب الصداع خلال شهر رمضان: كيف تحافظ على صحتك أثناء الصيام؟
  • 6 قواعد عند شرب الماء في رمضان
  • أفضل الأطعمة للحامل في رمضان.. تغذية متوازنة لصحة الأم والجنين
  • صيام صحي في رمضان.. 15 خطوة لتجنب الإرهاق والمشكلات الصحية
  • كيف تحافظ على صحتك أثناء الصيام؟.. خبيرة توضح