بشأن الاضراب المفتوح.. إليكم ما أعلنه مياومو كهرباء لبنان
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أعلنت لجنة العمال المياومين في مؤسسة كهرباء لبنان "الابقاء على الاضراب المفتوح مع عدم الحضور حتى اشعار آخر".
وعقب اجتماع عقدته بحضور جميع اعضائها، أعلنت أن "نهار الاثنين هو يوم اضراب عام للمياومين وتسكير أبواب المؤسسة، بحضور وسائل الاعلام لإيجاد الحل العادل لنا أسوة بزملائنا الذين سبقونا الى ملاك المؤسسة وتحت سقف القانون وتحت مظلة الاتحاد العمالي العام ممثلا" برئيسه الدكتور بشارة الاسمر".
وطالبت "بأخذ فائض الناجحين عبر مجلس الخدمة المدنية وإيجاد الحل المنصف لبقية العمال في المؤسسة، علما" أنها بحاجة ماسة لملء المراكز الشاغرة، جراء النقص الحاد للجهاز البشري وكثرة الشواغر، وذلك لحسن سير العمل في المرفق العام". ورفضت اللجنة "التمديد لمدة اربعة اشهر، بحسب ما ورد الى مسامعنا بشروطه السابقة"، وطالبت "بالموافقة على احتساب اجر الشهر المدد له وفقا لدفتر الشروط الجديد".
وحذرت اللجنة "من محاولة تهديد العمال والمس بلقمة عيشهم من خلال اجبارهم على العمل وحسم الرواتب، وإلا سيكون لنا كلام اخر".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
الأمن السوري يفرض حظر تجوال في حمص وطرطوس
أعلنت إدارة الأمن العام في سوريا، الخميس، فرض حظر تجوال في مدينتي حمص وطرطوس.
وقالت إدارة الأمن العام في مدينة حمص تعلن فرض حظر تجوال عام، اعتباراً من الساعة 10:00 مساء اليوم ،وحتى الساعة 08:00 صباحاً من يوم غد الجمعة.
وفي طرطوس، أعلنت إدارة الأمن العام فرض حظر تجوال عام، وذلك اعتبارا من الساعة العاشرة مساء اليوم، وحتى الساعة العاشرة صباحا من يوم غد الجمعة.
وكانت قوات الأمن السورية قد أعلنت، الخميس، أنها تخوض اشتباكات في غرب البلاد مع مجموعات مسلحة تابعة للضابط السابق سهيل الحسن الذي كان من أبرز قادة الجيش في نظام بشار الأسد.
ونقلت وكالة الأنباء السورية "سانا" عن مدير أمن محافظة اللاذقية قوله إن "المجموعات المسلحة التي تشتبك معها قواتنا الأمنية في ريف اللاذقية تتبع لمجرم الحرب سهيل الحسن".
وفي وقت سابق من الخميس، قال مصدر أمني باللاذقية إن: "مجموعات من فلول ميليشيات الأسد تقوم باستهداف عناصر وآليات لوزارة الدفاع قرب بلدة بيت عانا بريف اللاذقية، ما أدى لاستشهاد عنصر وإصابة آخرين".
وأوضح أن تلك المجموعات قامت أيضا بـ"استهداف سيارات الإسعاف التي حاولت إجلاء المصابين قرب بلدة بيت عانا بريف اللاذقية".