المقاتل الروسي كوبيلوف يخسر بحركة "الخنق".. فيديو
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
خسر المقاتل الروسي رومان كوبيلوف على يد متحديه الأمريكي أنتوني هيرنانديز في النزال الذي جمعهما صباح اليوم الأحد، ضمن بطولة اتحاد (UFC 298) للفنون القتالية المختلطة (MMA).
وتمكن المقاتل الأمريكي من الفوز على متحديه الروسي بالإخضاع بحركة "الخنق" من الخلف في الجولة للنزال، الذي جرى في مدينة أناهايم بولاية كاليفورنيا الأمريكية.
وتعرض رومان كوبيلوف، البالغ من العمر 31 عاما، بذلك للهزيمة الأولى بعد أربعة انتصارات متتالية، والثالثة خلال مسيرته الاحترافية حتى الآن، مقابل 12 انتصارا.
في المقابل، حقق أنتوني هيرنانديز، والبالغ من العمر 30 عاما، انتصاره الخامس على التوالي والثاني عشر خلال مسيرته الاحترافية حتى الآن، مقابل هزيمتين وتعادل واحد.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: ملاكمة
إقرأ أيضاً:
البيت الروسي بالإسكندرية يحتفل بـ"عيد الربيع"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم البيت الروسي بالإسكندرية، اليوم السبت، احتفالية بمناسبة عيد المسلينتسا الروسي، المعروف أيضًا باسم "عيد الربيع"، بحضور أرسيني ماتيوسشينكو، مدير البيت الروسي بالإسكندرية، ومشاركة أبناء الجالية الروسية المقيمين في المدينة.
تضمنت الاحتفالية العديد من الفعاليات الترفيهية والثقافية التي عكست أجواء العيد الروسي التقليدي، حيث شارك الحضور في أنشطة متنوعة، شملت الألعاب الترفيهية، والغناء، وتجربة الأكلات الروسية الشعبية. كما تم تنظيم معرض للمنتجات الروسية، لتعريف المشاركين بعادات وتقاليد هذا العيد الذي يحتفل به الروس سنويًا.
كما شهدت الفعالية مشاركة عدد من المصريين المهتمين بالثقافة الروسية، الذين استمتعوا بتجربة طهي الفطائر الروسية الشهيرة والتقاط الصور التذكارية، مما أضفى أجواءً احتفالية مميزة على الحدث.
وفي كلمته خلال الحفل، أوضح أرسيني ماتيوسشينكو أن هناك تشابهًا ثقافيًا بين التقاليد الروسية والمصرية، حيث يقابل عيد الربيع الروسي في مصر الاحتفال بعيد شم النسيم، الذي يحمل أيضًا طابعًا احتفاليًا مرتبطًا بتغير الفصول والطبيعة.
كما أشار إلى أن العلاقات المصرية الروسية تشهد نموًا ملحوظًا في مختلف المجالات، وخاصة في إطار التعاون المشترك ضمن مجموعة البريكس، مما يعزز الروابط بين البلدين ويفتح آفاقًا جديدة للتعاون.
وأعلن ماتيوسشينكو عن نية البيت الروسي تنظيم فعاليات ثقافية وترفيهية خلال شهر رمضان المبارك، بهدف تعزيز التبادل الثقافي بين المصريين والجالية الروسية المقيمة في الإسكندرية، مؤكدًا على أهمية مثل هذه الأنشطة في تعزيز التقارب والتفاهم بين المسلمين الروس والمجتمع المصري.