صحيفة أثير:
2024-10-02@03:29:31 GMT

اتصال عماني فلسطيني جديد حول الأوضاع في غزة

تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT

اتصال عماني فلسطيني جديد حول الأوضاع في غزة

رصد – أثير

‏تلقى معالي السيد ⁦‪بدر بن حمود البوسعيدي وزير الخارجية اتصالًا هاتفيًا اليوم من معالي حسين الشيخ، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.

‏ناقش الجانبان خلاله التطورات الجارية في فلسطين والتداعيات جرّاء الحرب الإسرائيلية الغاشمة على قطاع غزة.

كما أكد الجانبان خلال الاتصال على أهمية التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار وإخلاء سبيل جميع الأسرى والمحتجزين ودخول الاحتياجات الإنسانية والإغاثية اللازمة لقطاع غزة وإنهاء الحصار عليه وخروج جميع القوات الإسرائيلية منه تمهيداً لتحقيق حل سياسي عادل وشامل للقضية الفلسطينية

جدير بالذكر أن معالي السيد بدر البوسعيدي وزير الخارجية ألقى محاضرة في مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية بالمملكة المتحدة يوم الخميس 15 نوفمبر 2024م، حيث أقترح بـ :
– إقامة مؤتمر دولي طارئ مكلف بالاتفاق على ترتيبات لإقامة دولة فلسطينية وإنشاء آليات لتنفيذها، ويجب أن يشمل المؤتمر حماس.


– يعقد هذا المؤتمر قادة مجموعة من البلدان التي تمثل الأغلبية العالمية بصورة صحيحة.
– يجب إزالة حق النقض (الفيتو) من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.

المصدر: صحيفة أثير

إقرأ أيضاً:

العليا الإسرائيلية ترفض إعادة جثة فلسطيني قبل استعادة الرهائن

أيدت المحكمة العليا في إسرائيلية الإثنين، قرار الحكومة الاحتفاظ بجثة أسير فلسطيني توفي في أبريل (نيسان) الماضي، في السجن لاستخدامها للمساومة على الإفراج عن رهائن محتجزين في غزة.

وفي قرار تبنّته بالإجماع، رفضت المحكمة استئناف منظمة "عدالة" غير الحكومية الإسرائيلية التي تدافع عن حقوق العرب، يطالب بإعادة جثة المعتقل الفلسطيني وليد دقة، الذي توفي في السجن في أبريل (نيسان)، إلى عائلته.
ودقة من باقة الغربية داخل إسرائيل، واعتقل في 1986 بتهمة خطف جندي اسرائيلي وقتله، وحكم عليه بداية بالإعدام، ثم خفف الحكم  إلى السجن 38 عاماً.
وكان يفترض إطلاقه في العام الماضي، لكن محكمة عسكرية إسرائيلية أضافت إلى حكمه عامين بتهمة إدخال هواتف إلى داخل السجن.
وأصيب دقة بسرطان النخاع الشوكي، وأوصت مؤسسات حقوقية وطبية بإطلاق سراحه، دون جدوى. 
واحتفظت السلطات الإسرائيلية بجثته بسبب المفاوضات وقتها لتحرير أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية مقابل الإفراج عن رهائن محتجزين في قطاع غزة.
وقضت المحكمة العليا الإسرائيلية بأن "احترام الموتى وحق الأقارب في دفنهم" من "القيم الأساسية للدولة" لكنّ المبدأ الأساسي الآخر  أي"الإفراج عن الأسرى" هو الذي يطغى.
وبالتالي، فإن احتجاز "جثث إرهابيين هدف مشروع" إذا كان من شأنه "تسهيل المفاوضات من أجل عودة الجنود والمدنيين والقتلى الذين تحتجزهم حماس" وفق  المحكمة.
وندّدت منظمة "عدالة" بـ"القرار الذي يجسد أيديولوجية عنصرية عميقة"، منتقدة سياسة "ورقة المساومة".

وحالياً يوجد أكثر من 9600 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية وفق منظمات الدفاع عن الأسرى.

مقالات مشابهة

  • مساعد وزير الإعلام ومدير معهد الإدارة العامة يناقشان تعزيز التعاون المشترك
  • خلال اتصال بـ نبيه بري.. وزير الخارجية يعرب عن إدانة مصر للتصعيد الإسرائيلي بلبنان
  • وزير الخارجية يجري اتصالًا برئيس مجلس النواب اللبناني.. تفاصيل
  • روسيا تدين الضربة الإسرائيلية في دمشق
  • العليا الإسرائيلية ترفض إعادة جثة فلسطيني قبل استعادة الرهائن
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره الفرنسي مستجدات الأوضاع في لبنان هاتفياً
  • برعاية معالي وزير العدل د.خالد شواني والمكلف بإدارتها .. مفوضية حقوق الانسان تقيم مؤتمر تعزيز العدالة الانتقالية في العراق
  • وزير الخارجية: غياب المساءلة رغم الانتهاكات الإسرائيلية يشجع على التصعيد
  • وزير الخارجية: السعودية تتمسّك بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس
  • وزير الخارجية الصيني: القضية الفلسطينية هي "الجرح الأكبر للضمير الإنساني"