قطع جثته ووزعها على أماكن مختلفة.. تأجيل محاكمة سائق قتل صديقه بعابدين
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
قررت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بعابدين، تأجيل محاكمة سائق بقتل صديقه وتقطيع جثته بـ "صاروخ كهربائى" بسبب خلافات بينهما إلى جلسة الدور الثالث من شهر مارس.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار جابر سعيد الجزار، وعضوية المستشارين محمود رشدان وعبدالله سلام.
بدأت أحداث القضية عندما تبلغ لقسم شرطة عابدين من سائق، مقيم بدائرة القسم بتغيب شقيقه، واعتياده ترك مسكنهما والغياب لفترات، وبإجراء التحريات وجمع المعلومات من خلال الاستعانة بالتقنيات الفنية الحديثة تبين وجود شبهة جنائية فى واقعة تغيب المذكور، كما تبين تردده على أحد أصدقائه.
وعقب تقنين الإجراءات وباستهداف الشقة محل سكن الأخير أمكن ضبطه وتبين وجود آثار دماء بجدران الشقة، وبمواجهته اعترف بحدوث مشادة كلامية بينه والمجنى عليه تطورت إلى مشاجرة بسبب خلافات مالية بينهما أثناء تواجد المجنى عليه بصحبته.
وعلى إثر ذلك تعدى عليه بالضرب وطعنه باستخدام "سكين" حتى فارق الحياة، ثم قطع جثمانه باستخدام "صاروخ كهربائى" وتخلص من أطرافه بدائرة قسم شرطة الدرب الأحمر، بينما أخفى باقى الجثمان بشقة أحد أقاربه بذات العقار لحين التخلص منها، تم بإرشاده العثور على باقي الجثمان بالشقة المشار إليها، والأدوات المستخدمة فى ارتكاب الواقعة، فتم اتخاذ الإجراءات القانونية وحبس المتهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محاكمة سائق قتل صديقه جنايات عابدين
إقرأ أيضاً:
لا يهم القحاتة والتقزميين وال ثمود أيًا كانت الضحية طالما هي في أماكن سيطرة الجيش
▪️من ينتظرون إدانة من القحاتة لجرائم المليشيا التي ترتكبتها ضد المواطنين فإن انتظارهم سيطول، حتى استهداف معسكرات النزوح لا يحرك فيهم ساكنًا لأن مثل معسكر زمزم
يحسبونه تبع الجيش لمواقف سكانه، وأن دُور اليتامى التي استهدفتها المسيرات تحت رعاية الجيش، وأن أهلهم وأقاربهم الذين استشهدوا بتدوين المليشيا يقولون: (ان الخطأ من الجيش لأنه من المفترض يتفاوض مع حميدتي حتى لا يقف التدوين)، وهكذا يفسرون الأحداث.
▪️لا يهم القحاتة والتقزميين وال ثمود أيًا كانت الضحية طالما هي في أماكن سيطرة الجيش وإن كان طفلًا أو شيخًا كبيرًا، يسعون دائمًا إلى الاصطياد في الماء وهذه عقليات مريضة وجبانة لا تعرف سوى الحقد والكراهية وجبلت على العمالة والارتزاق من أجل الوصول إلى كرسي الحكم ونعيم الدنيا الزائل.
يتجولون من فندق لآخر بالدراهم والدولارات والشيكل الذي يدفعه لهم أسيادهم.
جنداوي
نصر الله قواتنا المسلحة ???? ????????
جنداوي
نصر الله قواتنا المسلحة ???? ????????
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا