المرحلة المسائية.. شروط نقل طلاب الصف السادس الإعدادي 2024 داخل العراق
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
شروط نقل طلاب الصف السادس الإعدادي 2024 داخل العراق أعلنت وزارة التربية العراقية عن تغيير في مناهج الصف الثالث المتوسط، حيث تم دمج مواد التربية الإسلامية واللغة العربية. تهدف الوزارة إلى توفير الأمور المستجدة لكافة المراحل الدراسية.
شروط نقل طلاب الصف السادس الإعدادي 2024 داخل العراق وتستعرض بوابة “الفجر” في التقرير التالي ضوابط نقل الطلاب بين المدارس والمديريات العامة للتربية في جميع المحافظات للعام الدراسي الجديد 2023/2024، وسنشرح لك بالتفصيل كل ما تحتاج إلى معرفته عن تنقلات طلبة المراحل المنتهية (الثالث المتوسط والسادس الاعدادي) للنصف الثاني من العام الدراسي ( ٢٠٢٤/٢٠٢٣ )، وفقًا للقرار الصادر عن وزارة التربية العراقية.
وفيما يلي تلك الضوابط: شروط نقل طلاب الصف السادس الإعدادي 2024 داخل العراق شروط نقل طلاب الصف الثالث المتوسط 2024 داخل العراق 1. شروط نقل طلاب الصف السادس الإعدادي 2024 داخل العراق عدم نقل الطلبة المرحلة المسائية في المراحل المنتهية (الثالث المتوسط، السادس الاعدادي) من المديريات العامة للتربية في جميع المحافظات إلى مديريات العامة للتربية في محافظات (كركوك، الأنبار، صلاح الدين)، إلا في حالة كونهم من سكان تلك المحافظات. 2. عدم السماح بنقل الطلبة في مراحل الصف الثالث المتوسط والسادس الاعدادي من المدارس الصباحية إلى المسائية.3. عدم السماح بنقل الطلبة في الصفوف المنتهية بعد العطلة الربيعية.4. آخر موعد لنقل الطلبة في الصفوف المنتهية والغير المنتهية للنصف الأول من العام الدراسي هو يوم 30 نوفمبر من كل عام، وبعد هذا الموعد لا يُسمح بالنقل.
ضوابط نقل الطلبة خارج العراق عاجل:- وزارة التربية العراقية تصدر بيانا مهما بشأن نقل طلاب الصف الثالث المتوسط 2024 داخل وخارج العراق عاجل - بيان وزارة التربية العراقية بشأن نقل طلاب الصف السادس الإعدادي 2024 داخل وخارج العراق
شروط نقل طلاب الصف السادس الإعدادي 2024 داخل العراق إذا كنت ترغب في نقل طالبك من مدرسة في العراق إلى مدرسة خارج العراق، أو العكس، فعليك الالتزام بالضوابط التالية:
يسمح بنقل الطالب إلى المدارس العراقية فقط خارج العراق، في حال نجاح الطالب أو الاكمال بدرس واحد أو درسين في امتحانات نصف السنة، وأن يكون لديه إقامة في ذلك البلد، وأن يكون لديه شهادة تثبت ذلك من مدرسته السابقة.
يسمح بانتقال الطلبة من المدارس العراقية خارج العراق إلى المدارس داخل العراق، وحسب بطاقة السكن، بغض النظر عن الرسوب أو الاكمال.
يجب أن تكون موافقة النقل من صلاحية مديرية العلاقات الثقافية، وأن ترسل البيانات بشكل موحد وبيد المعتمد فقط. ولا يجوز إرسال المواطنين إلى مديرية التربية مباشرة.
يجب تزويد مراكز الفحص بموافقات النقل لتعديل بيانات الطلبة في النظام الإلكتروني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نقل طلاب شروط نقل طلاب الصف الثالث ضوابط نقل طلاب الصف الثالث شروط نقل طلاب الصف الثالث المتوسط 2024 نقل طلاب الصف الثالث المتوسط 2024 نقل طلاب الصف الثالث المتوسط خارج العراق وزارة التربية العراقية المراحل الدراسية العراق المدارس العراقية الصف السادس
إقرأ أيضاً:
كيف نتجاوز معضلة القلق عند الطلبة؟
أولياء أمور :نعمل جاهدين على تخفيف القلق لدى أبنائنا من الامتحانات لكننا نفشل غالباً. علماء النفس :على الأسرة أن تفهم قدرات أبنائها ونفسياتهم حتى تتغلب على مخاوفهم من الامتحانات.
الأسرة/خاص
الامتحانات الوزارية واقع يتجدد كل عام ولا يوجد مفر منه، ويفرض هذا الواقع تعاملاً استثنائياً مع الطلاب من قبل الأسرة، خاصة مع دخول بعض الطلبة في حالة من القلق الزائد وحالة من الانعزال أثناء فترة الامتحانات وقبلها ليصل الأمر إلى ما هو أبعد من ذلك خاصة عندما نشاهد حالات الإغماء والغثيان والمغص الشديد وطنين الأذن يصيب أبناءنا بسبب الضغط النفسي.
وفي هذا السياق ومع بدء امتحانات الشهادة العامة الثانوية سنقترب من المشكلة ونحاول توضيح الصورة وصولا إلى حلول تخفف من حدة هذه الفوبيا المستمرة التي قد تؤثر على أداء بعض الطلبة في الامتحانات:
نعاني الأمرين كلما اقتربت الامتحانات هكذا استهل محمد الجرماني -موظف حكومي حديثه عن الامتحانات الوزارية وكيفية تعامله معها وأضاف: لا أعرف كيف أخفف من حدة القلق والخوف الذي يصاب به أبنائي وخاصة الفتيات وكل محاولاتي تذهب مع الريح ولكني أبذل كل ما بوسعي لمساعدتهم على استذكار دروسهم وتوفير الجو المناسب لهم.
لم تختلف معه أم أيمن -ربة منزل، حيث أكدت أن الخوف يقلل من نسبة فهم أبنائها للدروس بالتزامن مع الامتحانات برغم من استعدادها المسبق لمثل هذا اليوم ولكن القلق لدى أبنائها ولديها أيضاً كما أكدت لا ينتهي إلا بانتهاء فترة الامتحان.
الصحة الجيدة عامل رئيسي في المذاكرة السليمة التي تقلل من حدة القلق والتوتر لدى الطلاب أثناء فترة الامتحانات، حيث يوضح أخصائي الطب البشري الدكتور (عبدالله الذبحاني) أن الطالب في أيام الامتحانات يعتريه نوع من القلق والخوف الذي يؤثر على العمليات الحيوية داخل المخ، وهنا يكون البعد عن القلق هو الحل والطلاب الذين يستمرون في الاستذكار ولفترة طويلة عليهم أن يدركوا أن للتركيز في المخ قدرة معينة بعدها يقل التركيز والفهم والتذكر.
وينصح الطبيب الذبحاني بالتوقف لمدة عشر دقائق كل ساعة أو ساعة ونصف للاسترخاء والخروج إلى مكان مفتوح لا يتحدث خلالها الطالب أو يتفرج على التلفاز حتى تستعيد مراكز المخ نشاطها، وإذا وجد الطالب نفسه عصبيا أو خائفاً أو جائعاً فلا يذاكر في هذه الأثناء، فالخوف من الامتحانات -كما يقول الدكتور الذبحاني- قد يجعل الطالب يصدر أصواتاً نتيجة احتكاك الأسنان مع بعضها، وهذا يعني أن الشخص بلغ درجة عالية من التوتر والقلق، كما أن خلايا المخ لا تنشط فتنتج صعوبة في الاسترجاع للإجابة، وصداعاً وخمولاً وبعض الاضطرابات الانفعالية، كالشعور بتسارع خفقان القلب وسرعة التنفس مع جفاف الحلق وارتعاش اليدين وعدم التركيز وبرودة الأطراف والغثيان.
الحالة النفسية
يقول علماء النفس: من المهم للأسرة أن تعرف أن الحالة النفسية للأبناء تؤثر سلبا أو إيجابا في درجة استعدادهم للامتحانات ودرجة استيعابهم أيضا، في فترة الامتحانات يكون الطلاب قد انقطعوا عن المؤسسة التعليمية وبالتالي تتحمل الأسرة العبء الأكبر لتهيئة البيئة والظروف المناسبة لمذاكرتهم واستعدادهم للامتحانات.
وأكدوا أن على الأسرة أن تتفهم نفسية أبنائها وقدراتهم جيدا، وهذه مشكلة خطيرة في فترة الامتحانات، حيث أن الكثير من الأسر لا تعرف أن هناك ابنا يناسبه عدد معين من الساعات ربما أكثر أو أقل من الابن الآخر وهذا يتوقف على الحالة النفسية لهذا الابن أو ذاك.
مضيفين: إذا تفهمت الأسرة حالة كل ابن أصبح من السهل مساعدته على تجاوز فترة الامتحانات بصورة جيدة، وعليها أيضا مشاركة الأبناء في عمل جدول دراسي يراعي الفروق الفردية للأبناء ودرجة استيعابهم للمادة العلمية، فهناك من يريد ساعات أكثر لأن ملكة الحفظ عنده ضعيفة وهناك من يناسبه وقت أقل لأنه يتمتع بذاكرة اقوى، وهناك من يتفوق في الرياضيات بينما يعاني ضعفا في التاريخ. كما يجب أن يغرس الآباء في الأبناء ملكة تحديد الأهداف والأولويات والتدرج عند المذاكرة من الأسهل إلى الأصعب.
البعد عن العنف
كما ينصح الآباء بعدم اللجوء إلى العنف لحث الأبناء على المذاكرة وهو أسلوب غير تربوي ومرفوض وله مردود سلبي للغاية على الأبناء، فالعنف قد يجعل الابن يوحي للأب أو الأم بأنه منهمك في المذاكرة، بينما الحقيقة أنه يتظاهر بذلك خوفا من العقاب، فذهنه مشتت وبدلا من التفكير والتركيز في المذاكرة يشغل فكره بنوعية العقاب الذي سيتلقاه في حالة الفشل.
والمطلوب بدلاً من العنف الحنان وغرس الثقة والاعتماد على النفس وعدم الخوف من الفشل، بل أنصح الآباء باستخدام أسلوب المكافأة وهو أسلوب تربوي يؤتي ثماره، فوعد الأبناء بمكافأة مجزية إذا حققوا درجات عالية في الامتحانات يأتي بمردود إيجابي ويغرس المنافسة الشريفة بينهم.